تحويلات مرورية لتنفيذ نفق خرساني بمحور سميرة موسى في القاهرة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
عيّنت الإدارة العامة لمرور القاهرة الخدمات المرورية اللازمة لمواجهة أي كثافات مرورية متوقعة وتسيير حركة المرور، تزامنا مع تنفيذ أعمال خاصة بنفق خرساني بمحور سميرة موسى، ما يستلزم الغلق الكلي لمحور سميرة موسى بالوصلة من تقاطعه مع طريق جمال محمد علي «امتداد طريق طه حسين» حتى محور المشير طنطاوي لمدة 4 أشهر، بداية من الساعة 12 صباح الأربعاء المقبل، ما يستلزم تحويل الحركة المرورية للمركبات.
- القادم من طريق جمال محمد علي تجاه محور المشير طنطاوي، يسلك مسطح كوبري فريال فيمينا الطريق الداعم للطريق الدائري فمسطح كوبري التسعين تجاه محور المشير طنطاوي.
- القادم من محور المشير طنطاوي تجاه طريق جمال محمد علي يسلك مسطح كوبري الواحة «تقاطع محور محمد علي فهمي مع محور المشير طنطاوي» فمحور محمد علي فهمي تجاه طريق جمال محمد علي.
- القادم من محور سميرة موسى تجاه طريق جمال محمد علي يسلك يسارا «ميدان أرض المعارض» فالطريق خلف أرض المعارض فمحور محمد علي فهمي تجاه طريق جمال محمد علي.
- القادم من طريق جمال محمد علي تجاه محور سميرة موسى يسلك يسارا محور محمد علي فهمي فمطالع ومنازل كوبري تقاطع محور محمد علي فهمي مع محور سميرة موسى تجاه محور سميرة موسى.
من جانبها، عيّنت الإدارة العامة لمرور القاهرة الخدمات المرورية اللازمة والتنسيق مع الشركات المنفذة لوضع المساعدات الفنية وجميع التجهيزات الدالة على وجود أعمال بالمنطقة لضمان أمن وسلامة المواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تحويلات مرورية مرور القاهرة الخدمات المرورية حركة المرور محور المشير طنطاوى الحوادث القادم من تجاه محور
إقرأ أيضاً:
مش بطبّل .. محمد موسى يوضح بالأرقام حجم دعم الدولة للمواطنين
رد الإعلامي محمد موسى، على الأصوات التي تقارن بين أسعار الوقود في مصر وبعض الدول الأخرى، موضحًا أن تلك الدول لا تقدّم دعمًا للوقود مثل مصر، وبالتالي فإن الأسعار عندهم ترتفع وتنخفض بشكل طبيعي دون أن تمثّل عبئًا على ميزانية الدولة، على عكس الحالة المصرية التي تتحمّل تكلفة دعم كبيرة.
وعرض محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، جدولًا يوضّح أسعار الوقود في عدد من الدول العربية، مشيرًا إلى أن الأسعار في بعض هذه الدول تفوق الأسعار في مصر بنحو 10 أضعاف، وهذا رغم ارتفاع دخول المواطنين في تلك الدول مقارنة بالمواطن المصري، مما يبرر قرارات الدولة الأخيرة من منظور اقتصادي وواقعي.
استطرد: الموضوع يحتاج إلى مناقشة عقلانية وهادئة، بعيدًا عن المزايدات والمهاترات. وقال: “مش هقول الموضوع تمام وزي الفل، لكن خلونا نتكلم كأننا قاعدين مع بعض في بيتنا، بكل بساطة ومن غير تنظير.”
وأوضح أن مصر تشهد طفرة غير مسبوقة في التنمية والبناء، مشيرًا إلى أن كل شبر في البلاد يشهد مشروعات قومية كبرى، وهذا التوسع الكبير يفرض أعباء ضخمة على ميزانية الدولة، خصوصًا في ظل استمرار الدولة في تحمُّل تكلفة دعم ضخمة، تصل إلى 350 مليار جنيه سنويًا.
وأضاف: “أنا مش بطبل ومش من الناس اللي بتجامل أو بتميل للتسقيف، بس الحقيقة إن البلد دي بتحاول، وأنا وكل مواطن مصري بنحبها، ومش بنقدر نعمل حاجة غير إننا نحبها.”
وأشار إلى أن الدولة تنفّذ مبادرات عملاقة مثل "حياة كريمة"، التي تتجاوز تكلفتها أكثر من تريليون جنيه، بالإضافة إلى استصلاح الأراضي، وبناء المستشفيات، وغيرها من المشروعات في جميع أنحاء الجمهورية، رغم التحديات الاقتصادية الإقليمية والعالمية، وخاصة الضغوط بسبب مواقف مصر الثابتة تجاه القضايا الفلسطينية.