48 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت 858 مليونا في صندوق الدولة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تمكنت مصالح الأمن خلال عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، في الأسبوع الممتد من 25 نونبر إلى الفاتح من دجنبر، من تسجيل 48 ألفا و461 مخالفة، وإنجاز 8 آلاف و869 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 39 ألفا و592 غرامة صلحية، في حين بلغ المبلغ المتحصل عليه 8 ملايين و586 ألف و425 درهم.
وأشار بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، الثلاثاء، إلى أن عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي بلغ 4 آلاف و923 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 8 آلاف و869 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 274 مركبة.
في سياق متصل، لقي 16 شخصا مصرعهم وأصيب 2914 آخرون بجروح، إصابات 129 منهم بليغة، في 2155 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال المدة نفسها.
وعزا البلاغ الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم ترك مسافة الأمان، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة « قف »، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في الاتجاه الممنوع، والتجاوز المعيب، والسياقة في حالة سكر.
كلمات دلالية أمن المغرب عرباتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أمن المغرب عربات
إقرأ أيضاً:
صندوق الاستثمارات العامة وفورمولا إي يعلنان عن شراكة عالمية ضمن برنامج Driving Force
الرياض – هاني البشر
أعلن صندوق الاستثمارات العامة وفورمولا إي عن إطلاق شراكة إستراتيجية ضمن برنامج Driving Force، وهو برنامج تعليمي رائد يركز على تعلم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والاستدامة، للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و18 عامًا.
برنامج Driving Force الذي يقدمه صندوق الاستثمارات العامة، الذي تم اطلاقه قبل سباق ميامي، هو برنامج تعليمي متعدد الأبعاد، تم تصميمه لإشراك وإلهام الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و18 عامًا في تشكيل مستقبل التنقل من خلال ورش عمل تفاعلية، وتجارب تعليمية عملية، وموارد رقمية، ويقوم البرنامج بعقد ورش عمل حضورية في الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة العربية السعودية، والمملكة المتحدة، إضافة إلى برنامج تعليمي شامل عبر الإنترنت، سيؤثر البرنامج على أكثر من 50,000 طالب في جميع أنحاء العالم، وهو ما يمثل أكبر توسع له منذ إطلاقه في يونيو من العام الماضي.
يظهر هذا البرنامج التزام صندوق الاستثمارات العامة بتطوير التنقل المستدام، والذي أصبح ممكنًا من خلال شراكة E360، وهي أول شراكة من نوعها تجمع بين سباقات فورمولا إي، وإكستريم H، وE1 للقوارب الكهربائية السريعة. ومن خلال إلهام الجيل القادم من المهندسين والمبتكرين وقادة الاستدامة، يعمل صندوق الاستثمارات العامة على تشكيل مستقبل رياضة المحركات الكهربائية والتكنولوجيا المستدامة.
وبهذه المناسبة قال أليخاندرو أجاج، المؤسس ورئيس مجلس إدارة فورمولا إي، وإكستريم H، وإي 1: منذ اطلاق شراكة E360 مع صندوق الاستثمارات العامة العام الماضي، تواصل كل من فورمولا إي وصندوق الاستثمارات العامة البحث عن فرص لإحداث تأثير إيجابي وواقعي، لذلك يشكل برنامج Driving Force المقدم من صندوق الاستثمارات العامة مثالًا على دور الصندوق ليس فقط في الارتقاء برياضة المحركات، بل أيضًا في إلهام الجيل القادم من المواهب من خلال تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والتي تساهم في إلهام مواهب رياضة المحركات المستقبلية في مجال التنقل المستدام، والتكنولوجيا الخضراء.
من جهته، قال محمد الصياد، مدير إدارة الهوية المؤسسية في صندوق الاستثمارات العامة: يلتزم صندوق الاستثمارات العامة بتعزيز نمو وتحول رياضة المحركات الكهربائية، ومن خلال شراكة E360، نتعاون مع شركائنا لتسريع التقدم، وزيادة الفاعلية، وتقديم برامج موحدة قوية، وللمرة الأولى، نجمع بين فورمولا إي وإكستريم إتش وإي 1 لتوسيع برنامج Driving Force، وتحقيق تأثير تحويلي من خلال تمكين الشباب الذين هم مبتكرو وصناع المستقبل.
برنامج Driving Force من صندوق الاستثمارات العامة
انطلق برنامج Driving Force المقدم من صندوق الاستثمارات العامة في مدرسة كي غيتس تشارتر في ميامي، وتضمن ورشة عمل عملية حافلة بالتعلم النشط لما يصل إلى 90 طالبًا، حيث يهدف البرنامج إلى إتاحة الفرصة للشباب لاستكشاف مسارات مهنية في رياضة المحركات والاستدامة، في مجالات العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات (STEM).
تعزيز مستقبل التنقل
يصادف إطلاق هذا البرنامج مع انطلاق حملة Supercharged، وهي حملة تحويلية من صندوق الاستثمارات العامة تركز على دفع عجلة الابتكار والتقدم العالمي من خلال شراكة E360، وتهدف حملةE360 إلى إعادة تعريف مستقبل السباقات الكهربائية، ودفع عجلة الابتكار التكنولوجي مع قيادة الطريق في الابتكار التكنولوجي الصديق للبيئة الذي سيشكل حجر الأساس لمستقبل التنقل الكهربائي.