بدء تلقي طلبات التقدم للعمل فى كنترول المدارس بشمال سيناء
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أعلنت منطقة شمال سيناء الأزهرية عن بدء تلقي طلبات التقدم للعمل في كنترولي الشهادتين الابتدائية والإعدادية للعام الدراسي 2024/2025، يشمل ذلك الفصلين الدراسيين الأول والثاني والدور الثاني، حيث يتم قبول الطلبات في إدارة الامتحانات بالمنطقة بدءًا من اليوم وحتى الأحد 15 ديسمبر 2024.
الشروط اللازمة للتقديمعدم الحرمان من أعمال الامتحانات: يجب ألا يكون صدر ضد المتقدم قرار بحرمانه من المشاركة في أعمال الامتحانات.
عدم وجود صلة قرابة: يشترط ألا تربط المتقدم صلة قرابة بأحد الطلاب الممتحنين حتى الدرجة الرابعة.
عدم توقيع جزاءات تأديبية:
ألا تكون هناك جزاءات تأديبية تتعلق بأعمال الامتحانات تزيد عن عشرة أيام، بشرط انقضاء المدة القانونية المحددة لمحو الجزاء وفقًا لقانون الخدمة المدنية رقم (81) لسنة 2016.
ألا تتجاوز الجزاءات التأديبية المرتبطة بالواجب الوظيفي خمسة عشر يومًا، مع انقضاء المدة القانونية لمحو الجزاء.
الوضع القانوني:ألا يكون المتقدم محالًا إلى المحاكمة التأديبية أو الجنائية.
ألا يكون المتقدم على وشك التقاعد خلال فترة عمل الكنترول.
إجراءات التقديميُرجى من الراغبين في التقدم زيارة إدارة الامتحانات بمنطقة شمال سيناء الأزهرية لتقديم الطلبات مع استيفاء كافة البيانات والشروط المطلوبة قبل الموعد النهائي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بداء استقبال كونترول شمال سيناء
إقرأ أيضاً:
خارج المدارس.. هل يتم تغيير أماكن لجان الطلاب الثانوية العامة للحد من الغش؟
تحدث محمد الشرقاوي، المتخصص في أخبار التربية والتعليم، عن امتحانات الثانوية العامة للعام 2025، وتفاصيلها، قائلا إن الامتحانات ستعقد في موعدها المقرر يوم 14 يونيو.
وأضاف محمد الشرقاوي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح البلد» المذاع على قناة “صدى البلد”، أن وزارة التربية والتعليم تواصل استعداداتها لضمان تنظيم الامتحانات بشكل سلس وآمن، متابعا: “هناك مقترح سابق بإقامة الامتحانات في الجامعات أو قاعات مجهزة خارج المدارس بهدف الحد من ظاهرة الغش”.
وأوضح أن مقترح عقد الامتحانات خارج المدارس لا يزال قيد الدراسة، لكن احتمالية تنفيذه ضعيفة، فهو لم يُبحث بجدية ولم يتم اتخاذ أي قرارات رسمية بشأنه حتى الآن.
ولفت إلى أن تنفيذ مثل هذا المقترح يتطلب موافقة المجلس الأعلى للجامعات، إضافة إلى توفير أماكن مناسبة لعقد الامتحانات، وهو ما قد يواجه تحديات لوجستية كبيرة، مثل صعوبة دخول وخروج الطلاب، والاختلاف في آليات المراقبة داخل المدرجات الجامعية التي تستوعب أعدادًا ضخمة مقارنة بالفصول الدراسية.
وأكمل: “من الممكن أن يكون هناك تعارض في مواعيد الامتحانات مع الجداول الزمنية للجامعات، ما يعقد تنفيذ الفكرة”، منوها إلى أن الهدف الأساسي من مقترح نقل الامتحانات إلى الجامعات هو الحد من الغش الإلكتروني، إلا أن هذه الظاهرة يمكن أن تستمر بغض النظر عن موقع الامتحانات.
وشدد على أن الحلول الأكثر فاعلية للحد من الغش تتمثل في تركيب كاميرات مراقبة حديثة داخل اللجان، وزيادة عدد المراقبين، وتعزيز إجراءات التفتيش عند بوابات اللجان، لضمان عدم اصطحاب الطلاب أي وسائل غش تقليدية أو إلكترونية.
وأشار إلى أن قضية امتحانات الثانوية العامة ستظل محل جدل واسع نظرًا لأهميتها وتأثيرها على مستقبل الطلاب.