كيف ألهمت المكونات المتاحة في طوكيو ومعالمها الطاهيين يوشيهيسا أكاياما وكاتسومي كوسوموتو
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
في هذه الحلقة من Tokyo My City، يأخذنا الطاهيان يوشيهيسا أكاياما وكاتسومي كوسوموتو في رحلة عبر عالم الطعام والطهي في طوكيو، ويكشفان لنا كيف تؤثر المكونات والتقاليد المحلية في أطباقهما المبتكرة.
اعلانيشاركنا اثنان من أشهر الطهاة رحلتهم في عالم الطهي في طوكيو.
يحصل يوشيهيسا أكاياما، الحائز على نجمة ميشلان، الذي يعمل في مطعم موتسكاري على الأسماك الموسمية الطازجة من سوق تويوسو والواسابي الطازج من أوكوتاما.
أما الطاهي كاتسومي كوسوموتو الذي يعمل في مطعم سايدو، فيُعد أطباقًا نباتية شهية، مع التركيز على ليمون كوماتشي والحلوى النباتية.
يستلهم كلا الطاهيين أطباقهما من أحياء طوكيو النابضة بالحياة، بدءًا من متنزه ميناء هارومي الهادئ وصولاً إلى شوارع جيوغاوكا المصطفة بأشجار الكرز. ويرتقي شغفهم بالمكونات المحلية والممارسات المستدامة بمستوى مأكولات طوكيو ويسمح لمن يتناولونها بتذوق جوهر طوكيو والاستمتاع به حتى النخاع.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقال مواضيع إضافية بشق الأنفس.. أوغانديون يحاولون التحرك عبر وحل ابتلع الطرقات بعد انهيارات أرضية عنيفة طبخاليابانطوكيواعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. 424 يوما من الموت والدمار والتهجير في غزة.. إسرائيل تستهدف مستشفيات القطاع وتواصل خروقاتها في لبنان يعرض الآن Next الحرب السورية تعود للواجهة.. كيف انفجر الوضع مجددًا؟ يعرض الآن Next هل ساهمت الحروب في زيادة مبيعات شركات الأسلحة الأوروبية؟ يعرض الآن Next الكرملين: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا تؤكد سعي إدارة بايدن لاستمرار الحرب يعرض الآن Next الصين تستعد لأضخم مناورة عسكرية مع روسيا قرب تايوان وحديث عن حرب على أبواب الشتاء اعلانالاكثر قراءة إسبانيا تبدأ من اليوم جمع معلومات شخصية أكثر عن السياح الزائرين.. ما السبب؟ قصف متواصل على غزة وواشنطن تحمّل حماس مسؤولية تعثر المفاوضات وإسرائيل تستهدف مجددا جنوب لبنان صحيفة بريطانية: أوكرانيا تواجه مشكلة كبيرة مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومروسيافرنساالصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب اللهغزةتركيابحث علميقتلدونالد ترامبالشرق الأوسطسوريابشار الأسدالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024المصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله غزة تركيا روسيا فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله غزة تركيا طبخ اليابان طوكيو روسيا فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله غزة تركيا بحث علمي قتل دونالد ترامب الشرق الأوسط سوريا بشار الأسد یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الثنائي الشيعي بانتظار العرض
كتب محمد علوش في"الديار": ليست مشكلة الرئاسة اللبنانية بالأسماء بل بالتسوية التي ستحمل إسم الرئيس المقبل إلى قصر بعبدا، هكذا تختصر مصادر سياسية بارزة المشهد الرئاسي، مشيرة إلى أن الخلاف على الأسماء يُخفي المشكلة الحقيقية المتعلقة بالخلاف على مستقبل لبنان.
لعل القوات اللبنانية هي أبرز من أضاء على المشكلة الحقيقية عندما قال رئيسها سمير جعجع "نُريد رئيساً يلتزم" بكذا وكذا من المشاريع السياسية التي تراها القوات اللبنانية ضرورية لرسم مسار المستقبل السياسي في لبنان، وبحسب المصادر فإن الصراع اليوم يدور بين فريق سياسي يُريد لانتخابات الرئاسة وما تليها أن تحمل رؤية سياسية جديدة تقول على ترجمة هزيمة المقاومة وفريقها السياسي في الحرب، وفريق يُريد أن لا يتم التعامل معه وفق منطق المهزوم وبالتالي محاولة كسره في الرئاسة وفي السياسة وفي مستقبل البلد.هنا أصل الخلاف، تقول المصادر، لذلك فإن الممثل السياسي للثنائي الشيعي نبيه بري لا يمانع انتخاب أي إسم للرئاسة إنما يسعى لبناء التسوية التي تُتيح ذلك. تكشف المصادر أن الزيارة السعودية الى لبنان أكدت المؤكد لناحية أن المملكة لا تسعى لرئيس صدامي أو كسر مكون لبناني، وبالتالي هي تدعم التوافق على انتاج رئيس يلبي المواصفات الأساسية التي وضعتها الخماسية لناحية تطبيق الاصلاحات وتغيير النهج السلبي الذي كان سائدا في السابق، مشيرة إلى أن الموقف السعودي أراح الثنائي الشيعي الذي كان ينتظر الموقف السعودي للبناء عليه.
بحال كان الدفع باتجاه التوافق فإن النقاش سيكون حول مستقبل لبنان، مصير سلاح المقاومة والضغوطات التي تُمارس في هذا السياق ودور الجيش اللبناني في المرحلة المقبلة وكيفية تعاطي مع المقاومة، طبيعة النظام في لبنان ومكانة كل فريق فيها، وبالتالي فإن النقاش يذهب أبعد من إسم الرئيس الذي لن يشكل مشكلة ما دام الإتفاق سيتم على الأمور الأساسية التي ستحكم عهده. تؤكد المصادر أنه حتى اللحظة لا يوجد أي توافق داخلي على إسم الرئيس والسبب عدم نضوج التسوية المحلية والإقليمية والدولية التي ستأتي به، دون أن تستبعد نضوجها خلال أيام قليلة، أو استمرار الفراغ لفترة أطول، فكل الاحتمالات لا تزال قائمة، خصوصاً مع استمرار الحرب على لبنان وفي المنطقة ولو بأشكال مختلفة، علماً أنه بحسب المصادر فإن ما يتردد على لسان الاعلام الإسرائيلي بخصوص نية جيش العدو البقاء في لبنان بعد انقضاء مهلة الستين يوماً يمكن أن يسرع بانتخاب الرئيس بحال تعامل اللبنانيون مع المسألة من منطلق وطني ومن منطلق المصلحة الوطنية وهذا امر مستبعد بطبيعة الحال، ويمكن أن يؤجل انتخاب الرئيس والاتفاق على المرحلة المقبلة بحال كان هناك رهانات على عودة الحرب انطلاقاً من كسر الهدنة، علماً ان رهانات البعض على الاستفادة من المستجدات الاقليمية أصبحت واضحة وعلنية.