تستضيف إدارة الخدمات الطبية  الدكتور أوم لاهوتى (إنجليزى الجنسية) استشارى جراحات عظام الأطفال وعلاج التشوهات بالمستشفى الملكي بلندن، للعمل في المجمعات الطبية والمستشفيات العسكرية خلال المدة من 7 وحتى 12 ديسمبر الجاري طبقاً للآتي:

1- مستشفى القوات المسلحة بالحلمية للعظام والتكميل خلال المدة من 7 وحتى 10 من ديسمبر الجاري.

2- مجمع الجلاء الطبي للقوات المسلحة خلال المدة من 11 وحتى 12 من ديسمبر الجاري.

    

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: القوات المسلحة المستشفيات العسكرية علاج التشوهات للقوات المسلحة أطفال إدارة الخدمات الطبية

إقرأ أيضاً:

الرئيس التونسي يعتزم تطوير القدرات العسكرية للقوات المسلحة الوطنية

تونس- كشف رئيس الجمهورية التونسي، قيس سعيد، الخميس 2  يناير 2025، عن اعتزامه تطوير القدرات العسكرية للقوات المسلحة الوطنية.

جاء حديث سعيد عن تطوير قدرات الجيش خلال استقباله وزير الدفاع التونسي خالد السهيلي، أمس الخميس بقصر قرطاج، وفق إذاعة "موزاييك إف إم" التونسية.

وقالت رئاسة الجمهورية التونسية في بيان لها، إن قيس سعيّد أكد "عزمه على تطوير قدرات جيشنا الوطني"، كما أشاد بما ''تقوم به القوات المسلحة العسكرية التونسية في الذود عن حمى الوطن، فضلا عن إشرافها على عديد المشاريع في أوقات قياسية ومعاضدتها لمجهودات الدولة في كافة المجالات كالانتخابات والامتحانات الوطنية والإنقاذ والصحة وغيرها"، على حد تعبيره.

يذكر أن قرار السلطات التونسية بتمديد حالة الطوارئ في البلاد كان قد جدد النقاشات بشأن مدى قانونية هذا الإجراء وتوافقه مع الدستور التونسي ومع المواثيق الدولية ومدى تأثيره على الحقوق والحريات العامة.

وأصدرت السلطات في تونس أمرا رئاسيا نُشر في الرائد الرسمي للجمهورية التونسية يقضي بتمديد حالة الطوارئ في البلاد مدة شهر ابتداءً من 1 يناير/ كانون الثاني 2025.

وتمنح حالة الطوارئ السلطة التنفيذية وخاصة وزارة الداخلية صلاحيات استثنائية على الصعيد الأمني، على غرار منع التجمعات والاحتجاجات والتظاهرات وحظر التنقل والتجول ومنع السفر، وهي إجراءات يصفها خبراء وحقوقيون بأنها "مُقيِّدة للحريات" وتتعارض مع الحقوق المكفولة بالدستور.

ويخضع هذا الإجراء إلى أمر رئاسي صدر منذ العام 1978 على أعقاب تحركات عارمة لآلاف النقابيين المحتجين على تردي الأوضاع السياسية والاقتصادية جوبهت بإطلاق النار من قبل قوات الجيش والأمن ما أدى إلى مقتل وإصابة المئات منهم، فيما عرف لاحقا بأحداث "الخميس الأسود".

وعلى ضوء العمليات الإرهابية التي شهدتها تونس سنة 2015، فرض الرئيس الراحل الباجي قائد السبسي حالة الطوارئ في البلاد، واستمر العمل بهذا الإجراء حتى في فترة حكم الرئيس قيس سعيد. وهو ما أثار موجة متجددة من الجدل خاصة وأن قيس سعيّد كان من أشد المعارضين لهذا الإجراء قبل توليه الحكم.

وكان سعيّد قد علّل، في مناسبة سابقة، هذا القرار بوجود "دواعٍ أمنية طارئة" تفرض اتخاذ إجراءات استثنائية أو مواصلة العمل بها، واصفا إعلانه تمديد حالة الطوارئ "بمن يقبض على الجمر". وشدد سعيد آنذاك على أنه لم يطبق من هذا القانون سوى القليل وهو وضع الأشخاص رهن الإقامة الجبرية، وأنه استثنى منه منع الاجتماعات والتظاهرات.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • بيان مهم للقوات المسلحة العاشرة صباحا
  • خبير مالي يتوقع صعود لمؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع الجاري
  • الدفاع الروسي تكشف تفاصيل نجاح عملياتها العسكرية خلال الـ 24 ساعة الماضية
  • وردنا قبل قليل| بيان عسكري جديد للقوات المسلحة.. وهذا ما جاء فيه (تفاصيل + فيديو)
  • الرئيس التونسي يعتزم تطوير القدرات العسكرية للقوات المسلحة الوطنية
  • "التنمية المحلية * أسبوع" نشرة الحصاد من 27 ديسمبر 2024 وحتى 2 يناير 2025
  • بيان مهم للقوات المسلحة خلال المظاهرة المليونية عصر اليوم
  • بيان مهم للقوات المسلحة اليمنية عصر اليوم بميدان السبعين
  • فيديو.. 58 نشاطًا تدريبيًا داخل وخارج الوطن للقوات المسلحة في 2024
  • القوات الروسية تسقط مقاتلة أوكرانية من طراز «سو-27»