بتعليمات ملكية.. انعقاد اللجنة العسكرية المختلطة المغربية الفرنسية
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
توجت أشغال الاجتماع الـ 22 للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الفرنسية، المنعقد بتعليمات ملكية سامية، يومي 2 و3 دجنبر 2024 بالرباط، تحت الرئاسة المشتركة للفريق أول محمد بريظ، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، والجنرال تييري بوركهارد، رئيس أركان القوات المسلحة للجمهورية الفرنسية، بالتوقيع على المحضر المتعلق بمختلف أوجه التعاون العسكري الثنائي.
وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أنه، في اليوم الثاني من زيارته للمغرب، وعلى هامش أشغال الاجتماع الـ 22 للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الفرنسية، ألقى الجنرال تييري بوركهارد، رئيس أركان القوات المسلحة للجمهورية الفرنسية، اليوم الثلاثاء بالكلية الملكية للدراسات العسكرية العليا بالقنيطرة، محاضرة حول موضوع “القوات المسلحة في مواجهة تحديات الحرب الهجينة” لفائدة الضباط المتدربين في السلك العالي للدفاع وسلك الأركان، بحضور الأساتذة والضباط الأطر بالكلية.
إثر ذلك، توجه رئيس أركان القوات المسلحة الفرنسية، مرفوقا بوفد هام، إلى ضريح محمد الخامس بالرباط، حيث ترحم على روحي جلالة المغفور لهما الملك محمد الخامس والملك الحسن الثاني، طيب الله ثراهما. وبهذه المناسبة، قام الجنرال تييري بوركهارد بوضع إكليل من الزهور على قبري الملكين الراحلين.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان الجيش السوري يتفقد خطوط القتال في ريف حماة الشمالي
أجرى العماد عبد الكريم محمود إبراهيم، رئيس هيئة الأركان العامة للجيش السوري، جولة ميدانية إلى ريف حماة الشمالي، وفق وكالة الأنباء السورية، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
تفقد المواقع الأماميةوالتقى رئيس الأركان السوري، بوحدات من القوات المسلحة المتقدمة، على اتجاه ريف حماه الشمالي، ويتفقد المواقع الأمامية.
وأكد «إبراهيم»، أن الجيش سيبقى ضمانة أبناء الوطن والمدافع عن الأرض والسيادة.
وتواصل قوات الجيش السوري التصدي للهجوم الكبير الذي تشنه الفصائل المسلحة، في ريفي حلب وإدلب، وهو ما أعلنت عنه وزارة الدفاع السورية، في وقت سابق.
بيان وزارة الدفاع السوريةوقكانت وزاة الدفاع السورية، قد قالت في بيان لها: «تواصل قواتنا المسلحة العاملة على جبهات ريفي حلب وإدلب التصدي للهجوم الكبير الذي تشنه الفصائل المسلحة، التي تستخدم في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، إضافة إلى الطيران المُسيّر، ومعتمدة على مجموعات كبيرة من المسلحين».