أمير الشرقية يستقبل أعضاء جمعية روضة إكرام
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية في مكتب سموه بديوان الإمارة اليوم الثلاثاء، أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، ورئيس مجلس إدارة جمعية روضة إكرام الأستاذ عبدالحكيم العمار، يرافقه أعضاء مجلس الإدارة وعدد من الداعمين.
وقدم العمار لسمو أمير المنطقة الشرقية شرحاً عن أهداف الجمعية وما تقوم به من برامج توعوية لأكرم الموتى.
أخبار متعلقة ”لا تفتح لهم باب“.. حملة توعوية بأمن المعلومات في مدارس الشرقيةبطول 21 كلم.. إنجاز 60% من أعمال صيانة طريق الدمام/ الرياض بالاتجاهينوقدم العمار الشكر لسمو أمير المنطقة الشرقية على اهتمامه ومتابعته لبرامج الجمعية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام أمير الشرقية المنطقة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
أمير الشرقية يهنئ رؤساء ومنسوبي جامعات المنطقة لإحرازها تقدمًا بتصنيف براءات الاختراع العالمي
هنأ صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، رؤساء ومنسوبي جامعة الملك فيصل، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، بمناسبة تحقيق جامعاتهم مراكز متقدمة في قائمة أفضل 100 جامعة عالميًا لعام 2024م في تسجيل براءات الاختراع، وفق تصنيف الأكاديمية الوطنية للمخترعين “NAI” في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشاد سموه بهذا الإنجاز الذي يعكس الدور الحيوي لجامعات المنطقة الشرقية في تعزيز الابتكار، وترجمة البحوث العلمية إلى اختراعات تسهم في التنمية الشاملة والمستدامة، مؤكدًا أن هذا التميز يعكس الدعم غير المحدود الذي توليه القيادة الرشيدة –أيدها الله– لمسيرة البحث العلمي والابتكار، مما مكّن الجامعات السعودية من تحقيق مراكز عالمية متقدمة، وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي جعلت الابتكار والتطوير التقني ركيزة أساسية في مسيرة التنمية الوطنية.
يُذكر أن جامعة الملك فيصل تصدّرت قائمة التصنيف العالمي لعام 2024م بتحقيقها المركز الأول عالميًا بـ 631 براءة اختراع، متقدمة على العديد من الجامعات والمؤسسات البحثية المرموقة، فيما احتلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن المركز الخامس عالميًا بـ 265 براءة اختراع، وجاءت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل في المركز الخامس عشر عالميًا بـ 141 براءة اختراع، مما يعكس مكانة المملكة الرائدة في مجال البحث والابتكار، ويؤكد قدرة المؤسسات الأكاديمية السعودية على تحقيق إنجازات تنافسية على المستوى الدولي.