«التعليم»: نعمل على توفير بيئة تعليمية ملائمة للطلاب ذوي الهمم
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الدولة المصرية تولي رعاية غير محدودة لذوي الهمم، في ظل توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالاهتمام بهم وتمكينهم وتوفير كل الخدمات لهم، موضحة أنها تبذل جهودا كبيرة لدمج أبنائها من ذوي الهمم بمدارسها على مستوى الجمهورية، وإتاحة الالتحاق بنظام الدمج التعليمي في جميع أنواع المدارس النظامية.
وأضافت وزارة التربية والتعليم، أنه تم تقديم العديد من الخدمات والتيسيرات المتنوعة وتوفير مسارات تعليم لذوي الهمم في مدارس وفصول التربية الخاصة بهدف تقديم بيئة تعليمية ملائمة للطلاب من ذوي الإعاقة المتوسطة والشديدة.
التوعية المجتمعية بقضايا ذوي الهمموأوضحت الوزارة، أنها تواصل أيضا التوعية المجتمعية بقضايا أبنائنا من ذوي الهمم من خلال العديد من الأنشطة والفعاليات، حرصا منها على توفير بيئة تعليمية شاملة تلبي احتياجاتهم بما يساهم في تحقيق مبدأ المساواة في التعليم ودمجهم في المجتمع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزير التعليم ذوي الهمم ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
كيفية استخراج الوثائق من الشاشة التلامسية لذوي الهمم
أتاح قطاع الأحوال المدنية لذوي الهمم استخراج الوثائق من خلال الشاشة التلامسية، وذلك عن طريق الضغط عليها بالملامسة واختيار أنواع الوثائق وسداد المبلغ ثم اعطاء أوامر الطباعة لاستخراج الاوراق.
الشاشة التلامسية، أحدث وسائل الأحوال المدنية، لتقديم خدمات جديدة لذوي الهمم، عن طريق استخراج الأوراق الثبوتية من خلال هذه الشاشة الموجودة بمقر الأحوال المدنية دون الحاجة للتعامل مع العنصر البشري، في إطار عملية التطوير والتحديث التي تنتهجها وزارة الداخلية.
يذكر أن هناك ثورة تطوير حقيقية يشهدها قطاع الأحوال المدنية، حيث يتيح للمواطن الحصول على الخدمات بسهولة ويسر، بناءً على توجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، بتخفيف الأعباء عن المواطنين وتقديم الخدمات بشكل حضاري يليق بالمواطن.
في لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة