للمشاركة في قمة المياه الواحدة.. رئيس كازاخستان يصل إلى الرياض
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
وصل إلى الرياض اليوم، فخامة الرئيس قاسم جومارت توقايف رئيس جمهورية كازاخستان، والوفد المرافق له، وذلك للمشاركة في قمة المياه الواحدة.
وكان في استقباله في مطار الملك خالد الدولي، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف أمين المنطقة، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى كازاخستان فيصل بن حنيف القحطاني، وسفير كازاخستان لدى المملكة ماديار مينيلبيكوف، ومدير شرطة المنطقة المكلف اللواء منصور بن ناصر العتيبي، ووكيل المراسم الملكية فهد الصهيل.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الرياض تستضيف قمة عالمية لمناقشة «تحدّيات المياه»
على هامش الاجتماع السادس عشر لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر “كوب 16″، تستضيف الرياض قمة “المياه الواحدة”، التي تجمع قادة الدول والحكومات والمجتمعات المحلية والمؤسسات المالية التنموية.
وبحسب وسائل إعلام سعودية، “تناقش القمة مستقبل الموارد المائية وتبادل الخبرات والتجارب والتقنيات وتعزيز البحث والتطوير والابتكار في هذا المجال”.
ووفق وسائل إعلام سعودية، “انطلقت قمة “المياه الواحدة” برئاسة مشتركة من محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والرئيس الفرنسي والرئيس الكازاخستاني ورئيس البنك الدولي، وهي تأتي تأكيداً لدور المملكة الريادي دولياً في التصدي لتحديات المياه حول العالم والتزامها بقضايا الاستدامة البيئية، وانطلاقاً مما قدمته على مدار عقود من تجربةٍ عالمية في إنتاج ونقل وتوزيع المياه وابتكار الحلول التقنية لتحدياتها”.
هذا “وتعد قمة “المياه الواحدة” حدثا عالميا يهدف لتطوير التعاون الدولي في استخدام الموارد المائية وحمايتها، وينعقد الحدث برئاسة سعودية وكازاخستانية وفرنسية وبدعم من البنك الدولي، وهي عبارة عن منصة لبناء التحالفات وتقديم الالتزامات في مجال الموارد المائية، فضلا عن تعزيز الحلول الملموسة لمشكلات المياه العالمية”.
وأمس، استضافت العاصمة السعودية، الرياض، مؤتمر الأمم المتحدة حول التصحر والجفاف واستصلاح الأراضي.
وأشار رئيس المؤتمر وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي إلى “أن ثلاثة مليارات شخص حول العالم يواجهون آثار تدهور الأراضي بما “سيزيد من مستويات الهجرة والاستقرار وانعدام الأمن لدى العديد من المجتمعات”.