إحالة متهمين للإتجار فى مخدر الآيس للمحاكمة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت النيابة العامة بشمال الجيزة إحالة المتهمين بالإتجار فى مخدر الآيس للمحاكمة
كانت البداية بورود معلومات لقسم شرطة العجوزة مفادها قسام عاطلين بالإتجار فى المواد المخدرة بدائرة القسم، وبعمل التحريات اللازمة تبين صحة ما ورد من معلومات.
وتبين أن المتهمين عاطلين اعتادا تروج المواد المخدرة بدائرة القسم، وتم استصدار إذن من النيابة العامة لضبط المتهمين، و بإعداد الأكمنة اللازمة نجحت قوات القسم فى ضبطهم و بحووزتهم كمية من مخدر الآيس، ومبلغ مالى.
وتم اقتيادهم إلى ديوان القسم وتم تحرير محضر بالواقعة و باشرت النيابة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتجار في المواد المخدرة الآيس المخ تحرير محضر بالواقعة ضبط المتهمين مخدر الآيس محاكمة المتهمين
إقرأ أيضاً:
إحالة سارقي حقيبة في شبرا للمحاكمة
أصدرت نيابة شبرا قراراً بإحالة 4 أشخاص للمُحاكمة أمام محكمة الجنح وذلك بعد اتهامهم بسرقة حقيبة بداخلها مبلغ مالى من داخل سيارة إحدى الشركات.
اقرأ أيضاً: القصاص من سائق الرذيلة بعد جريمة يندى لها الجبين
تأجيل مُحاكمة المُتسبب في وفاة زوجة عبد الله رشدي هل أصبح حكم الإعدام نهائياً بحق سفاح التجمع؟..خبير قانوني يُجيبوكان المتهمون قد اعترفوا بتكوينهم تشكيلا عصابياً تخصص فى سرقة متعلقات المواطنين من السيارات.
وتمكن رجال المباحث من ضبط (4 أشخاص "لأحدهم معلومات جنائية") لاتهامهم بارتكاب واقعة سرقة حقيبة بداخلها مبلغ مالى من داخل سيارة خاصة بإحدى الشركات الكائنة بدائرة قسم شرطة الساحل باستخدام دراجة نارية "بدون لوحات معدنية"، وبحوزتهم (المبلغ المالى المستولى عليه – الدراجة النارية المستخدمة فى ارتكاب الواقعة).
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.
جرائم سرقة الحقائب تُعدّ من الجرائم الشائعة التي تستهدف المواطنين في الأماكن العامة والمزدحمة. تتسم هذه الجرائم بالسرعة والجرأة، حيث يعتمد الجناة على عنصر المفاجأة والبيئات التي تقل فيها الرقابة الأمنية، مثل الشوارع المزدحمة، محطات النقل العام، والأسواق.
تتنوع أساليب السرقة بين الاختطاف المباشر للحقائب أثناء سير الضحية أو باستخدام وسائل مثل الدراجات النارية للهروب بسرعة. كما يلجأ البعض إلى التخفي أو التمويه لارتكاب الجريمة دون إثارة الشبهات.
تُخلف هذه الجرائم آثارًا نفسية ومادية سلبية على الضحايا، الذين قد يفقدون ممتلكات شخصية قيمة مثل الهواتف، الأموال، أو الوثائق الرسمية. لمواجهة هذه الظاهرة، تعمل الأجهزة الأمنية على تكثيف الدوريات في المناطق المزدحمة واستخدام كاميرات المراقبة لرصد وتحليل الحوادث.
تُشجع السلطات المواطنين على اتباع تدابير وقائية، مثل حمل الحقائب بطريقة آمنة وتجنب السير في الأماكن المظلمة أو العزلة. كما تُطبق قوانين صارمة ضد مرتكبي هذه الجرائم لردعهم وحماية أمن المجتمع، مع توعية الأفراد بأهمية الإبلاغ الفوري عن أي حوادث مشابهة.