«الصحفيين»: لا توجد زيادة في اشتراك مشروع العلاج 2025
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أكد محمد الجارجي، رئيس لجنة الرعاية الاجتماعية بنقابة الصحفيين، أنه لا توجد زيادة في اشتراك مشروع علاج الصحفيين 2025، وذلك بعد إعلان النقابة فتح باب الاشتراك اعتبارًا من السبت 7 ديسمبر 2024 وحتى الثلاثاء 24 من نفس الشهر.
لا توجد زيادة في اشتراك مشروع علاج الصحفيين 2025وأوضح «الجارحي» في تصريحات لمحرري الملف، أنه لا توجد زيادة في اشتراك مشروع علاج الصحفيين 2025، إذ يجرى تلقي الطلبات يوميا عدا الجمعة من العاشرة صباحًا وحتى الخامسة مساءً، كما أنه مُتاح تجديد الاشتراك، خصمًا من بدل التكنولوجيا والتدريب لكل الزملاء المشتركين من الصحف الحزبية والخاصة بتحرير وإرسال صورة استمارة الاشتراك عبر واتس آب، كما يمكنهم التعديل بالحذف أو الإضافة بموجب مستند على رقم (01099756266).
وأضاف رئيس لجنة الرعاية الاجتماعية بنقابة الصحفيين، أن الصحفيين الراغبين في الاشتراك المُباشر يمكنهم الحضور للنقابة للسداد بالخزينة، أو تحرير طلب التقسيط لإتمام إجراءات الاشتراك، وعلى الصحفيين الراغبين في الاشتراك للمرة الأولى، التقدم مباشرة لإدارة المشروع بالمستندات المطلوبة للاشتراك للمرة الأولى، منوها بضرورة إحضار صورة بطاقة الرقم القومي لجميع المشتركين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشروع علاج الصحفيين الاشتراك في مشروع علاج الصحفيين الصحفيين نقابة الصحفيين
إقرأ أيضاً:
العلاج الوراثي السيتوكيني.. طريقة جديدة لزيادة مناعة الجسم ضد السرطان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتورألكسندر مياسنيكوف في اليوم العالمي لمكافحة السرطان عن طريقة جديدة لعلاج السرطان تساعد على تحفيز وتنشيط مناعة الشخص المضادة للأورام، وفقا لما نشرته مجلة فيستي رو.
أعلن مياسنيكوف أن ثلاث نساء حققن نتائج جيدة باستخدام الطريقة الجديدة (العلاج الوراثي السيتوكيني-cytokinogenetic therapy) في علاج هذا المرض الخطير.
ويشير إلى أن هذه الطريقة ليست بديلة للطرق المستخدمة في علاج السرطان بل هي إضافية الجراحة، والإشعاع، والعلاج الكيميائي، والعلاج المناعي للأورام كل هذه الطرق مجتمعة تعطي هذه النتيجة وأن الطريقة الجديدة في علاج السرطان تساعد على تحفيز وتنشيط مناعة الشخص المضادة للأورام.
ووفقا لإحدى النساء الثلاث يجب قبل كل شيء أن يكون هناك إيمان في علاج السرطان وعدم الاستسلام وقد عولج الكثيرون الذين لم يفقدوا الأمل والثقة لأنهم كانوا يبحثون دائما عن طرق أخرى تساعد على العلاج أي ليس فقط تلك التي يقدمها الأطباء بل طرق جديدة أخرى لأن العلم في تطور مستمر.