زيارة السفير الجزائري تثير الجدل: أوحيدة يتهم الجزائر بالسعي لاستدامة الأزمة الليبية
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
ليبيا – وصف عضو مجلس النواب، جبريل أوحيدة، زيارة السفير الجزائري إلى مدينة نالوت بأنها “تدخل سافر في الشأن الليبي”، مؤكدًا أن مثل هذه التصرفات تسهم بشكل مباشر في استمرار الأزمة الليبية.
وأشار أوحيدة، في تصريحات خاصة لتلفزيون “المسار“، إلى أن الزيارة تعكس حالة غياب الدولة وتُكرس الانقسام السياسي في البلاد.
وأكد أوحيدة أن ليبيا هي دولة موحدة لا تقوم على أسس إثنية أو جهوية، مشددًا على أن أي تجاوب مع مثل هذه التدخلات يُعد خيانة عظمى وفق القوانين الليبية.
اتهامات للجزائروأضاف أن الجزائر ربما تسعى لاستدامة الأزمة الليبية لتحقيق مصالح خاصة بها، مشيرًا إلى أن هذه التحركات قد تكون ذات أهداف تتعارض مع استقرار ليبيا وسيادتها.
خلفية عن زيارة السفير الجزائريتأتي هذه التصريحات في أعقاب زيارة السفير الجزائري لدى ليبيا، سليمان شنين، إلى مدينة نالوت في ديسمبر 2024، حيث التقى بعمداء وأعيان البلديات الأمازيغية في جبل نفوسة. الزيارة، التي ركزت على مناقشة قضايا تتعلق بالشريط الحدودي المشترك واستقرار المنطقة، أثارت جدلاً واسعًا واتهامات بتدخل الجزائر في الشأن الداخلي الليبي.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مي عمر تثير الجدل وتتصدر التريند بعد ظهورها الأخير بخصر منحوت وجسم نحيف| شاهد
تصدّرت الفنانة مي عمر مؤشرات البحث عبر موقع جوجل بعد ظهورها الأخير في حفل زفاف ليلى أحمد زاهر، بخصر منحوت وجسم شديد النحافة، وهو ما دفع بعض الجمهور للتعليق والتأكيد على خضوعها لعملية شفط ونحت، فيما أشار آخرون إلى أنها اتبعت نظام دايت قاسي.
وظهرت مي عمر بإطلالة أنيقة ومميزة خطفت بها الأنظار، مرتدية فستانًا باللون الفضي الفاتح المُطرز، واتسم بستايل الكب، مما كشف عن فقدانها الكبير للوزن.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت على وضع المكياج بلمسات بسيطة، وترك شعرها منسدلًا على كتفيها.
وتتميز مي عمر بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها، من خلال اختيارها لملابس وفساتين تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد مي عمر، في أغلب الأحيان، على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها، سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضًا.