ع الرايق.. بودكاست خالد عليش وميرهان عمرو برعاية المتحدة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تعاقد عمرو الفقي الرئيس التفيذي للشركة المتحدة مع كل من الإعلامي خالد عليش والإعلامية ميرهان عمرو لتقديم حلقات بودكاست بعنوان " ع الرايق" وذلك ضمن سياسة الشركة التي تتبنى استراتيجية جديدة لمخاطبة مختلف شرائح المجتمع المصري، والأجيال الجديدة على وجه الخصوص.
ويأتي ذلك تنفيذا لـ إستراتيجية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية للتحول الرقمي وتدعيمًا لمشروعها الجديد لتقديم أكبر بودكاست عربي،
وتستعرض الحلقات في تناول أسري لا يخلو من لمحة كوميدية أسرار العلاقة الزوجية وأهم تحدياتها ومشاكلها، عبر استعراض الكثير من المواقف التي يفاجئ بها الرجل والمرأة، بداية من الخطوبة والشبكة حتى تفاصيل الحياة الزوجية وما بها من مفارقات متعددة نتجت عن اختلاف التربية أو الثقافة أو مجالات العمل، أو تدخل أطراف خارجية.
ويستعرض كل من "عليش ومريهان" أهم هذه المفارقات من خلال تجارب حية من واقع الحياة، حيث يستضيفان في "البودكاست" الكثير من الخبراء والمتخصصين ومشاهير الأزواج، لتقديم تجاربهم مع ما يواجهونه يوميًا من تفاصيل عائلية مشابكة وما ينتج عنها من مواقف طريفة أحيانًا ومربكة أحيانًا.
وتأتي هذه الحلقات ضمن خطة شاملة للشركة المتحدة لاقتحام عالم الإعلام الرقمي باستراتيجية جديدة تتناسب مع اهتمامات الشباب المصري في مختلف المجالات، وتستثمر المتحدة كل إمكانياتها الإعلامية لتحقيق هذه الغاية من خلال التعاون مع عدد كبير من الإنفلونسرز ونجوم اليوتيوب ومنصات السوشيال ميديا المختلفة جنبًا إلى جنب مع عدد كبير من الإعلاميين الشباب والوجوه الجديدة الصاعدة في الفضاء الرقمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المتحدة خالد عليش ميرهان عمرو بودكاست ع الرايق المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
استشاري أسري: الندية تفسد الحياة الزوجية وتفقد المرأة أنوثتها
قال محمود صابر، المحامي والمتخصص بالشأن الأسري، إن المرأة تظل امرأة بطبيعتها، مهما تغيرت الظروف أو تعقدت الأمور، ولكن عندما تدخل المرأة في شجار مع الرجل وتتخذ موقف الند بالند، وتتحول العلاقة إلى تبادل الكلمات والتحديات، فإنها تفقد جزءًا من طبيعتها الأنثوية.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما تبدأ المرأة بمجاراة الرجل في التحدي، مثل أن تقول: "أنا فعلت وأنت فعلت"، أو "أنا أنجزت وأنت لم تفعل"، فإن الحوار يتحول إلى مواجهة تزيد الأمور تعقيدًا بدلًا من حلها هذا النوع من التفاعل يخرج العلاقة عن سياقها الطبيعي، حيث من المفترض أن تكون المرأة مصدرًا للهدوء والدعم، والرجل شريكًا متوازنًا ومتفهمًا.
تابع: الحل يكمن في الحوار الهادئ والتفاهم المشترك، بعيدًا عن التحدي أو التصعيد فالتعامل بروح الفريق والبحث عن حلول تعزز العلاقة، بدلاً من تعقيدها، هو السبيل للحفاظ على التوازن في العلاقة بين الرجل والمرأة.