مسؤول بـ «التخطيط»: المملكة تسهم في حل أزمة الجوع عالميًا من خلال المبادرات المتتالية
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
قال مدير إدارة التواصل الخارجي للتنمية المستدامة بوزارة الاقتصاد عبد الرحمن الزامل، إن المملكة تسهم في حل أزمة الجوع في العالم، ومواجهة تداعيات التغير المناخي وتذليل التحديات التي تواجه مستقبل البشرية.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنَّ ذلك هو ما يدفع المملكة العربية السعودية لإطلاق المبادرات المتتالية لتحقيق أهدافها.
ولفت الزامل إلى أن وزارة الاقتصاد والتخطيط أطلقت تحديين هما الابتكار لتعزيز الأمن الغذائي في المناطق القاحلة، والابتكار لتعزيز الزراعة الذكية مناخيا.
وأشار إلى فخر الوزارة بمستوى الثقة التي حظي بها هذين التحديين والإقبال المرتفع عليهما من كل أنحاء العالم، وهو ما يؤكد الثقة في المملكة على الساحة العالمية والثقة في المبادرات التي تطرحها أو تكون جزءًا منها.
فيديو | مدير إدارة التواصل الخارجي للتنمية المستدامة بوزارة الاقتصاد عبد الرحمن الزامل: المملكة تساهم في حل أزمة الجوع في العالم وهو ما يدفعها لإطلاق المبادرات المتتالية لتحقيق أهدافها #أسواق_السعودية#الإخبارية pic.twitter.com/lknXGQ7v36
— اقتصاد الإخبارية (@ekhbariya_eco) August 16, 2023المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو إلى أيام غضب عالمي ضد استمرار الإبادة الصهيونية على قطاع غزة
الثورة نت/..
دعت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، في نداء عاجل أطلقته إلى الأمتين العربية والإسلامية، وكلّ أحرار العالم، للمشاركة الفاعلة في أسبوع عالمي تحت عنوان “غزّة تستصرخكم”.
وقالت حركة “حماس” في بيان لها حول “النداء”، اليوم الثلاثاء، إن العدوان الصهيوني الهمجي على قطاع غزّة، مُستمر بالتزامن مع تصاعد المجازر الوحشية بحق المدنيين الأبرياء، بدعمٍ أمريكيّ كامل وصمتٍ دوليّ مريب.
ودعت “حماس”، إلى حشد الطاقات والوسائل كافة خلال الأسبوع القادم، دعماً لصمود غزّة، وتنديداً بالعدوان، ومطالبة بوقف حرب الإبادة الجماعية.
وشددت على ضرورة تصعيد كلّ أشكال الحراك التضامني من مسيرات واعتصامات ووقفات غاضبة في العواصم والمدن وساحات العالم.
وطالبت بجعل أيّام الجمعة والسبت والأحد (18-19-20 أبريل)، أيّام “غضب عالمي” في وجه الاحتلال، ورفضاً للدعم الأمريكي وتواطؤ المجتمع الدولي.
وأكملت: “إنّنا في حركة حماس نثمّن وندعم الدعوات الشعبية والنقابية العالمية، ونشجّع على الاستجابة لها بجعل يوم الثلاثاء (22 أبريل) يوماً عالمياً للإضراب الطلابي والنقابي، في مختلف الجامعات والمؤسسات التعليمية والنقابية حول العالم، إسنادًا لغزّة ودعمًا لصمود شعبها المحاصر”.
وجاء في البيان: “صرخات الأطفال، وأنين الجرحى والمرضى، وآهات الجوعى والمشردين، تستصرخ الضمائر الحيّة وتحمّل الجميع مسؤولية إنسانية وتاريخية للمشاركة في هذا الأسبوع العالمي، وكسر الصمت المعيب، حتى يتوقّف العدوان ويرتفع الحصار”.