فعالية خطابية في إب احتفاءً بالعيد الـ57 للاستقلال
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
الثورة نت|
نظم صندوق النظافة والتحسين بمحافظة إب، اليوم، فعالية خطابية بمناسبة العيد الـ57 للاستقلال في 30 نوفمبر المجيد.
وفي الفعالية أكد وكيل المحافظة قاسم المساوى أن الثلاثين من نوفمبر سيظل خالداً في ذاكرة اليمنيين، رمزاً لقوتهم ورفضهم لكل أشكال التبعية والوصاية الخارجية.
وأعتبر ذكرى عيد الجلاء محطة لتعزيز صمود الشعب اليمني في مواجهة أطماع المستعمرين ودعم المقاومة الفلسطينية.
وتطرق إلى التضحيات التي قدمها الشعب اليمني لطرد المستعمر البريطاني من جنوب الوطن في 30 نوفمبر 1967م..مبينا أن ذكرى عيد الاستقلال تجسد مشاركة اليمنيين من شمال الوطن وجنوبه في دحر المحتل البريطاني وهزيمة الإمبراطورية التي كانت لا تغيب عنها الشمس.
وأشاد بمواقف أبناء المحافظات الجنوبية ورفضهم لمحاولات المحتلين الجدد لتقويض الاستقلال في جنوب الوطن.
وفي الفعالية، التي حضرها مدير عام صندوق النظافة والتحسين بالمحافظة بلال الدار ونائبه عادل عمر، أشار رئيس قطاع النظافة والإصحاح البيئي أحمد علي الجندي إلى تزامن الاحتفال بعيد الاستقلال هذا العام مع المعارك التحررية التي يخوضها الشعب اليمني ضد قوى الهيمنة والاستكبار العالمي.
ولفت إلى أن الشعب اليمني انتزع حريته في 30 نوفمبر من براثن الاستعمار البريطاني، بفضل تضحيات الشهداء من كل مناطق اليمن .. معتبرا هذه المناسبة الوطنية رسالة واضحة لقوى العدوان والمرتزقة بأن اليمن ستظل مقبرة للغزاة عبر العصور.
تخللت الفعالية قصيدة شعرية عبرت عن عظمة المناسبة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العيد الـ57 للاستقلال الشعب الیمنی
إقرأ أيضاً:
التنسيقية تهنئ الشعب المصري بذكرى يوم الشهيد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بذكرى يوم الشهيد، حيث أصدرت بيانًا عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي، فيس بوك، هنأت خلاله التنسيقية بكل فخر وإجلال الشعب المصري العظيم بذكرى يوم الشهيد.
وذكرت التنسيقية في بيانها أنه يُجسد أعظم معاني التضحية والفداء في سبيل الوطن. ففي هذا اليوم، نتذكر بكل اعتزاز تضحيات أبطال القوات المسلحة والشرطة المصرية، الذين قدموا أرواحهم ، وكتبوا بدمائهم الطاهرة صفحات من المجد في تاريخ الوطن.
وقالت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن الشهداء هم رمز العزة والكرامة، فقد قدموا حياتهم ليحيا الوطن آمنًا مستقرًا، فكانوا درعًا حصينًا أمام قوى الشر والإرهاب، ورمزًا للبطولة والإقدام في كل
ميادين الشرف.