euronews:
2025-01-05@04:55:45 GMT

الحرب السورية تعود للواجهة.. كيف انفجر الوضع مجددًا؟

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

الحرب السورية تعود للواجهة.. كيف انفجر الوضع مجددًا؟

اشتعلت الحرب في سوريا فجأة توازيًا مع وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، وانهارت بشكل مباغت" اتفاقات "آستانا" التي كانت قد أخمدتها قبل خمس سنوات، فعادت الفصائل المسلحة للقتال على الأراضي السورية بأشكال متطورة وبأسماء مختلفة.. فما الذي يحدث؟ ومن هي أبرز الجهات التي تتحارب في دمشق؟

اعلان

أطلقت المعارضة السورية المسلحة، يوم الأربعاء 27 نوفمبر/تشرين الثاني، هجومًا مفاجئًا وواسعًا على قوات النظام السوري، وسمّت العملية "ردع العدوان"، معلنة عن تشكيل غرفة عمليات مشتركة تضم جميع الفصائل الرئيسية للمعارضة المسلحة، بما في ذلك هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقًا)، وحركة أحرار الشام، والجبهة الوطنية للتحرير، إضافة إلى مجموعات من الحزب الإسلامي التركستاني.

وقد أثار توقيت العملية العديد من التساؤلات، حيث فسّرها البعض على أنها تحالف أمريكي-إسرائيلي-تركي يهدف إلى قطع إمداد السلاح عن حزب الله، الذي وقّع اتفاق وقف إطلاق النار في اليوم ذاته الذي بدأت فيه العملية. بينما رأى آخرون أنها ردة فعل "طبيعية" على ترك الأزمة السورية دون حل سياسي.

وقال علي أكبر ولايتي مستشار المرشد الإيراني، الثلاثاء: ": لم نتوقع أن تقع تركيا في الفخ الذي حفرته لها الولايات المتحدة وإسرائيل".

المتحاربون الرئيسيون في الصراع

هيئة تحرير الشام المدعومة من تركيا

تُعد هيئة تحرير الشام، المدعومة من تركيا، العمود الفقري العسكري للمعارضة السورية المسلحة. وهي جماعة إسلامية سنية أصولية كانت مرتبطة بجبهة النصرة، الفرع السوري لتنظيم القاعدة، وشاركت في الحرب الأهلية السورية منذ عام 2011. كما لعبت دورًا رئيسيًا في ثلاث اتفاقات لوقف إطلاق النار بين عامي 2017 و2020، التي توسطت فيها الولايات المتحدة وروسيا وتركيا والأردن وإيران.

قوات النظام السوري المدعومة من روسيا وإيران

تمثل قوات النظام السوري الجيش التابع للرئيس بشار الأسد، وتحظى بدعم روسيا وإيران، اللتين منعتا انهيار الحكومة بعد اندلاع ما يُعرف بـ"ثورات الربيع العربي".

يظهر علم سوريا على الأرض بينما يقف مقاتلو المعارضة على مدرج مطار حلب الدولي في حلب يوم الاثنين، 2 ديسمبر/كانون الأول 2024Omar Albam/ APRelatedغارات جوية للجيش السوري على إدلب تخلف 25 قتيلًا وروسيا تقيل قائد قواتها في سورياحروب الشرق الأوسط.. خفتت أو كادت في لبنان واشتعلت في سوريا فما حقيقة ما يجري في حلب؟ في بيان مشترك.. واشنطن وباريس ولندن وبرلين يدعون إلى "خفض التصعيد" في سورياثورات الربيع العربي وبداية الأزمة

في عام 2011، وضمن موجات الربيع العربي، خرجت مظاهرات "سلمية" في سوريا ضد حكومة الأسد، تنديدًا بما وصفه المتظاهرون بـ"النظام القمعي" لحزب البعث، الذي استولى على السلطة عبر انقلاب عسكري عام 1970 بقيادة حافظ الأسد، ومن ثم ورث ابنه بشار الحكم بعد وفاة والده وشقيقه.

وسرعان ما استغلت القوى الإقليمية هذه التظاهرات، إذ تلقت المعارضة السورية دعمًا عسكريًا من تركيا، والمملكة العربية السعودية، وقطر، إضافة إلى دعم الولايات المتحدة وفرنسا وإسرائيل لفصائل أخرى. في المقابل، حشدت إيران وروسيا وحزب الله جهودها لمنع سقوط نظام الأسد.

وتوسّع الصراع على الأراضي السورية، حيث سعت أنقرة لاستغلال ضعف النظام لدحر قوات "قسد" (قوات سوريا الديمقراطية)، وهي جماعة مكونة أساسًا من الأكراد ومدعومة من واشنطن.

كما ظهرت في عام 2013 جماعة مسلحة متطرفة تُعرف بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وسيطرت على أجزاء واسعة من الأراضي السورية والعراقية.

ما هي مصالح روسيا وإيران من دعم الأسد؟روسيا: تحمي موسكو مصالحها الاستراتيجية، حيث تمتلك قاعدتين مهمتين في شرق البحر المتوسط على الساحل السوري: قاعدة بحرية في طرطوس وقاعدة جوية في حميميم.إيران: ترى طهران في بقاء الأسد ضمانًا لاستمرار خط توريد الأسلحة إلى لبنان وحزب الله، الذي شارك بدوره في القتال داخل سوريا.

وبحلول عام 2015، تمكن الأسد وحلفاؤه من استعادة أجزاء كبيرة من الأراضي من الجماعات المسلحة وداعش. وفي عام 2016، جرى تحرير مدينة حلب، التي كانت خاضعة لجبهة النصرة والجيش السوري الحر، بعد أربع سنوات من المعارك والحصار.

مقاتلة روسية من طراز سوخوي-30 تقلع في مهمة قتالية وفي مقدمتها قاذفة سو-30 في قاعدة حميميم الجوية في سوريا، يوم الخميس 22 أكتوبر/تشرين أول 2015.Vladimir Isachenkov/APما هو دور الولايات المتحدة الأمريكية؟

دخلت الولايات المتحدة الحرب السورية في عام 2014، تحت شعار "القضاء على تنظيم الدولة الإسلامية" وحماية الأكراد وقوات "قسد". لكنها ركزت أيضًا على مواجهة إيران وحزب الله. وتحتفظ الولايات المتحدة بقاعدة عسكرية في التنف، الواقعة على الحدود مع العراق وبالقرب من الأردن. ومن هذه القاعدة، شنت القوات الأمريكية ضربات ضد أهداف إيرانية في المنطقة.

كيف "انتهى" الصراع؟

بين عامي 2017 و2020، أُجريت سلسلة من المفاوضات بين الأطراف المتصارعة، أدت إلى وقف هش لإطلاق النار. وكان النظام السوري قد استعاد في تلك الفترة نحو 80% من الأراضي.

حاليًا، تُسيطر "حكومة الإنقاذ السورية"، وهي نظام حكم بديل لقوى المعارضة، على أجزاء من شمال سوريا وشرقها، ويقع مقرها الأساسي في إدلب. في الوقت ذاته، تحتل تركيا مناطق واسعة شمال سوريا على طول الحدود، حيث تديرها بالتعاون مع الحكومة السورية المؤقتة وعدة فصائل معارضة. ولا تزال بعض المناطق الصغيرة في سوريا تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الكرملين: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا تؤكد سعي إدارة بايدن لاستمرار الحرب ذكريات دامية في الملاعب: 15 حادثة مأساوية عاشها عشاق كرة القدم خلال أكثر من 40 عامًا .. تعرف عليها باكستان تستعد لمواجهة تلوث الهواء: خطة طموحة لزيادة المركبات الكهربائية داعشبشار الأسدتركياتنظيم القاعدةالولايات المتحدة الأمريكيةقسد - قوات سوريا الديمقراطيةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. 424 يوما من الموت والدمار والتهجير في غزة.. إسرائيل تستهدف مستشفيات القطاع وتواصل خروقاتها في لبنان يعرض الآن Next هل ساهمت الحروب في زيادة مبيعات شركات الأسلحة الأوروبية؟ يعرض الآن Next الكرملين: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا تؤكد سعي إدارة بايدن لاستمرار الحرب يعرض الآن Next الصين تستعد لأضخم مناورة عسكرية مع روسيا قرب تايوان وحديث عن حرب على أبواب الشتاء يعرض الآن Next أكبر فساد في فيتنام: رفض استئناف حكم الإعدام بحق سيدة أعمال سرقت 12.5 مليار$ أي 3% من الناتج المحلي اعلانالاكثر قراءة إسبانيا تبدأ من اليوم جمع معلومات شخصية أكثر عن السياح الزائرين.. ما السبب؟ قصف متواصل على غزة وواشنطن تحمّل حماس مسؤولية تعثر المفاوضات وإسرائيل تستهدف مجددا جنوب لبنان صحيفة بريطانية: أوكرانيا تواجه مشكلة كبيرة مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومروسيافرنساالصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب اللهغزةسورياقتلدونالد ترامبالشرق الأوسطلتوانياألمانياتركياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: روسيا فرنسا غزة قتل سوريا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا فرنسا غزة قتل سوريا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني داعش بشار الأسد تركيا تنظيم القاعدة الولايات المتحدة الأمريكية قسد قوات سوريا الديمقراطية روسيا فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله غزة سوريا قتل دونالد ترامب الشرق الأوسط لتوانيا ألمانيا تركيا الولایات المتحدة النظام السوری یعرض الآن Next فی سوریا فی عام

إقرأ أيضاً:

سوريا الجديدة .. بين اكتساب الشرعية ومواجهة التحديات

القاهرة 'د ب أ": يوما بعد يوم يزداد الحراك الدبلوماسي الذي تشهده سوريا بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، مع تقاطر الوفود العربية والأجنبية على دمشق للقاء مسؤولي الإدارة الجديدة، وهو ما يضفي عليها نوعا من الشرعية.

وزراء خارجية ودبلوماسيون ومسؤولون رفيعو المستوى ذهبوا إلى سوريا ما بعد الأسد بأسباب وتوجهات مختلفة، ولكن تلك الزيارات في حد ذاتها تمثل اعترافا ضمنيا بالإدارة الموجودة حاليا وهو ما يشكل قوة دفع لها.

ويرى مراقبون أن إكساب الشرعية لتلك الإدارة يمثل فرصة جيدة لها لتثبيت أركانها، ربما لم تتوفر في حالات سابقة كثيرة أطيح فيها بأنظمة حاكمة، وكانت الإجراءات العقابية كتعليق العضويات في منظمات دولية حاضرة، بدلا من الاعتراف بالحكام الجدد.

لكن ربما يفسر البعض ازدواجية المعايير في التعامل مع حالات مماثلة لكون نظام حكم الأسد لم يكن يحظى بقبول معظم اللاعبين المؤثرين على الساحة الدولية، في حين يذهب فريق آخر لكون تغيير أنظمة الحكم في معظم الأحيان يجري عبر تحركات من المؤسسات العسكرية، ولكن المفارقة مع النموذج السوري هو أن من أطاح بنظام الأسد هي فصائل مسلحة تضم في صفوفها أجانب ومعظمها مدرجة على قائمة المنظمات الإرهابية حتى الآن، وفي مقدمتها ما تعرف بهيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا) المرتبطة بتنظيم القاعدة.

ورأت مجلة فورين أفيرز الأمريكية أن السقوط المفاجئ والصادم لنظام الأسد على يد "هيئة تحرير الشام" أثار ابتهاج السوريين الذين عانوا 13 عاما من ويلات الحرب الأهلية وعقودا أخرى من الحكم القمعي، لكنها ألقت الضوء على التحديات التي ربما تواجه الإدارة الانتقالية.

وذكرت المجلة أنه "مع تبلور حكومة جديدة في دمشق، يشعر السوريون والمراقبون الأجانب على حد سواء بالقلق بشأن مدى شموليتها وتمثيلها ، فالقائد الفعلي للبلاد، أحمد الشرع، هو مقاتل سابق في تنظيم القاعدة، على الرغم من أنه قال أنه نبذ الإرهاب. هيئة تحرير الشام نفسها مصنفة كمنظمة إرهابية من قبل الولايات المتحدة".

وتابعت: "هناك مخاوف من أن التوترات التي لم يتم حلها بين الجماعات العرقية والدينية في سوريا يمكن أن تعرقل جهود الشرع لتوحيد البلاد وتوطيد حكمه".

واعتبرت فورين أفيرز أن الخيارات التي ستتخذها الولايات المتحدة على المدى القريب "ستؤثر على قدرة النظام الجديد على بسط سلطته في جميع أنحاء سوريا وإعادة الإعمار".

وأشارت المجلة إلى أن "هناك أسبابا تدعو إلى منح القادة الجدد في سوريا ميزة الشك. أحدها هو حالة البلد الذي مزقته الحرب: فأكثر من 70 % من السوريين يعيشون تحت خط الفقر، وانخفض الناتج المحلي الإجمالي لسوريا من 60 مليار دولار إلى 10 مليارات دولار منذ عام 2011، ومن المتوقع أن تبلغ تكلفة إعادة الإعمار 400 مليار دولار".

ومضت المجلة تقول إن الشرع "أثبت أيضا قدرته على التكيف مع الظروف الجديدة، فبعد استيلائه على محافظة إدلب السورية عام 2017، مضى في بناء دولة أولية من الصفر، وطرد العديد من المقاتلين الأجانب من هيئة تحرير الشام لتبني أجندة وطنية سورية. وتبرأ من الطموحات السلفية السابقة لكسب الدعم العسكري والمالي الخارجي ، الأمر الذي مكن هيئة تحرير الشام من الزحف نحو دمشق في نهاية المطاف. كما تواصل الشرع مع المجتمعات المسيحية والدرزية الصغيرة في المحافظة وتبنى تعليم المرأة، وفتح الباب أمام المساعدات الإنسانية من الدول الغربية والمنظمات غير الحكومية".

ولعل الأمر الأكثر أهمية بالنسبة لواشنطن هو أن أهداف الولايات المتحدة في سوريا تحققت إلى حد كبير، فحكم الأسد انتهى وانسحبت القوات الإيرانية والروسية من البلاد، بحسب المجلة التي رأت في التغيير الذي شهدته سوريا خسارة كبيرة بالنسبة لإيران، على وجه الخصوص، وقالت إن "خسارة حكومة صديقة في سوريا تشكل ضربة كبيرة.

وعددت المجلة الأسباب التي ربما تفسر موقف واشنطن وعدم حاجتها إلى الإبقاء على وجودها العسكري أو العقوبات الساحقة التي كانت تهدف في البداية إلى إضعاف نظام الأسد، فتحدثت عن إلحاق القوات الأمريكية وما تسمى بقوات سوريا الديمقراطية (قسد) الكردية المدعومة من الولايات المتحدة، أضرارا بالغة بتنظيم داعش في شمال سوريا.

وفي ظل مخاوف وجدل أثارته قرارات وتصريحات لمسؤولين في حكومة الأمر الواقع في سوريا خلال أسابيع قليلة من توليها زمام الأمور، رأت المجلة الأمريكية أن أفضل سيناريو لسوريا الجديدة وجيرانها هو قيام "دولة موحدة ومتماسكة يمكنها التفاوض على اتفاقات دبلوماسية تعزز الاستقرار الإقليمي على المدى الطويل".

وحذرت من أن البديل هو "سوريا ضعيفة ومنقسمة ومعرضة للصراع، وهي نتيجة قد تتطلب وجودا عسكريا أمريكيا طويل الأمد ومكلفا بشكل متزايد في المنطقة، وتخلق مشاكل لتركيا (حليفة الولايات المتحدة)، وتعرض عملية إعادة البناء الحساسة في العراق للخطر، وينجم عنها موجة أخرى من الهجرة السورية".

ورأت أنه لتجنب هذا السيناريو "ينبغي على الولايات المتحدة أن تمنح الحكومة السورية الجديدة فرصة، وعليها أن تسحب قواتها من البلاد، مما يسمح لدمشق باستعادة السيطرة على المحافظات الزراعية والغنية بالنفط في شمال شرق سوريا. ومع ذلك، تحتاج واشنطن أولا إلى ضمانات بأن لدى الشرع وهيئة تحرير الشام القدرة والإرادة لإبقاء داعش تحت السيطرة، وأن الحكومة الجديدة ستضمن سلامة أكراد سوريا ودمجهم، وإذا لزم الأمر تنأى بنفسها عن أنقرة للقيام بذلك".

وقالت المجلة إن رفع الولايات المتحدة العقوبات المفروضة "سيسمح بالاستثمار الأجنبي في سوريا ويتيح للحكومة الوصول إلى النظام المصرفي الدولي".

ويرى محللون أنه يتعين الآن على الشرع ورجاله استغلال الفرصة وإثبات أنهم خرجوا من عباءة التنظيمات المسلحة إلى آفاق أرحب لبناء دولة جديدة تتسع لجميع مكوناتها، وعدم السماح لتضارب المصالح بإدخال سوريا في دوامة جديدة ربما تكون أشد وطأة مما شهدته خلال السنوات الماضية.

مقالات مشابهة

  • محمد عبد الحفيظ: الولايات المتحدة تسعى لإخراج الروس والإيرانيين من سوريا
  • سوريا الجديدة .. بين اكتساب الشرعية ومواجهة التحديات
  • مشاهد من سوريا
  • أولهم بشار الأسد.. الشعب السوري يتطلع لمحاسبة مجرمي الحرب
  • ما حقيقة تعيين الفنان السوري عبد الحكيم قطيفان نقيبا للفنانين بعد سقوط النظام؟
  • محلل يتحدث عن الفراغ الأمني في سوريا وما تخشاه الولايات المتحدة
  • كيف تبحر أمريكا في حقل الألغام السوري؟
  • وزير الداخلية اللبناني: “ارتحنا” بعد سقوط النظام السوري وأداء الشرع يصب بمصلحة سوريا ويحترم لبنان
  • أهم 10أخبار.. مدبولي يقدم العزاء.. إلغاء حبس الأطباء ووظائف بالحكومة.. والتقلبات الجوية تعود مجددًا
  • الولايات المتحدة تبدأ بإنشاء قاعدة عسكرية في كوباني شمال سوريا