#سواليف

قال النائب محمد الجراح، إنه تفاجأ بقرار فصله من الحزب، وتحويل القرار إلى محكمة الحزب، برسالة “واتس أب” من الأمين العام.
وأضاف أن الأمور مطمئنة وان القرار النهائي بيد القضاء، مؤكداً التزامه بالقوانين الأردنية سواء تلك المتعلقة بالأحزاب أو بمجلس النواب.
ونفى جراح ما تردد مؤخراً عن صدور قرار بحبسه، كما رفض الإجابة على سؤال إن كان هناك ابتزاز مالي ما خلف القصة.

وقال النائب الجراح: “لا أعتقد أنني ارتكبت أي مخالفات أو أمور تستوجب ذلك، والقضاء عادل.. ربما كان هناك تعجّل في بعض القرارات”.
وكان حزب العمال، الذي يشغل منصب الأمين العام فيه، النائب الأسبق، الدكتورة رولا الفرا، قد أعلن فصل النائب الجراح وتحويل القرار إلى المحكمة الحزبية التي ستب فيه.
ويمكن للنائب، إذا قررت محكمة الحزب، فصله، أن يلجأ إلى المحكمة الإدارية التي، إن أيدت القرار، فإنه يجري فصل النائب من مجلس النواب ليحل مكانه النائب الذي يليه في الحصول على أعلى الأصوات بالقائمة الحزبية، وهو في حالة الجراح، سيكون الأمين العام رولى الفرا.

وتابع: “الأمور مطمئنة، والقرار لا يؤثر على عضويتي في مجلس النواب، إلا إذا كان هناك قرار قطعي من المحكمة الإدارية، أو بقرار تصويت من ثلثي أعضاء مجلس النواب”.

مقالات ذات صلة الحوثيون يعلنون تنفيذ 3 عمليات ضد أهداف إسرائيلية خلال 48 ساعة / فيديو 2024/12/03

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

أردوغان يقرر لقاء وفد الحزب الكردي

أنقرة (زمان التركية) – أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أنه سيلتقي وفد حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الكردي غدا، الخميس.

أردوغان صرح بذلك خلال كلمة ألقاها باجتماع الكتلة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية الذي يترأسه.

وذكر أردوغان في كلمته أن الحكومة تولي أهمية لهدف “تركيا بدون إرهاب”، قائلا: “هذه المرحلة التي نديرها بحرص وصبر كبير كتحالف الجمهور سنتوجها بما فيه الخير لبلدنا. غدا سنستقبل وفد حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب وسنلتقي بهم وسنؤكد رغبتنا في تحقيق هدف تركيا بدون إرهاب”.

هذا وأكد أردوغان أنهم سيواصلون بناء وإحياء تركيا والمنطقة مع الأتراك والأكراد والعرب والعلويين والسنة وبذل الجهود لضمان سيادة السلام في تركيا.

وفي مارس الماضي، أبدى الرئيس أردوغان، ترحيبا بلقاء الوفد حال ما إن تقدم بطلب وذلك، وجاء هذا خلال إجابته عن سؤال أحد الصحفيين أثناء كلمته باجتماع الكتلة البرلمانية، حول ما إن كان سيلتقي وفد الحزب الكردي المشارك بمفاوضات حل الأزمة الكردية.

وساهم حزب الديمقراطية والمساوة للشعوب، الذي كان ينظر إليه حتى وقت قريب باعتباره “الذراع السياسي للكيان الإرهابي حزب العمال الكردستاني” في جهود الحكومة لحل الأزمة الكردية من خلال حل تنظيم حزب العمال الكردستاني الانفصالي.

وتسارعت وتيرة إجراءات تحقيق هدف “تركيا بدون إرهاب” عقب الدعوة التاريخية التي أطلقها رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهجلي، في الثاني والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، بالإفراج عن عبد الله أوجلان زعيم تنظيم العمال الكردستاني الانفصالي مقابل إعلان الأخير حل التنظيم المسلح.

وأعقبت دعوة بهجلي خطوات متسارعة تخللها ثلاثة لقاءات لوفد حزب الديمقراطية والمساواة الشعبية مع عبد الله أوجلان، الذي بعث رسالة في لقائه الثالث مع الوفد دعا خلالها التنظيم لتفكيك صفوفه وإلقاء سلاحه.

وفي الجولة الثانية من اللقاءات مع مسؤولي الأحزاب السياسة في تركيا عقب إعلان حزب العمال الكردستاني وقف إطلاق النار من طرفه، زار رئيسا الحزب، تولاي حامد أوغولاري وتونجر بكرهان، أحزاب الشعب الجمهوري والديمقراطية والتقدم وحزب العمال وحزبي العدالة والتنمية والحركة القومية.

Tags: حزب الديمقراطية والمساواة للشعوبرجب طيب أردوغان

مقالات مشابهة

  • اليوم يُحسم القرار.. إما عام دراسي طبيعي أو على العام السلام
  • الأردن يرحب بقرار اليونسكو حول مدينة القدس القديمة وأسوارها تحت بند "فلسطين المحتلة"
  • الشامسي يبحث مع النائبة العامة لمحكمة الاستئناف في باريس التعاون
  • بحضور الأمين العام ونواب رئيس الحزب.. مستقبل وطن يناقش الاستحقاقات الانتخابية
  • أردوغان يقرر لقاء وفد الحزب الكردي
  • مجلس القضاء الأعلى يناقش عدد من القضايا والمواضيع المتعلقة بعمل السلطة القضائية
  • مجلس النواب يشارك باجتماع أممي مغلق في طشقند
  • الغويل: أنا شخصيا مرحب بقرار ترامب بمنع الليبيين من دخول أمريكا
  • النائب الأول لرئيس مجلس النواب الأردني: وزن فرنسا السياسي يمكن أن يستثمر لصالح القضية الفلسطينية
  • رابطة الدوري الإسباني تفاجئ برشلونة بقرار جديد بشأن أولمو وباو فيكتور