ينال فريحات يطالب بإطلاق سراح احمد حسن الزعبي ونعيم جعابو وأيمن صندوقة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
#سواليف
انتقد النائب ينال الفريحات بيان حكومة الدكتور جعفر حسان لطلب الثقة من النواب، مستشهدا بالمثل المصري: “اسمع كلامك اصدقك اشوف امورك استعجب”.
وطالب فريحات بإطلاق سراح اطلاق سراح الموقوفين على قضايا تعبير عن الرأي، وعلى رأسهم الكاتباحمد حسن الزعبي ونعيم جعابو وأيمن صندوقة ، وتابع أن “وصفي” في وقت الأزمات مزق أضابير دائرة المخابرات المتعلقة بالناشطين السياسيين قائلاً: “لا يوجد أردني خائن”.
كما طالب بإطلاق سراح الموقوفين على قضايا دعم المقاومة في فلسطين، والغاء تجريم قضاياهم بقانون منع الارهاب ، والإيعاز بالغاء الانذارات لطلاب الجامعات بسبب تنظيمهم لفعاليات لدعم غزة.
مقالات ذات صلة هجوم عنيف من النائب المراعية على الذنيبات وإدارته للفوسفات 2024/12/03وانتقد فريحات تشكيلة الحكومة فقال : إن حكومتنا أكبر من حكومات الدول المانحة والمقرضة لنا كامريكا واليابان والمانيا ، واضاف أن احدى الوزيرات انتقلت من الوزارة للطيارة للسفارة، ولتعود بقدرة قادر من السفارة للطيارة للوزارة من جديد.
وأضاف، ان الحكومة بدأت أعمالها بخطوة إلى الخلف عندما وضعت تشكيلتها الحالية.
وفي ذات الوقت أكد الفريحات أن زيارات الميدانية للمحافظات التي قام بها الرئيس حسان هي خطوة للأمام، خاصة أنه علم أنها لم تكن زيارات شكلية وبروتوكولية.
وأوضح أن المعارضة التي يمارسها حزب جبهة العمل الاسلامي هي معارضة لما هو ليس في صالح الوطن فقط.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
الإطاحة برئيس مقاطعة حسان بالرباط من طرف 32 مستشارا من الأغلبية والمعارضة
أطاحت الأغلبية بمقاطعة حسان بالرباط، اليوم الأربعاء، برئيس المقاطعة ادريس الرازي، فيما تشير مصادر إلى أن العمدة السابقة للرباط أسماء اغلالو تقف وراء الإطاحة بالرازي زميلها في حزب التجمع الوطني للأحرار، وتحاول الوصول إلى المنصب بدلا عنه.
وشهدت الجلسة التي عقدت اليوم الأربعاء تكتل 32 مستشارا ومستشارة جماعية من المعارضة والأغلبية صوتوا جميعا لإقالة الرئيس، باستثناء فريق فيدرالية اليسار الذي اختار الامتناع عن التصويت.
المستشار الجماعي بالمجلس فاروق المهداوي، اعتبر في تدوينة له على حسابه بـ « فايسبوك »، « أن واقعة الإقالة ليست أمرا عاديا كما يراد التسويق له، أو ممارسة سليمة للفعل الديمقراطي، بل هو تعثر جديد في مسار الديمقراطية المحلية، ونقطة انطلاقة جديدة لصراعات جديدة لا تنتهي في جماعة الرباط، عنوانها انعدام الأخلاق السياسية، ونخب مظلمة تسير عاصمة الأنوار »، حسب وصفه.
ويرجع الخلاف بين الرئيس والمستشارين إلى مطالبتهم خلال انعقاد اجتماعات اللجان بتقديم وثائق تتعلق بصرف الميزانية خلال السنوات الثلاث الماضية، خاصة البند المخصص للبنزين”، وهو ما تم رفضه من طرف الرئيس، بالإضافة إلى “الانفراد بالتسيير وتهميش الأعضاء”.