هل سبق لك أن تعاملت مع شخص يجد صعوبة بالغة في قبول كلمة “لا”؟ ربما يكون هذا الشخص من مواليد أحد الأبراج التي تتميز بإصرارها وعزيمتها القوية، لدرجة قد تصل إلى عدم تقبل الرفض بأي شكل من الأشكال.
تُظهر الأبراج، كعلم من علوم الفلك، أن لكل برج صفات وخصائص تميزه عن غيره، ومن بين هذه الصفات قدرة بعض الأبراج على التأثير على الآخرين وإقناعهم برأيهم، مما يجعلهم أقل تقبلاً للرفض.

أبرز الأبراج التي تكره الرفض:
برج الثور: يتميز مواليد برج الثور بالعناد والتمسك برأيهم، فهم يرون أنهم على حق دائماً، وهذا يجعلهم يجدون صعوبة في قبول أي رأي مخالف.
برج الأسد: يحب مواليد برج الأسد أن يكونوا في مركز الاهتمام، وهم يميلون إلى فرض رأيهم على الآخرين. لذلك، فإن رفض طلباتهم قد يؤثر على ثقتهم بأنفسهم.
برج العقرب: يتميز مواليد برج العقرب بشخصيات قوية ومستقلة، وهم يميلون إلى السيطرة على المواقف. لذلك، فإن رفض طلباتهم قد يعتبره تهديداً لسلطتهم.
كيف تتعامل مع الأشخاص الذين يكرهون الرفض؟
الوضوح والصراحة: من المهم أن تكون واضحاً وصريحاً في رفضك لطلباتهم، وتجنب التسويف أو الإيماءات التي قد تجعلهم يعتقدون أن هناك مجالاً للمساومة.
الاحترام المتبادل: حتى لو كنت ترفض طلباً ما، يجب أن تحافظ على احترامك للشخص الآخر، وتجنب الإهانة أو التهكم.
البدائل: قدم بدائل مقبولة لكليهما، فهذا يظهر اهتمامك برأيهم ويساعد على بناء علاقة صحية.
التفاوض: إذا كان الأمر يسمح بذلك، حاول التفاوض للوصول إلى حل يرضي الطرفين.

الإمارات نيوز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

صور الضبع المرقط| متى ظهر في مصر؟ وكيف تم قتله؟ - مستند

كتب- محمد نصار:

أثارت عملية تسجيل أول ظهور للضبع المرقط في مصر منذ اختفاء دام لنحو 5000 عام كاملة، حالة من الجدل حول أسباب عودة هذا الحيوان المفترس للأراضي المصرية.

في دراسة، حصل مصراوي على نسخة منها، أجراها فريق من الباحثين المصريين، عبد الله ناجي، وسعيد الخولي، وعلاء الدين، إلى جانب عمر أتوم، تم رصد أول تسجيل للضبع المرقط في مصر خلال الخمس الـ 5 آلاف سنة الماضية.

وتقدم هذه الدراسة أول سجل موثق للضبع المرقط في مصر الحديثة، وإمكانية أن يُعزى هذا الرقم القياسي الجديد إلى العوامل المناخية ورعي الماشية والنشاط البشري في المنطقة.

تاريخ ظهور الضبع المرقط في مصر

في فبراير 2024، قتل ضبع مرقط اثنين من الماعز المملوكة للسكان المحليين على مدار يومين، داخل منطقة علبة المحمية، على بعد 30 كيلومترًا شمال الحدود السودانية والمصرية.

كيف تم قتل الضبع المرقط؟

وتم تعقب الضبع من جانب السكان المحليين وتحديد موقعه ومطاردته وصدمه عمدًا بواسطة شاحنة صغيرة في 24 فبراير 2024، وقد تمت مراقبة الجثة وتصويرها.

ويقع الضبع المرقط على بعد 5 كيلومترات من مستوطنة بشرية صغيرة تضم عددًا قليلًا من العائلات، في سهل رملي تتخلله تلال صخرية.

وتتكون منطقة الدراسة (التي لوحظ فيها الضبع المرقط) من مناخ جاف، مع صيف حار وغير ممطر وشتاء معتدل، حيث تهطل الأمطار في الغالب في أشهر الخريف والشتاء، ولكنها ليست حدثًا سنويًا.

وتحبس الجبال المتاخمة لساحل البحر الأحمر الرطوبة مع ارتفاع السحب وتكثفها، مما يؤدي إلى زيادة هطول الأمطار وحدوث فيضانات عرضية.

وأظهرت الدراسة أن المستويات المتواضعة لهطول الأمطار الموسمي (المتوسط السنوي للأعوام بين 1983 و2022 هو 18 ملم ± SE 0.155) تحول هذه السهول القاحلة إلى مروج مؤقتة يستخدمها الرعاة المحليون بشكل مكثف.

ويتراوح متوسط درجات الحرارة الشهرية بين 24 و38 درجة مئوية خلال فصل الصيف، وبين 12 و26 درجة مئوية خلال فصل الشتاء.

وتعتبر هذه المنطقة امتدادًا للمنطقة الاستوائية السودانية وهي الجزء الأكثر تنوعًا من الناحية الزهرية في مصر، حيث تهيمن على المنطقة نباتات Vachellia tortilis وLycium shawii وBalanites aegyptiaca.

هل يرتبط ظهور الضبع المرقط في مصر بالتغيرات المناخية؟

استخدم الباحثون مؤشر الغطاء النباتي الطبيعي التاريخي (NVDI) كمؤشر لهطول الأمطار وفرصة الرعي الرعوية المقابلة، وتم تقدير المتوسط السنوي لمؤشر الغطاء النباتي للغطاء النباتي في فصل الشتاء لمنطقة الممر المحتمل بين أقصى شمال نطاق الضبع المرقط في السودان ودراسة التغيرات طويلة المدى في قيم NDVI بين عامي 1984 و2022.

ويكشف تحليل قيم NDVI في منطقة الممر المحتملة عن التقلبات، مع فترات جفاف متعددة السنوات تليها فترات "رطبة" أقصر، وكانت قيم هطول الأمطار وقيم NDVI المقابلة لها أعلى خلال السنوات الخمس الماضية (2019-2022) مقارنة بالعقدين السابقين.

ويمكن لهذه الفترة الخمس سنوات من الظروف البيئية الأقل خطورة في منطقة الممر أن تسهل انتشار الضبع المرقط شمالًا إلى جنوب شرق مصر، فعلى سبيل المثال، يُعتقد أن كمية هطول الأمطار وفرصة الرعي المقابلة لها تشكل حركة وديناميكيات أعداد ذوات الحوافر في المنطقة، ويُعتقد أن هذه الفترة التي ترتفع فيها قيم NDVI ترتبط بزيادة معدل الرعي وتخزين الماشية.

ويُعتقد أيضًا أن زيادة إمكانات الرعي كما يتبين من ارتفاع مستويات مؤشر الغطاء النباتي للغطاء النباتي (NDVI) قد أدت إلى تغيير في ممارسات الرعي الرعوية، حيث يفضل السكان المحليون الآن السماح لمواشيهم بالرعي بحرية (الرعي الحر) بدلًا من إبقائها في منطقة محصورة، مع الغذاء التكميلي، وحتى نقل قطعان الإبل من وادي النيل إلى المنطقة للحصول على مرعى مجاني.

بالإضافة إلى ذلك، تمت ملاحظة الضبع المرقط في فصل الشتاء، وهو الفصل الأقل خطورة بيئيًا. كما قُتل ذكر النمر (Panthera pardus) في عام 2014 خلال فصل الشتاء، بعد نهب الماشية.

اقرأ أيضًا:

تحذير من الشبورة وأمطار خفيفة.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة

هل فقدت مصر ثلثي مساحتها الزراعية بسبب سد النهضة؟.. خبير يوضح

رواتب تصل لـ4 آلاف درهم.. لماذا تواجه فرص "وزارة العمل" بالخارج انتقادات؟

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الضبع المرقط مصر

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة إعادة إعمار غزة والتمسك بحل الدولتين.. تفاصيل مخرجات الاجتماع السداسي في أخبار حزب المؤتمر يعلن تأييده الكامل للرئيس السيسي: نرفض تهجير الفلسطينيين أخبار رسائل قوية.. الآلاف أمام معبر رفح رفضًا لتهجير الفلسطينيين- صور أخبار خبير: مصر هزمت تنظيم جماعة الإخوان هزيمة كُبرى أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

صور الضبع المرقط| متى ظهر في مصر؟ وكيف تم قتله؟ - مستند

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك شديد البرودة ليلًا.. الأرصاد تعلن توقعات طقس الساعات المقبلة 22

القاهرة - مصر

22 13 الرطوبة: 31% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • «الهلال الأحمر» يشيد بدور الدولة المصرية في دعم غزة
  • تراجع مواليد مصر لأقل من 2 مليون سنويًا لأول مرة منذ 17 عامًا.. خبراء يفسرون
  • اليونان: إعمار غزة أولوية قصوى ويجب التخطيط الجيد لذلك
  • برقم الموبايل فقط.. إضافة مواليد جدد لـ بطاقة التموين| تفاصيل
  • 3 أبراج لا يحالفها الحظ في شهر فبراير.. «كل حاجة هتمشي بالعكس»
  • إن اردت السلام فتجنب هؤلاء
  • أستاذ استثمار: قرارات ترامب تفاقم صعوبة الوضع الاقتصادي العالمي
  • صور الضبع المرقط| متى ظهر في مصر؟ وكيف تم قتله؟ - مستند
  • هل هناك علاقة بين الدوخة والسكتة الدماغية؟
  • الأبراج التي لا تناسبها حياة العزوبية