لجنة جزاءات مجلس الأمن توافق على اتخاذ "إجراءات متابعة" في توصية تقرير فريق الخبراء بشأن اليمن
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
وافقت لجنة الجزاءات في مجلس الأمن المنشأة بموجب القرار 2140 (2014) على اتخاذ إجراءات متابعة فيما يتعلق بالتوصية في التقرير النهائي لعام 2024 لفريق الخبراء المعني باليمن، المقدم وفقاً للفقرة 3 من القرار 2707 (2023).
وأدانت اللجنة في بيان انتهاكات القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي وقانون حقوق الإنسان في اليمن.
وحثت لجنة الجزاءات بمجلس الأمن جميع أصحاب المصلحة على المشاركة بنشاط في الجهود الرامية إلى حماية العمليات الإنسانية والعاملين في المجال الإنساني ودعمها.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن مجلس الأمن فريق الخبراء حقوق الأزمة اليمنية
إقرأ أيضاً:
مجلس التعاون: اجتماع جدة يؤكد دور المملكة في ترسيخ الأمن الدولي
أوضح الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، أن استضافة المملكة العربية السعودية للمحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا في جدة، تؤكد ثقة المجتمع الدولي بدورها المهم والفعال في ترسيخ الأمن والاستقرار الدوليين، وتعكس مكانتها المحورية كدولة رائدة في صناعة السلام وحل النزاعات عبر الحوار والدبلوماسية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأضاف البديوي، أن هذه المحادثات تأتي ضمن المساعي المستمرة للمملكة لحل الأزمة في أوكرانيا، بفضل علاقاتها المتوازنة مع مختلف الأطراف، وضمن جهودها لتعزيز الأمن والسلام العالمي.
وزارة الخارجية الأمريكية: "#اجتماع_جدة حقق خطوات مهمة نحو تحقيق السلام بـ #أوكرانيا"
أخبار متعلقة عاجل المساحة الجيولوجية لـ"اليوم": تدشين أكاديمية الهيئة يعزز رأس المال البشريإنذار برتقالي.. تحذير من حالة الطقس المتوقعة على منطقة الرياضللتفاصيل | https://t.co/s3j0JIaPwf#المباحثات_الأوكرانية_الأمريكية | #اليوم pic.twitter.com/aFmFuYItja— صحيفة اليوم (@alyaum) March 11, 2025محادثات أمريكا وأوكرانياوأشار البديوي إلى أن المملكة باستضافتها لهذه المحادثات، تؤكد التزامها الراسخ بأهمية الدبلوماسية في تقريب وجهات النظر والحوار لإحلال الأمن والاستقرار، مستندةً بذلك إلى إرثٍ من المبادرات السياسية الحكيمة والمساعي الحميدة التي جعلتها وسيطًا موثوقًا في العديد من الأزمات في المنطقة والعالم من جهة، وعلى سياستها الثابتة التي ترتكز على تعزيز التعاون الدولي وتوحيد الجهود لحل القضايا الكبرى التي تؤثر في السلم الإقليمي والعالمي من جهة أخرى.