هل سبق لك أن تعاملت مع شخص يجد صعوبة بالغة في قبول كلمة “لا”؟ ربما يكون هذا الشخص من مواليد أحد الأبراج التي تتميز بإصرارها وعزيمتها القوية، لدرجة قد تصل إلى عدم تقبل الرفض بأي شكل من الأشكال.
تُظهر الأبراج، كعلم من علوم الفلك، أن لكل برج صفات وخصائص تميزه عن غيره، ومن بين هذه الصفات قدرة بعض الأبراج على التأثير على الآخرين وإقناعهم برأيهم، مما يجعلهم أقل تقبلاً للرفض.

أبرز الأبراج التي تكره الرفض:
برج الثور: يتميز مواليد برج الثور بالعناد والتمسك برأيهم، فهم يرون أنهم على حق دائماً، وهذا يجعلهم يجدون صعوبة في قبول أي رأي مخالف.
برج الأسد: يحب مواليد برج الأسد أن يكونوا في مركز الاهتمام، وهم يميلون إلى فرض رأيهم على الآخرين. لذلك، فإن رفض طلباتهم قد يؤثر على ثقتهم بأنفسهم.
برج العقرب: يتميز مواليد برج العقرب بشخصيات قوية ومستقلة، وهم يميلون إلى السيطرة على المواقف. لذلك، فإن رفض طلباتهم قد يعتبره تهديداً لسلطتهم.
كيف تتعامل مع الأشخاص الذين يكرهون الرفض؟
الوضوح والصراحة: من المهم أن تكون واضحاً وصريحاً في رفضك لطلباتهم، وتجنب التسويف أو الإيماءات التي قد تجعلهم يعتقدون أن هناك مجالاً للمساومة.
الاحترام المتبادل: حتى لو كنت ترفض طلباً ما، يجب أن تحافظ على احترامك للشخص الآخر، وتجنب الإهانة أو التهكم.
البدائل: قدم بدائل مقبولة لكليهما، فهذا يظهر اهتمامك برأيهم ويساعد على بناء علاقة صحية.
التفاوض: إذا كان الأمر يسمح بذلك، حاول التفاوض للوصول إلى حل يرضي الطرفين.

الإمارات نيوز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

خالد عكاشة: مصر تريد تمثيل كل أطياف الشعب السوري في المرحلة الجديدة

قال الدكتور خالد عكاشة، المدير العام للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، في معرض تعليقه على إرسال طائرة مساعدات مصرية لمطار دمشق، إن السياسة المصرية تجاه سوريا ليس بها أي تأخير في عملية التواصل، مؤكداً أنه لا يوجد أي تأخير مصري على الإطلاق حيث إن الاتصالات المصرية جاءت في وقتها تماماً.                                                                                                                                     

أحمد موسى: خطابات تحريضية من بعض المنابر في دمشق ضد مصرمطار دمشق يبدأ تشغيل الرحلات الدولية اعتبارا من 7 يناير


وتابع في مداخلة هانفية مع برنامج " كلمة أخيرة “ المذاع على شاشة ON: ”المساعدات تصل لسوريا مع  تدفق المساعدات من دول أخرى وبالتزامن مع وعود دول أخرى في صول المساعدات ربما لم تصل حتى اللحظة ووصلت   المساعدات المصرية".

وأكمل: "الطائرة المصرية وصلت في الايام الاولى للانتقال والتحول الذي جرى في سوريا وهذا لا يعد تأخراً في التواصل المصري حيث إن الأداء المصري أداء رصين يدرس خطواته بدقة ويحرص على إيصأل رسائله بشكل دقيق".


وأردف : "مصر مهتمه  للغاية بأن يكون كل مكونات الشعب السوري والأطياف السياسية  السورية موجودة في صناعة المشهد مبكراً حتى تستطيع أن تصيغ مستقبل سياسي حقيقي جامع لا يؤثر على اي طائفة أو مكون سياسي وأن تكون الامور أكثر   إستقراراً".


ولفت إلى أن التحديات في سوريا تحمل في جناباتها  أسئلة  وأسئلة عميقة للغاية، متابعاً : "  أسئلة كبيرة تحتاج السورين أن يكونوا سوياً للاجابة على تلك التساؤلات .. على سبيل المثال  مسألة السيادة ففي الايام الالى للتحول في سوريا تعرضت الدولة السورية  لهجمات من الجانب الاسرائيلي وإحتلال مساحات من الارض وتحييد لقدرات سوريا التسليحية".


وأوضح: "هذا الامر يحتاج لكافة المكون السوري  للنظر  في   كيف سيكون التصرف  أمام تحدي من هذا النوع ؟ كل هذه الامور جعلت  الجانب المصري يدقق فيما يقوله ويتحدث في الوقت المناسب  وباللهجة وبالتوقيت الذي تراه المؤسسات المصرية  في الاقليم  كله بقدر كبير من التعقل  والنفاذ المباشر لما تحتاجه تلك الملفات لمد يد المساعدة التي لاتقتصر فقط على  المعونات وإنما تشمل ايضاً الاسناد السياسي  والاقتصادي".


وتابع : " أمور كثيرة تنتظرها سوريا من مصر ومصر ايضاً تنتظر  عبور سوريا  سريعاً من تلك المرحلة"، 
وحول بواعث تم : " التحديات في قلق مصر من النظام السوري الجديد علق قائلاً : " يقلق مصر من الادارة السورية الحالية أن هذه  الادارة تتعامل بما كانت تتعامل معه في الماضي  فهي عبارة عن تنظيم  مسلح إنبثق من  تنظيمات كثيرة كانت موجودة   في الداخل السوري  لظروف  معينة في الشان الداخلي السوري .. مصر تخشى أن تكون تلك الادارة الجديدة  قد تتعامل  في المستقبل بما كاتنت تتعامل  به في الماضي ولكل مقام مقال".


وأتم : "الاقليم لا يتحمل سياسات لا تراعي التحديات في الاقليم  حيث يحتاج الجانب المصري  الاطمئنان بأن  مكونات الجانب السوري السياسية والعرقية  لصناعه مستقبل البلد  حيث أن مصر تريد تمثيل كل أطياف الشعب السوري في المرحلة الجديدة.


وحول منع دخول السورين من جميع دول العالم  لمصر علق قائلاً : "دخول السوريين من الدول الأجنبية يحتاج إلى مراجعات أمنية، خاصة أن الدولة هناك لم تستقر حتى الآن، ونسعى للحفاظ على دولنا، ونريد من الإدارة الجديدة في سوريا الانتقال لعملية انتقالية تبني البلاد.

مقالات مشابهة

  • هل الإدارة السورية الجديدة تشكل مصدر قلق لمصر؟ خبير مصري يُجيب
  • دي بروين: مانشستر سيتي يملك الرغبة لمواصلة العمل الجاد
  • مواليد برج “الجنون” !
  • خالد عكاشة: مصر تريد تمثيل كل أطياف الشعب السوري في المرحلة الجديدة
  • مواليدُ بُرجِ “الجنون”!
  • ديالى.. أزمة الكهرباء تشعلها صعوبة الاستحمام وإضراب أصحاب المولدات يواجه بحملة اعتقالات
  • سترة فير آيل الشهيرة.. ما سرّ بداياتها وكيف وصلت للعالمية؟
  • فرع هيئة الموارد المائية بصنعاء ينظم وقفة تنديدًا بالجرائم الصهيونية ودعمًا لغزة
  • خبير: مصر تتعامل بحذر مع ما يحدث داخل سوريا
  • مدرب ريال مدريد يعلق على ما حدث لبرشلونة