محمد إسماعيل: الزمالك لا يستفيد من خدمات زياد كمال.. وأتمنى عودته لإنبي
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تحدث محمد إسماعيل المدير الفني الجديد لنادي إنبي، عن أداء زياد كمال لاعب الفريق المعار إلى نادي الزمالك، وسبب عدم ظهوره بشكل مميز حتى الآن.
وقال محمد إسماعيل في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: الزمالك ليس قادرًا على الاستفادة من خدمات زياد كمال حتى الآن، وأتمنى عودته لإنبي مرة أخرى.
وتابع المدير الفني الجديد لنادي إنبي: كل الكلام الذي يُقال على زياد كمال وعلى الصفقة هو سبب ابتعاده عن مستواه.
وواصل إسماعيل: ليس من الذكاء أن تسمع ما يحبطك وأن تركز في الهدف الذي تضعه وهو أخبرني أنه مركز جدا وأخبرته أنك أحد لاعبي إنبي ولابد أن يراك جمهور الزمالك بالشكل الذي ينتظره.
واختتم محمد إسماعيل تصريحاته: لكن دائمًا اللاعب لا يكون في مستواه حين يبعد عن المشاركة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كرة القدم انبي محمد اسماعيل المزيد المزيد محمد إسماعیل زیاد کمال
إقرأ أيضاً:
ماكرون في مصر| ما الذي تقدمه هذه الزيارة؟.. محمد أبو شامة يوضح
قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، تأتي في توقيت بالغ الأهمية، سياسيًا واقتصاديًا، في ظل الاضطرابات الإقليمية والدولية.
وأوضح، خلال لقاء ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية آية لطفي، أن الزيارة تحمل بعدين رئيسيين، الأول “اقتصادي” يتمثل في تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، خاصة في ظل طموح القاهرة لرفع الاستثمارات الفرنسية إلى مليار يورو هذا العام، والثاني “سياسي” يرتبط بالوضع المتأزم في الشرق الأوسط، خاصة في قطاع غزة.
أشار أبو شامة إلى أن هذه الزيارة تتزامن مع قمة ثلاثية بين مصر وفرنسا والأردن؛ لمناقشة التصعيد الإسرائيلي في غزة، معتبرًا أن الأزمة هناك تمثل "مفتاحًا" لباقي ملفات المنطقة.
السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط
فيما يخص السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط، أوضح أن علاقات باريس بالمنطقة تتأرجح على طريقة "البندول"، بين دعمها التقليدي لإسرائيل منذ 1948، وبين محاولتها الحفاظ على توازن في علاقاتها مع الدول العربية.
وأكد أن فرنسا كانت داعمًا قويًا لإسرائيل في بداية أزمة "طوفان الأقصى"، لكنها بدأت تتخذ مواقف أكثر انحيازًا للحقوق الفلسطينية، خاصة مع تصاعد التوترات بين باريس وتل أبيب؛ نتيجة التصعيد الإسرائيلي في لبنان، والصور "الوحشية" القادمة من غزة.
وأضاف أن هذا التحول في الموقف الفرنسي، جاء نتيجة ضغط إنساني وأخلاقي، حيث بات من الصعب على فرنسا أن تستمر في دعم تسليحي لإسرائيل بينما تُرتكب مجازر في غزة، مشيرًا إلى أن زيارة ماكرون تهدف أيضًا إلى دفع جهود وقف إطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأكد أن لفرنسا دور نشط في ملفات لبنان وسوريا، خاصة فيما يتعلق بمحاولة تثبيت الهدنة في الجنوب اللبناني، وسحب إسرائيل من بعض النقاط التي تحتلها، قائلاً إن هذه الملفات ستُبحث بعمق بين الجانبين المصري والفرنسي خلال الزيارة.