حمدان بن زايد: هزاع بن زايد سيواصل مسيرة التنمية ويعزز مكانة العين
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
هنأ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، بمناسبة تعيينه ممثلاً للحاكم في منطقة العين.
وقال في تدوينة عبر إكس: "نبارك لأخي سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان ثقة صاحب السمو رئيس الدولة، بتعيينه ممثلاً للحاكم في منطقة العين، نسأل الله له التوفيق في مهامه الجديدة، ونؤمن أن سموه سيواصل مسيرة التنمية والازدهار، ويعزز مكانة منطقة العين في مختلف المجالات".
نبارك لأخي سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان ثقة صاحب السمو رئيس الدولة، بتعيينه ممثلاً للحاكم في منطقة العين، نسأل الله له التوفيق في مهامه الجديدة، ونؤمن أن سموه سيواصل مسيرة التنمية والازدهار، ويعزز مكانة منطقة العين في مختلف المجالات.
— حمدان بن زايد (@HamdanBinZayed) December 3, 2024#عاجل| #رئيس_الدولة يعين #هزاع_بن_زايد ممثلاً للحاكم في منطقة العينhttps://t.co/VtutGNTlod pic.twitter.com/ZHez2S3w1D
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) December 3, 2024
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات هزاع بن زايد حمدان بن زايد بن زاید آل نهیان هزاع بن زاید
إقرأ أيضاً:
شخبوط بن نهيان يشارك في مراسم ذكرى إبادة التوتسي
شارك الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير الدولة، في مراسم إحياء الذكرى الحادية والثلاثين للإبادة الجماعية للتوتسي في جمهورية رواندا، بحضور عدد من السفراء المعتمدين لدى دولة الإمارات.
وفي كلمة خلال المناسبة، أشار إلى أن إحياء هذه الذكرى يحمل رسائل مهمة، تؤكد ضرورة تعزيز قيم التسامح والتعايش وقبول الآخر في جميع أنحاء العالم من دون تمييز.
وأكد أن رسالة دولة الإمارات، بقــيادة صــاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تجسد قيم السلام والتسامح والأمل، وهي موجهة إلى كل أنحاء العالم. كما أشاد بدور جمهورية رواندا في نشر قيم التسامح والتعايش، وجهودها المستــمــرة فـــي تحقــيـــق السلام والاستقرار ودعم تطلعات الشعوب للعيش الكريم والرخاء.
وتعكس مشاركة الشيخ شخبوط بن نهيان، في هذه المناسبة، التزام دولة الإمارات الثابت بمبادئ الوحدة والمصالحة والتعايش، وجهودها المتواصلة في دعم الاستقرار والازدهار في المنطقة، فالتسامح هو أحد الأسس الرئيسية لتوجه الدولة وجزء أساسي من إرثها.
وكانت دولة الإمارات أعلنت 2019 «عام التسامح» لتعزيز هذه القيم محلياً ودولياً، ولا تزال تحمل هذه الرسالة في علاقاتها مع العالم. ومن بين عدد من قرارات مجلس الأمن الدولي التي تعد الأولى في مجالاتها، كان لدولة الإمارات دور محوري في صياغة القرار 2686 عن «التسامح والسلام والأمن الدوليين»، وهو أول قرار يعتمده المجلس ويعترف بأن العنصرية وكراهية الأجانب والتمييز العنصري والتمييز بين الجنسين، يمكن أن تؤدي إلى اندلاع النزاعات وتصعيدها وتكرارها.