من رئيسة وزراء إلى ملكة الحفلات: سانا مارين تنشر لقطات ساخنة (فيديو وصور)
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
بعد أسابيع من مغادرتها لمنصبها، قامت سانا مارين، رئيسة الوزراء السابقة في فنلندا، المعروفة بحبها للحفلات، بالتخلي عن الرسميات بشكل ملفت، حيث قامت بترك البدلات الرسمية جانبًا لترتدي فساتين الحفلات والقمصان القصيرة.
وظهرت مارين البالغة من العمر 37 عامًا في نهاية الأسبوع الماضي في مشهد مختلف تمامًا، حيث ارتدت مجموعة من الفساتين الجذابة أثناء حضورها مهرجان "Flow Festival"، وهو حدث موسيقي يمتد لثلاثة أيام في العاصمة هلسنكي.
المثير هو أن أصغر رئيسة وزراء في تاريخ العالم لم تكتف بتغيير إطلالتها فحسب، بل قامت أيضًا بمشاركة صور وفيديوهات تكشف عن نمط حياتها الجديد المختلف عن السياسة. وتمتعت بأول "إجازة صيفية مناسبة" منذ فترة طويلة، حسب وصفها.
وكتبت مارين على "إنستغرام" الأسبوع الماضي: "لقد أمضيت هذا الصيف إجازة صيفية مناسبة لأول مرة منذ فترة".
View this post on InstagramA post shared by Sanna Marin (@sannamarin)
وأضافت: "بينما أتسمت أيامي بتحمل مسؤولياتي، إلا أنها شملت أيضًا الاهتمام بابنتي البالغة من العمر 5 سنوات، وممارسة الرياضة، وتقدير الأصدقاء، والاستمتاع بوجبات الطعام اللذيذة، وخوض رحلات مميزة لا تُنسى".
واجهت مارين خلال فترة حكمها البالغة أربع سنوات، انتقادات متعددة بسبب نمط حياتها المليء بالحفلات والإنفاق الكبير لحكومتها.
Finland’s Prime Minister @MarinSanna is being criticised for attending too many music festivals & spending too much on time partying instead of ruling. Reminds me of Zelenskyy. pic.twitter.com/pmpHlZzNZg
— The Poll Lady (@ThePollLady) August 20, 2022وقد تعرضت لشائعات تقول بأن أسلوب حياتها يؤثر سلبًا على أدائها الوظيفي، حتى تم فحصها لمعرفة مدى تأثير ذلك ولوجود شبهة تعاطي مخدرات.
Sanna Marin's VERY glamorous dance partner: Finland's PM dances provocatively with female model in new footage from nightclub where she was filmed partying with male singer
In yet another raunchy video, PM Sanna Marin is seen dancing with a model
Footage shows her draping arms pic.twitter.com/EF5LwrCMR8
وكان لافتًا رؤية مقاطع فيديو تظهر مارين وهي تستمتع بوقتها برفقة حشد من الشباب المتجمعين للاستمتاع بالموسيقى الحية في المهرجان، وعلى ما يبدو، لم يكن الجميع يدرك أن الشخص الذي كان يرقص بينهم هو رئيسة وزراء سابقة لبلادهم، مما أضفى طابعًا مميزًا على هذه اللحظات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
القسام تنشر مشاهد نادرة تجمع هنية والسنوار والعاروري (فيديو)
نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مساء السبت، مشاهد نادرة تجمع قادة الحركة الشهداء إسماعيل هنية ويحيى السنوار وصالح العاروري، أثناء تفقد ورش لتصنيع الصواريخ التابعة للمقاومة في قطاع غزة.
وبثت كتائب القسام صورا للمرة الأولى تجمع هنية والسنوار والعاروري، وكتبت عنوانا للفيديو: "يقتلونا بل ونحيا لا يموت الشهداء، نحن طوفان لأقصى فيه طاف الأنبياء".
وأظهرت المشاهد التي عرضتها القسام، القادة الثلاثة أثناء تفقدهم لإحدى ورش التصنيع، ومشاركتهم بإعداد صواريخ المقاومة في قطاع غزة، وتخلل المشاهد لقطات للقادة الثلاثة، وغيرهم من القادة وهم يتفقدون المقاومين بورش التصنيع.
وعرضت كتائب القسام كلمات للقادة الشهداء، أثناء حديثهم للمقاومين والمهندسين داخل ورش التصنيع.
تُنشر لأول مرة..
كتائب القسام تنشر مشاهد يظهر فيها قادة حماس الشهداء: أبو العبد هنية وأبو إبراهيم السنوار وأبو محمد العاروري، وعدداً من قادة القسام الشهداء، أثناء تفقدهم ورش تصنيع ومشاركتهم بإعداد صواريخ المقاومة. pic.twitter.com/kbItMWNi4H
واستشهد العاروري في العاصمة اللبنانية بيروت، إثر عملية اغتيال نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في كانون الثاني/ يناير الماضي.
كما استشهد هنية في العاصمة الإيرانية طهران، إثر عملية اغتيال نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في تموز/ يوليو الماضي.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، استشهد السنوار خلال اشتباكات مباشرة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح.
وتواصل فصائل المقاومة وفي مقدمتها كتائب القسام، التصدي لقوات الاحتلال المتوغلة بمحاور مختلقة في قطاع غزة، رغم مرور أكثر من 442 يوما على حرب الإبادة الوحشية في قطاع غزة.
وفي أحدث عملياتها، أعلنت كتائب القسام، مساء السبت، تنفيذ عملية طعن بالسكاكين جديدة في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
وأوضحت كتائب القسام في تدوينة عبر قناة "تيلغرام"، أن مقاتليها تمكنوا من تنفيذ عملية مركبة، وقاموا بالإجهاز على 3 جنود إسرائيليين طعنا بالسكاكين، واغتنموا سلاحهم الشخصي، ثم اقتحموا منزلا تحصنت به قوة راجلة، وأجهزوا على جنديين من أفرادها عند بوابة المنزل.
وأشارت الكتائب إلى أن مقاتليها اشتبكوا أيضا مع جنود إسرائيليين آخرين من مسافة صفر، وسط مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
وفي سياق متصل، نشرت كتائب القسام رسالة للمستوطنين وعائلات أسرى الاحتلال، وقالت فيها: "يائير في ميامي بعيداً عن الخطر، فما الذي يجبر نتنياهو على عقد صفقة شاملة؟".