سيف بن زايد: أبارك لأخي هزاع بن زايد تعيينه ممثلاً للحاكم في منطقة العين
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
هنأ الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، بمناسبة تعيينه ممثلاً للحاكم في منطقة العين.
وقال في تدوينة عبر إكس: "أبارك لأخي سمو الشيخ هزاع بن زايد، الثقة الغالية التي أولاها له سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، بتعيينه ممثلاً للحاكم في منطقة العين، متمنياً لسموه التوفيق والسداد في خدمة المجتمع والقيادة والوطن".أبارك لأخي سمو الشيخ هزاع بن زايد، الثقة الغالية التي أولاها له سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، بتعيينه ممثلاً للحاكم في منطقة العين، متمنياً لسموه التوفيق والسداد في خدمة المجتمع والقيادة والوطن. pic.twitter.com/bN9TbVdMhA
— سيف بن زايد آل نهيان (@SaifBZayed) December 3, 2024#عاجل| #رئيس_الدولة يعين #هزاع_بن_زايد ممثلاً للحاكم في منطقة العينhttps://t.co/VtutGNTlod pic.twitter.com/ZHez2S3w1D
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) December 3, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات هزاع بن زايد سيف بن زايد للحاکم فی منطقة العین بن زاید آل نهیان هزاع بن زاید
إقرأ أيضاً:
نظر دعوى الامتناع عن تسليم الميراث لطبيبة الشيخ زايد.. غدًا
تستكمل محكمة جنح الشيخ زايد، غدًا الإثنين، نظر دعوى عدم تسليم الميراث للطبيبة المعتدى عليها من أهل زوجها، ومحاولة طردها من منزلها في منطقة الشيخ زايد بالجيزة.
وفي ذات السياق، قضت المحكمة المختصة بحبس المتهمين بالتعدي على الطبيبة إنجي الغمراوي ضحية اعتداء أهل زوجها بالشيخ زايد، غيابيًا سنة ونصف مع الشغل والنفاذ لكل منهما، بتهمة سرقة 6 كاميرات مراقبة وإتلاف وصلات الكهرباء الخاصة بمسكنها.
تعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2021، عندما تزوجت الطبيبة من زوجها ورزقا بمولود، لكنه توفي بعد 4 أشهر من ولادته، ما جعلها تستمر في الإقامة بمنزل زوجها الراحل مع أسرته.
وأوضحت الطبيبة أن أسرة زوجها بدأت بعد فترة تحاول طردها من المنزل، واعتدوا عليها بالضرب والسب، كما استعانوا بعدد من البلطجية لإجبارها على المغادرة، قائلين لها: زوجك مات، أنتِ قاعدة تعملي إيه في البيت؟.
وقدمت الطبيبة بلاغًا إلى الجهات الأمنية ضد أهل زوجها، متهمة إياهم بالتعدي عليها وإتلاف كاميرات المراقبة الخاصة بالمنزل، في محاولة لإجبارها على ترك منزلها بعد وفاة زوجها.