لبنان ٢٤:
2025-02-07@12:54:05 GMT

اجتماع لنواب المعارضة في معراب

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

 يعقد نواب المعارضة اجتماعاً في مقر حزب القوات اللبنانيّة في معراب، في حضور رئيس حزب "القوات" سمير جعجع، للتباحث في التطورات وكل المسائل التي يشهدها لبنان.

وحضر الاجتماع عن تكتل الجمهورية القوية النواب غسان حاصباني، فادي كرم، أنطوان حبشي، كميل شمعون.

كما حضر عن كتلة الكتائب اللبنانية النواب سليم الصائغ، نديم الجميل، أما عن كتلة تجدد فحضر النواب أشرف ريفي، فؤاد مخزومي، ميشال معوض.

وعن كتلة تحالف التغيير حضر النواب وضاح الصادق، ميشال دويهي، مارك ضو، وحضر النائب المستقل أديب عبد المسيح.

                                     

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

حكومة سلفاكير وفصيل معارض يوقعان اتفاق سلام بوساطة سودانية

وقّع أحد أبرز الفصائل السياسية والعسكرية المعارضة في جنوب السودان، اتفاقا للسلام مع حكومة الرئيس سلفاكير ميارديت، برعاية مدير جهاز المخابرات العامة في السودان أحمد إبراهيم مفضّل.

وجمع الاتفاق الذي وقع بالعاصمة الإدارية بورتسودان في ولاية البحر الأحمر، مُمثلين عن "الحركة الشعبية المعارضة – فصيل كيت قوانق" بزعامة رئيس الحركة الجنرال سايمون قارويج دوال، في حين أناب عن حكومة جنوب السودان، مدير جهاز الأمن الداخلي الفريق أول أكيج تونق أليو، ورئيس الاستخبارات العسكرية، الفريق قرنق إستيفن مارشال.

ويشمل الاتفاق تنفيذ الترتيبات الأمنية بين الطرفين، ودمج القوات المنشقة عن (حركة تحرير السودان في المعارضة – فصيل كيت قوانق)، في الجيش الرسمي لجنوب السودان، ومشاركة الفصيل في السلطة.

ووصف إبراهيم مُفضل الاتفاق بـ"التاريخي"، وقال وهو يتوسّط منصة الموقّعين على الاتفاق: "تمكنا اليوم من الوصول لاتفاق بين حكومة جنوب السودان، والحركة الشعبية المعارضة، فصيل "كوت قوانق" بعد جولات من المشاورات التي أشرف عليها جهاز المخابرات العامة برعاية ومتابعة من رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان".

وأشار مُفضّل، إلى أن "السودان رغم ظروف الحرب الوجودية التي يخوضها، ظل وسيظل مهتما باستقرار وأمن الجنوب، لأن استقرار جنوب السودان يعني استقرار السودان".

ورأى أن توقيع الاتفاق سيفتح الباب أمام استقرار الأمن في جميع المناطق الحدودية بين البلدين، خاصة منطقة (اللو نوير)، لأن فصيل "كيت قوانق" من الفصائل المؤثرة في المنطقة، وانضمامه للسلام سيكون حافزا لآخرين للتخلي عن خيار الحرب في جنوب السودان.

إعلان

من جهته، أكّد زعيم الحركة الشعبية المعارضة، فصيل (كيت قوانق) الجنرال سايمون قارويج دوال عقب توقيعه على اتفاق السلام عزمه المضي إلى الأمام، وأدان الجرائم التي اقترفتها قوات الدعم السريع في السودان، وجر بعض أبناء جنوب السودان إلى محرقة الحرب.

كما أبدى مدير جهاز الأمن الداخلي بجنوب السودان، أكيج تونق أليو، سعادته بتوقيع اتفاق السلام مع الجنرال سايمون قرويج، وأثنى على الحكومة السودانية وجهاز المخابرات العامة الذي أشرف على المشاورات وصولا للتوقيع، وتعهد التزامهم بالاتفاق وتنفيذ بنوده.

وفي يناير/كانون الثاني 2022، وقّع الفرقاء في دولة جنوب السودان اتفاق سلام في الخرطوم برعاية عبد الفتاح البرهان، واضعين حدا لحرب طاحنة اندلعت في أعالي النيل وكادت نيرانها أن تمتد وتعصف بدولة الجنوب، ووصف المراقبون اتفاق الخرطوم وقتها بـ"سلام الشجعان".

مقالات مشابهة

  • تعديل قانون الأحزاب بموريتانيا.. الحكومة تؤيد والمعارضة متخوفة
  • طقس العراق.. أمطار متفرقة مع كتلة هوائية باردة وانخفاض بدرجات الحرارة
  • التيار إلى المعارضة
  • فيليكس تشيسكيدي رئيس الكونغو الديمقراطية
  • تفاصيل اجتماع وزير الإسكان مع أعضاء مجلسي "النواب والشيوخ" لبحث مطالب دوائرهم
  • حكومة سلفاكير وفصيل معارض يوقعان اتفاق سلام بوساطة سودانية
  • مودي يشارك في مهرجان كومبه ميلا الهندوسي بعد أيام من كارثة التدافع
  • خلاف المعارضة.. ليس على حضور حزب الله!
  • كتلة برلمانية تقاضي ثلاثة محافظين بتهمة الحنث باليمن وتحريض المواطنين
  • عبد المسيح: دعم مطلق وغير مشروط لإنطلاقة العهد