كاتب صحفي: اهتمام كبير من الدولة بحصول ذوي الهمم على كل حقوقهم
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
قال مدحت وهبة مدير تحرير جريدة «اليوم السابع»، إن القيادة السياسية تولي اهتماما كبيرًا بملف ذوي الهمم وحصولهم على حقوقهم، وخصصت الدولة بتوجيهات من الرئيس السيسي، منذ عام 2018 احتفالية سنوية خاصة بهم، وجرى عرض نماذج ناجحة لذوي الهمم.
أضاف في مداخلة هاتفية مع قناة «إكسترا نيوز»، أن الرئيس السيسي وجه الحكومة بتنفيذ حزمة من برامج الحماية الاجتماعية لذوي الهمم، لافتًا إلى أن وزارة التضامن تقدم دعما نقديا لأكثر من مليون و150 ألف شخص شهريًا، وخصصت الدولة مؤخرًا أكثر من 8 مليارات و600 مليون جنيه سنويًا لدعم ذوي الهمم.
وواصل: «هناك اهتمام كبير من الدولة المصرية بإصدار اللائحة التنفيذية الخاصة بقانون حقوق ذوي الهمم، الذي أصدرته في عام 2018، ونص على حصول ذوي الهمم على كل حقوقهم دون تمييز، سواء حقوقهم في الرعاية الصحية وفي الخدمات التعليمية وكل مناحي الحياة، وبالفعل بدأت وزارة التضامن الاجتماعي في العمل على هذا القانون، بالتعاون مع الوزارات المعنية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ذوي الهمم السيسي قادرون باختلاف ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
صحفي: الدولة اهتمت بذوي الهمم بشكل غير مسبوق
قال الكاتب الصحفي أشرف عبد الغني، إن ما تقوم به الدولة تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي في السنوات الأخيرة تجاه ذوي القدرات الخاصة يعد إنجازًا غير مسبوق، مشددا على أن الدولة تقدم دعمًا هائلًا في فترة زمنية قصيرة، مما يحدث تحولًا نوعيًا كبيرًا في الخدمات المقدمة لهذه الفئة على جميع الأصعدة، سواء الاجتماعية أو الصحية أو الاقتصادية، وحتى السياسية. هذه النقلة النوعية التي شهدتها مصر في السنوات الأخيرة تحمل أهمية بالغة.
وأضاف «عبدالغني»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أنه عندما تكون القيادة السياسية بهذا المستوى الرفيع من الإنسانية وتولي اهتمامًا كبيرًا لذوي الهمم، فإن هذا الاهتمام ينعكس بشكل إيجابي على جميع مؤسسات الدولة، مؤكدًا أن الدولة السنوات الأخيرة اهتمت بذوي الهمم في مجال الصحة، من خلال توفير كارت الخدمات الموحد، وتأهيل المستشفيات والوحدات الصحية لاستقبال ذوي القدرات الخاصة، بالإضافة إلى إنتاج محلي غير مسبوق للأطراف الصناعية لتلبية احتياجاتهم.
وتابع: وفي مجال التعليم، تم تأهيل مدارس الأمل والوفاء، وافتتاح العديد من المدارس الجديدة، مع تدريب المعلمين المعنيين بالتعامل مع هذه الفئة. وهذا يعد أمرًا بالغ الأهمية في إطار المناهج التعليمية الحديثة التي تسعى الدولة المصرية من خلالها إلى دمج ذوي القدرات الخاصة في النظام التعليمي.