إل جي تعرض حلول مدعمة بالذكاء الاصطناعي لتحسين الحياة اليومية
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
وجهت شركة إل جي للإلكترونيات الدعوة لعملائها من جميع أنحاء العالم لحضور المؤتمر الصحفي العالمي الذي سيعقد 6 يناير القادم في مركز مؤتمرات مانديلاي باي بولاية لاس فيجاس، نيفادا، تحت شعار "الحياة جيدة على مدار الساعة مع الذكاء العاطفي"، لتستعرض خلاله رؤية الشركة من أجل حياة أفضل وتكشف الستار عن أحدث حلولها الذكية قبل معرض CES 2025 والذي من المقرر إقامته في الفترة من 7 إلى 10 يناير.
وينتظر أن تبرز إل جي التزامها بتقديم تجارب مخصصة مدعومة بالذكاء الاصطناعي من خلال تقنيتها “الذكاء العاطفي”، وكشركة تتحول إلى مزود لحلول الحياة الذكية، تستعد إل جي لعرض مخطط مستقبلي يربط ويوسع تجارب العملاء المختلفة والأماكن، مما يحسن الحياة اليومية لعملائها من خلال ابتكار تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وسيتم عرض المنتجات والخدمات المتطورة التي سيتم الكشف عنها خلال المؤتمر الصحفي في جناح إل جي طوال معرض CES 2025، حيث يمكن للحضور تجربة بيئة متكاملة مدفوعة بالذكاء الاصطناعي تغني كل لحظة وتربط مختلف جوانب الحياة اليومية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الحياة اليومية في غزة.. إبادة بلا هوادة وقتل بلا رحمة واستهداف متعمد (فيديو)
رصدت قناة القاهرة الإخبارية معاناة الفلسطينيين اليومية في قطاع غزة جراء انتهاكات وأفعال جيش الاحتلال الإسرائيلي، وذلك خلال تقرير تليفزيوني بعنوان «إبادة بلا هوادة وقتل بلا رحمة واستهداف متعمد بلا مبرر.. هذه هي الحياة اليومية في غزة».
الحياة اليومية لأهالي قطاع غزةوأفاد التقرير: «إبادة بلا هوادة وقتل بلا رحمة واستهداف متعمد بلا مبرر، هكذا تسير الحياة اليومية لأهالي قطاع غزة، فلا يكاد يمر يوما دون سقوط عشرات الشهداء جراء غارة جوية أو بقصف مدفعي أو عن طريق براميل متفجرة تسقط من السماء».
استشهاد 10 من عائلة واحدةوأضاف التقرير: «في مدينة غزة وسط القطاع، وبعد فرارهم من جحيم جباليا في الشمال بحثا عن أمان ضائع، استشهد 10 من عائلة واحدة جراء إلقاء طائرة لبرميل من المتفجرات على منزل كانوا به».
وقال أحد شهود العيان: «استُشهد 10 أفراد في هذا المنزل، وكانوا مسالمين ونازحين من جباليا، وجاءوا إلى هذا البيت طالبين الأمن من الله سبحانه وتعالى»، متابعًا أنَّه ليس هناك مكان آمن يلجأ له أهالي غزة، ففي كل مكان يتعرض الفلسطينيون إلى القتل والقصف، إذ تسقط البراميل المتفجرة على بيوتهم وأسواقهم ومحلاتهم ومراكز الإيواء «المدارس».
وتابع التقرير: «لا يخلو موقعًا في غزة من القتل والدمار، فكل إنسان في غزة يقع ضمن بنك أهداف الاحتلال الذي بات يستخدم كل أنواع الأسلحة في الإبادة الجماعية بما فيها البراميل المتفجرة».