لـ 12 يناير.. تأجيل محاكمة المتهمين بقتل «طالب الزيتون»
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أجلت محكمة جنايات القاهرة، اليوم الثلاثاء، جلسة محاكمة المتهمين بقتل طالب جامعي خلال مشاجرة بمنطقة الزيتون التابعة لمحافظة القاهرة، لـ 12 يناير المقبل.
تعود تفاصيل الواقعة، عندما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، من القبض على المتهمين بإنهاء حياة طالب جامعي، بعد تعرضه لجرح طعني خلال مشاجرة نشبت بينهم بمنطقة الزيتون، وكشفت التحقيقات حول القضية اعترافات تفصيلية للمتهمين بارتكاب الواقعة.
وأوضحت التحقيقات، أن المشاجرة نشبت بين كل من طرف أول المتوفى ونجلي خالته، طرف ثان عاطل واثنين من أصدقائه، وذلك بسبب قيام الطرف الأول باللهو أمام العقار محل سكن الطرف الثاني، وإحداث تلفيات بالسيارة خاصته، وتعدى أحدهم بالضرب على المتوفى باستخدام آلة حادة ونتج عن ذلك إصابته التي أودت بحياته، وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط طرفي المشاجرة والعرض على النيابة العامة لتولي التحقيق.
اقرأ أيضاًحاول سرقتهما.. ضبط عاطل قتل ربة منزل وأصاب زوجها بالقليوبية
ليلة سقوط 6 لصوص في قبضة «أمن القاهرة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة قتل الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع محاكمة طالب الزيتون
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة 4 متهمين بقتل شخص بالقليوبية
قررت محكمة جنايات بنها، الدائرة السادسة، تأجيل محاكمة 4 متهمين، بينهم ربة منزل، لاتهامهم باستدراج شخص بواسطة المتهمة الأولى، وقيام باقي المتهمين بالتعدي عليه بالضرب باستخدام "فرد خرطوش، وعصا خشبية وماسورة حديد ولاصق بلاستيكي وأحبال، وجوال بلاستيكي، ومادة مخدرة"، وقتله، وإلقاء جثته بأحد المجاري المائية بدائرة مركز شرطة طوخ بمحافظة القليوبية، لجلسة 8 / 2 / 2025، لحضور كبير الأطباء الشرعيين لمناقشته كطلب للدفاع.
صدر القرار برئاسة المستشار السيد هاشم الصادق، وعضوية المستشارين محمد حليم خيري، ومحمد عبد المعز الغمراوي، وأمانة سر محمد فرحات، أحالت النيابة العامة المتهمين "سمر ج ص"، 23 سنة، ربة منزل، و"أحمد م ش"، 27 سنة، صاحب محل فراخ، و"محمد م ش"، 30 سنة، عامل بمحل فراخ، و"محمود ج ص"، 27 سنة، سائق، في القضية رقم 32862 لسنة 2023 جنح مركز طوخ، والمقيدة برقم 3366 لسنة 2023 كلي شمال بنها، لأنهم في يومي 21، 22 / 10 / 2023 بدائرة مركز طوخ بمحافظة القليوبية.
وأشار أمر الإحالة أن المتهمين الأول والثاني والثالث، خطفوا بالتاحيل المجني عليه "عبد الرحمن أحمد عبد الله عبد القوي"، بأن قاموا بالاتفاق فيما بينهم على قيام المتهمة الأولى بمهاتفة المجني عليه مستغلين بذلك سبق علاقته بها، واستدراجه، قاصدين من ذلك إقصاءه عن أعين ذويه والرقباء قاصدين العبث به.
استطرد أمر الإحالة، أن المتهمين قتلوا المجني عليه، عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بينوا النية وعقدوا العزم على قتله، وأعدوا لذلك الغرض سلاح ناري "فرد خرطوش" وأدوات "عصا خشبية، ماسورة حديد، لاصق بلاستيكي، أحبال، جوال بلاستيكي، مادة مخدرة"، وعقب استدراجهم له إلى مسكنهم إثر اتفاق سابق بينهما لتنفيذ مخططهم بقتله، وما أن وصل حتى اصطحبته المتهمة الأولي إلى غرفة نومها مقدمة له ما أعده المتهم الثاني من طعام وشراب عقب وضعه بهما مادة مفقدة للوعي مقنعة المجني عليه لتناوله وشرابه، حال كون المتهمين الثاني والثالث كل منهما مختبئًا بالغرفة المجاورة لها، فظلا بها حتى علت أصوات الأذان فدلفا عليه وبادراه بعدة ضربات مستخدمين في ذلك أدوات "عصا، ماسورة".
وأوضح أمر الإحالة، أنه كممت المتهمة الأولي فاه المجني عليه، فكبلاه الثاني والثالث وأحكما وثاقة مستخدمين في ذلك أداة لاصق بلاستيكي، بينما أشهر المتهم الثاني في مواجهته السلاح الناري أنف البيان وكال له ضربة به على رأسه بينما ثم قام بتطويق عنقه مستخدمًا في ذلك أداة (حبل) حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، فأحدثوا ما به من إصابات موصوفة بتقرير الصفة التشريحية المرفق بالأوراق، التي أودت بحياته قاصدين من ذلك قتله وإزهاق روحه.
واستطرد أمر الإحالة، أن المتهمين عزموا على التخلص من جثمانه مستعينين بالمتهم الرابع ناقلين جثمان المجني عليه ملقين به في أحد المجاري المائية، وأشار أمر الإحالة، إلى أن المتهمين سرقوا المنقولات "هاتف محمول، مبلغ نقدي"، المبينين وصفًا وقدرًا بالأوراق، والمملوكين للمجني عليه، وكان ذلك ليلا عقب ارتكاب جريمتهم المار بيانها بإزهاق روحه، قام المتهم الثاني بالاستيلاء على متعلقاته لإخفاء هويته حال تواجد المتهمين الأولى والثالث على مسرح الواقعة وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
واختتم أمر الإحالة، أن المتهم الرابع أعان المتهمين الأولى والثاني والثالث على الفرار من وجه القضاء وذلك بإخفاء أدلة الجريمة، بأن قام بنقل جثمان المجني عليه عبد الرحمن أحمد عبد الله عبد القوي، مستخدمًا السيارة قيادته، وإلقائه بأحد المجاري المائية وذلك على النحو المبين بالتحقيقات، كما أخفى جثمان المجني عليه بأن قام بنقله بالسيارة قيادته وإلقاء جثمانه بأحد المجاري المائية.