ميركل تدعو إلى المضي قدماً في حماية المناخ
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
دعت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل خلال زيارتها للعاصمة الأميركية واشنطن إلى مكافحة أزمة المناخ بسرعة.
وقالت ميركل في فعالية مشتركة مع الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما "إنه إذا لم تمض دول صناعية مثل ألمانيا والولايات المتحدة قدماً في هذا المجال، فكيف يمكن توقع الشيء نفسه من دولة فقيرة".
وأوضحت ميركل أن تغير المناخ يتسبب على سبيل المثال في فرار الناس من أفريقيا.
وتجري ميركل جولة الآن في الولايات المتحدة الأميركية، حيث تعقد مقابلات تلفزيونية هناك. وشاركت ميركل في فعالية مع أوباما في قاعة للحفلات الموسيقية بواشنطن. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة واشنطن أنجيلا ميركل باراك أوباما تغير المناخ
إقرأ أيضاً:
انطلاق الجولة الثانية من المحادثات الروسية الأميركية في إسطنبول
بدأت الولايات المتحدة وروسيا الجولة الثانية من المحادثات بين البلدين في القنصلية الروسية بمدينة إسطنبول في تركيا.
ووفقا لما ذكرته موسكو وواشنطن، ستتركز المحادثات على استعادة عمل البعثتين بعد خلاف مستمر منذ سنوات وتبادل للاتهامات مما عقد العلاقات بين الدولتين.
ويرأس الوفد الروسي سفير روسيا الجديد لدى واشنطن ألكسندر دارشيف بينما يرأس الوفد الأميركي سوناتا كولتر نائبة مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون روسيا ووسط أوروبا.
وكان المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) ديمتري بيسكوف قال إن "روسيا والولايات المتحدة ستستأنفان محادثاتهما لتطبيع العلاقات الدبلوماسية بعد فترة من التوتر".
بدورها، قالت تامي بروس المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية يوم الثلاثاء "أوكرانيا ليست قطعا على جدول الأعمال، وإن هذه المحادثات تركز فقط على عمل سفارتنا وليس على تطبيع العلاقات الثنائية بالكامل، فهذا لن يحدث إلا بعد أن يكون هناك سلام بين روسيا وأوكرانيا كما أوضحنا من قبل".
وشكت موسكو وواشنطن خلال السنوات الماضية من صعوبات في الحصول على أوراق اعتماد لدبلوماسييهما، مما جعل عمل سفارتيهما بالغ الصعوبة.
وفي 18 فبراير/شباط الماضي، جرى أول اللقاءات بين وفدي البلدين بالعاصمة السعودية الرياض، في إطار جهود إعادة العلاقات الثنائية ووقف الحرب في أوكرانيا.
إعلانوعقد الوفدان أول اجتماع لهما في تركيا، بتاريخ 27 فبراير/شباط الماضي بمقر القنصلية العامة الأميركية في إسطنبول واستمر حوالي 6 ساعات ونصف.
وأكدت تركيا مرارا، على لسان رئيسها رجب طيب أردوغان، استعدادها لتقديم كل الدعم للجهود المبذولة لإرساء السلام بين روسيا وأوكرانيا، بما في ذلك استضافة هذه المحادثات.