"كنا بنهزر".. المتهمون بالتسبب فى وفاة صديقهم بالجيزة يبررون جريمتهم
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
"كنا بنهزر معاه، مكناش نعرف انه هيموت".. بتلك الكلمات ادلى المتهمون بالتسبب فى وفاة صديقهم بمحافظة الجيزة بأقوالهم اثناء التحقيقات، وقالوا إنهم لم يقصدوا قتل صديقهم، وإنما الموضوع كان بقصد المزاح.
واضاف المتهمون، انهم يوم الواقعة قاموا بالمزح مع المجنى عليه، و تقييده بالحبال فى الكرسي، وتركوه وانصرفوا، و فى اليوم التالي فوجئوا بوفاته.
وقررت النيابة العامة انتداب الطب الشرعي لتشريح جثة المجنى عليه.
تلقى الرائد عصام الشناوي رئيس مباحث قسم شرطة إمبابة بمديرية أمن الجيزة، إشارة من المستشفى تفيد باستقبال "مصطفى" 15 سنة، طالب بالصف الأول الثانوي متوفيا وبه آثار كدمات وصفع بالوجه واحمرار بالقدمين واليدين ومقيم بدائرة القسم، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ وبالفحص وعمل التحريات تبين قيام صديقا المتوفي بتقيد قدميه ويديه خلال وصلة مزاح داخل محل فراشة وتعديا عليه بالضرب ثم تركاه مقيدا، وعند عودتهما وجداه قد حاول فك قيوده فسقط على رأسه متوفيا، جرى التحفظ على جثمان المتوفي داخل ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
فيما ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة القبض علي المتهمين، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأول الثانوي الصف الأول الطب الشرعي بالضرب توفى تقييد تشريح جثة المجني عليه قتل صديقه النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
أنهى حياة الزبون.. أجرة توك توك تقود سائق إلى الحبس 15 سنة
قضت محكمة جنايات شمال القاهرة بالسجن المشدد 15 سنة على سائق توك توك، بعد إدانته بقتل سائق آخر خلال مشاجرة بينهما في منطقة منشأة ناصر، وذلك على خلفية نزاع حول أجرة التوك توك.
وفقًا لما ورد في أمر الإحالة اعتدى المتهم على المجني عليه باستخدام سلاح أبيض (مطواة) خلال خلاف بينهما حول قيمة الأجرة.
وبينت الإحالة أن الجريمة اقترنت بجريمة أخرى تمثلت في حيازة المتهم لجوهر مخدر الحشيش بقصد التعاطي، في مخالفة للقانون، كما ضبط بحوزة المتهم سلاح أبيض (مطواة قرن غزال) دون الحصول على تصريح من الجهات المختصة.
تلقت مباحث قسم شرطة منشأة ناصر بلاغًا من الأهالي عن مشاجرة بين شخصين نتج عنها سقوط أحدهما قتيلًا.
انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث، حيث تبين وقوع مشاجرة بين المتهم والمجني عليه، تطورت المشاجرة إلى قيام المتهم بطعن الضحية طعنات متفرقة أودت بحياته.
بعد القبض عليه، اعترف المتهم بارتكاب الجريمة نتيجة الخلاف بينه وبين المجني عليه.
حرر محضر بالواقعة، وأحيل المتهم للنيابة العامة التي تولت التحقيق، بعد استكمال التحقيقات وإحالة القضية إلى المحكمة، أصدرت المحكمة حكمها بالسجن المشدد لمدة 15 سنة.
في واحدة من أكبر القضايا المتعلقة بغسل الأموال والنصب، نجح قطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة في الكشف عن شبكة تضم 4 أفراد تورطوا في الاستيلاء على أموال المواطنين بأساليب خادعة.
الحيلة كانت بسيطة ولكنها فعالة، حيث ادعى المتهمون تقديم خدمات عقارية ومصيفية وهمية ضمن مشروعات استثمارية غير موجودة.
بدأ المتهمون استغلال ثقة المواطنين من خلال تقديم عروض مغرية لحجز وحدات سكنية ومصيفية ضمن مشروع استثماري خيالي.
بعد جمع الأموال من ضحاياهم، قام المتهمون بتوجيه هذه الأموال إلى أنشطة قانونية لإخفاء مصادرها غير المشروعة، في عملية غسيل أموال مدروسة بعناية.
لإخفاء المصدر الحقيقي للأموال، لجأت الشبكة إلى تأسيس شركات بأسماء قانونية، شراء عقارات ووحدات سكنية وتجارية، اقتناء سيارات فاخرة لتغيير ملامح الثروة غير المشروعة وتحويلها إلى ممتلكات ذات مظهر قانوني.
بفضل التحريات الدقيقة، تم الكشف عن أن حجم الأموال المغسولة وصل إلى نحو 60 مليون جنيه.
تمكنت الجهات الأمنية من ضبط جميع المتهمين وإحالتهم إلى النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وتسعى الأجهزة المعنية للاستمرار في تعقب هذه الجرائم لحماية حقوق المواطنين واستعادة الأموال المنهوبة.
وكان قطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة تمكن من اتخاذ الإجراءات القانونية ضد أربعة أشخاص، بتهمة غسل الأموال الناتجة عن نشاطهم الإجرامي المتمثل في النصب والاحتيال على المواطنين.
قام المتهمون بالاستيلاء على أموال المواطنين بزعم حجز وحدات مصيفية ضمن مشروعات استثمارية مزعومة "على خلاف الحقيقة".
حاول المتهمون إخفاء مصادر الأموال غير المشروعة عن طريق تأسيس شركات، شراء وحدات سكنية ومصيفية وتجارية، شراء سيارات فاخرة.
قدرت قيمة الأموال المغسولة بحوالي 60 مليون جنيه.
تم اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد المتهمين، وجارٍ عرضهم على الجهات المختصة لاستكمال التحقيقات واتخاذ القرارات اللازمة.
تطور صناعة المحمول في مصر.. من الاستيراد إلى التصنيع المحلي