الإتحاد البرلماني العربي يدعو لإنهاء الأزمة السورية
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
دعا الإتحاد البرلماني العربي، إلى ضرورة دعم الجهود الإقليمية والدولية كي تفضي إلى حل ينهي الأزمة السورية.
وشجب الإتحاد البرلماني العربي، في بيان موقع بإسم رئيسه ابراهيم بوغالي، العدوان الصهيوني المتكرر على الشعب السوري الشقيق.
وجاء في البيان، إن الاتحاد البرلماني العربي إذ يتابع تطور الأوضاع السياسية والأمنية في الجمهورية العربية السورية الشقيقة.
وأكد الاتحاد البرلماني العربي، على دعم الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لحل الأزمة السورية.
مشيراً إلى أن ما يتعرض له الشعب السوري من هجمات متواصلة من قبل العدو الصهيوني بعد انتهاكاً للقانون الدولي. ويجب التصدي
له للحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها.
كما دعا الاتحاد البرلماني العربي، إلى تكثيف الجهود والمساعي الإقليمية والدولية الداعمة لتحقيق السلام والأمن. من أجل التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية ينهي كل تبعاتها. ويعيد لسوريا أمنها واستقرارها، ويحفظ لها سيادتها.
مؤكداً، دعمه للجمهورية العربية السورية الشقيقة، والشعب السوري الشقيق. بما ينسجم مع مواقفه الثابتة والداعمة للتعاطي مع المواقف والقضايا العربية. بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة، ويحفظ وحدة أراضيها ويضمن حماية شعوبها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: البرلمانی العربی
إقرأ أيضاً:
الاتحاد البرلماني الدولي يتبنى بالإجماع حل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تبنى الاتحاد البرلماني الدولي، اليوم الأربعاء، بالإجماع قرار حل الدولتين، الذي يعترف بحق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير مصيره.
ونبه القرار، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، إلى الكارثة الإنسانية التي تسببت بها الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، مبرزا الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية القاضي بعدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، كما طالب بتعزيز دور وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" ودعمها.
من جانبه، رحب نائب رئيس المجلس الوطني لدولة فلسطين، رئيس الوفد الفلسطيني موسى حديد - في تعقيبه أمام الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي - بالقرار، مؤكدا أنه وبالرغم من أن القرار يمهد لإنهاء الاحتلال، إلا أنه يجب أن يتضمن ضرورة فرض العقوبات الاقتصادية على إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال، ووقف تزويدها بالسلاح والمعدات العسكرية، وإنهاء التعامل العسكري معها، وإنهاء احتلالها وإدانة جرائمها، وعدم المساواة بين المستعمر والشعب الواقع تحت الاحتلال.
وذكرت وكالة (وفا) أن وفد فلسطين استطاع - بالتعاون مع برلمانات الدول العربية والإسلامية والإفريقية والدول الصديقة - التصدي لجميع التعديلات المجحفة التي حاول الوفد الإسرائيلي، وبعض برلمانات الدول الحليفة والمساندة لقوة الاحتلال إدخالها على القرار.
وتتمثل التعديلات تنكر استخدام الاحتلال للتجويع كوسيلة حرب من أجل الضغط على الفلسطينيين وتهجيره من أرضه، ومهاجمة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" والشعب الفلسطيني ووصمهما بـ "الإرهاب"، علما بأن الوفد الإسرائيلي تغيب عن الجلسة.