الحواط : لبنان أصبح عاجزاً عن استقبال أي نازح
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
كتب النائب زياد الحواط على منصة "X" المنشور التالي:
"إنها الحرب من جديد في سوريا.
معارك ضارية وصراع داخلي وإقليمي ودولي مفتوح .
وما نريده هو أن نحمي لبنان من تردداتها وانعكاساتها .
كفانا نزوحا ونازحين .
لا يمكن أن يتحمل لبنان من جديد أعدادا هائلة من النازحين السوريين يشكلون أعباء إضافية علينا بكل المعايير وعلى كل المستويات .
الحزم هو المطلوب .
وعلى الأجهزة الأمنية والعسكرية من جيش وقوى أمن داخلي وأمن عام وجمارك الضرب بيد من حديد لمنع دخول النازحين من جديد وعودة من غادر .
ضبط الحدود الشرعية وإقفال غير الشرعية منها أساسي وضروري .
لبنان أصبح عاجزا عن إستقبال أي نازح".
إرحموا وطننا.إرحموا شعبنا.أنقذوا لبنان".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
المجاعة منتشرة.. توافر الغذاء أصبح عند أدنى مستوياته في غزة
طالبت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو" بوصول المساعدات الغذائية العاجلة إلى غزة، لتجنب انتشار المجاعة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأكدت نائب المدير العام للمنظمة بيث بيكدول في مؤتمر القاهرة الوزاري لتعزيز الاستجابة الإنسانية في غزة، أن توافر الغذاء أصبح عند أدنى مستوياته على الإطلاق في جميع أنحاء القطاع، وتدهور إمدادات الغذاء بشكل حاد، وإن الفرصة المتاحة لتقديم المساعدات الغذائية هي اليوم وليست غدًا.
أخبار متعلقة الاستعداد لإطلاق "الملتقى الدولي الأول لـريف السعودية" بالأحساءمسؤولة بالأمم المتحدة تؤكد أهمية تكثيف الجهود لتحقيق السلام بغزةالأمم المتحدة: قطاع غزة أكثر الأماكن خطورة على وجه الأرضوقالت إن الغذاء والوقود والأدوية هي الأولويات الواضحة، وكذلك إعطاء الأولوية لتمكين واستئناف الزراعة المحلية لإنتاج الغذاء الذي تشتد الحاجة إليه للبقاء على قيد الحياة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فلسطينيون يتجمعون للحصول على الطعام من مطبخ خيري في غزة- أ ف ب المجاعة في غزةوحذر أحدث تصنيف مرحلي للأمن الغذائي الصادر في أكتوبر الماضي، من خطر المجاعة في قطاع غزة بأكمله في الفترة من نوفمبر 2024 إلى أبريل 2025، حيث يعاني 133 ألف شخص أو 6% من السكان بالفعل من مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي من المرحلة الخامسة، ما يعني أن الناس ليس لديها طعام ولا يمكنهم تلبية احتياجاتهم الأساسية، ومن المتوقع تزايد هذا الرقم إلى ثلاثة أضعاف في الأشهر المقبلة.
ووجدت لجنة مراجعة المجاعة مؤشرات المجاعة الوشيكة في شمال القطاع، مؤكدة التزام المنظمة بتوسيع نطاق استجابتها للتخفيف من حدة المجاعة في غزة ومنع انتشارها في جميع أنحاء القطاع.
ولتحقيق هذه الغاية دعت بيكدول الدول الأعضاء إلى ممارسة المزيد من الضغوط لرفع الحظر المفروض على واردات الأغذية منذ أوائل أكتوبر، وتعبئة الموارد للتمويل استجابة للفاو، البالغ قيمتها 53 مليون دولار أمريكي، لدعم نحو 80 ألف مزارع وراع وصياد من الرجال والنساء بمدخلات زراعية حرجة زمنيًا لاستعادة الإنتاج الغذائي المحلي.