أعلن مصدر عسكري سوري أن الطيران الحربي السوري دمر مركز قيادة لمسلحي وإرهابيي "هيئة تحرير الشام" في خان شيخون في معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي.

 

وشن الطيران الحربي السوري الروسي المشترك اليوم ضربات جوية وصاروخية مركزة على ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي موقعا عشرات القتلى والجرحى في صفوف الإرهابيين ودمر آلياتهم وأسلحتهم.

 

وأفادت وزارة الدفاع السورية، أمس الاثنين، أن طائرات سلاح الجو السوري، بدعم من القوات الجوية الروسية، هاجمت تجمعات للإرهابيين على أطراف قرية السفيرة جنوب شرق حلب. وأسفرت الضربات عن مقتل وجرح العشرات من المسلحين، وتدمير عدة قطع عسكرية تابعة لهم.

 

وشنت تنظيمات إرهابية مسلحة 29 من شهر نوفمبر الماضي هجوما كبيرا على قرى وبلدات في ريفي حلب وإدلب الجنوبي.

 

وزارة الصحة اللبنانية تعلن حصيلة الغارتين الإسرائيليتين على جنوب البلاد

 

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية اليوم الثلاثاء أن الغارات الإسرائيلية على بلدتي حاريص وطلوسة في جنوب البلاد أدت إلى مقتل 11 شخصا وإصابة 3 على الأقل.

 

وقال مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة في بيان إن "غارة العدو الإسرائيلي على بلدة حاريص أدت إلى استشهاد 6 أشخاص وإصابة شخصين بجروح. وأدت غارة العدو الإسرائيلي على بلدة طلوسة إلى استشهاد 5 أشخاص وإصابة شخص بجروح".

 

وكان المتحدث الجيش الإسرائيلي أعلن مساء أمس الاثنين أن "الجيش هاجم مسلحين وعشرات المنصات الصاروخية والبنى التحتية التابعة لحزب الله في أنحاء لبنان".

 

وبعد أن وصل عدد الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار مع لبنان إلى أكثر من 100 بحسب مصادر شبكة CNN الأمريكية، أعلن "حزب الله" أنه نفذ مساء الاثنين "ردا دفاعيا أوليا تحذيريا مستهدفا موقع رويسات العلم التابع لجيش العدو الإسرائيلي في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة"، وذلك على إثر "الخروقات المتكررة التي يبادر إليها العدو الإسرائيلي لاتفاق وقف الأعمال العدائية".

 

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن ""عملية إطلاق القذائف الصاروخية نحو إسرائيل تشكل خرقا للتفاهمات بين دولة إسرائيل ودولة لبنان حيث تطالب إسرائيل من لبنان تطبيق التفاهمات ومنع عمليات عدائية لحزب الله انطلاقًا من أراضيه"، مشددا على أن الجيش مستعد "لمواصلة الغارات وفق الضرورة وسيواصل العمل لحماية مواطني دولة إسرائيل".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مصدر عسكري سوري الطيران الحربي السوري هيئة تحرير الشام خان شيخون معرة النعمان ريف إدلب الجنوبي العدو الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

قائد بحرية قوة الرضوان..إسرائيل تغتال قيادياً في حزب الله بجنوب لبنان

قال الجيش الإسرائيلي الثلاثاء إنه اغتال قيادياً عسكرياً من قوة الرضوان لحزب الله اللبناني في جنوب لبنان.

وقال الجيش في بيان: "هاجمت طائرة لسلاح الجو في منطقة قانا في جنوب لبنان وقضت على الإرهابي المدعو خضر هاشم الذي يشغل منصب قائد القوات البحرية في قوة الرضوان لحزب الله، والذي تورط في أنشطة إرهابية ضد دولة إسرائيل، ومواطنيها".
ورغم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) بوساطة أمريكية، عقب مواجهة استمرت أكثر من عام، لا تزال اسرائيل تشن غارات على جنوب لبنان وشرقه.

مقتل قيادي بارز في حزب الله جرّاء غارة إسرائيلية - موقع 24قُتل قيادي كبير في حزب الله اللبناني، في غارة إسرائيلية استهدفت منطقة الهرمل شمال شرقي لبنان، أمس الخميس.

وفي وقت سابق الثلاثاء، سقط قتيل بعد غارة إسرائيلية بطائرة دون طيار على سيارة في منطقة صور في جنوب لبنان، وفق وكالة الأنباء اللبنانية.
وفي الأسبوع الماضي سقط قتيلان بعد ضربة إسرائيلية في منطقة حدودية في شرق لبنان، وفق الوكالة، في حين قال الجيش الإسرائيلي إنه قصف عناصر "من حزب الله الإرهابي رصدهم داخل موقع لإنتاج وتخزين وسائل قتالية استراتيجية" في منطقة البقاع.
ومن جهته أكّد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الخميس أن قواته "ستبقى إلى أجل غير مسمى" في المنطقة العازلة على طول الحدود مع لبنان، وان انتشارها هناك "يعتمد على الوضع".

مقالات مشابهة

  • الجيش اللبناني يندد باعتداءات إسرائيل ويواكب عودة أهالي الجنوب
  • أكسيوس: تفاهم هادئ على وجود مؤقت للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان
  • قائد بحرية قوة الرضوان..إسرائيل تغتال قيادياً في حزب الله بجنوب لبنان
  • عاجل | الجيش الإسرائيلي: قتلنا القيادي بقوة الرضوان التابعة لحزب الله خضر هاشم في هجوم جوي على قانا جنوبي لبنان
  • أكسيوس: الجيش اللبناني يدمر بنية تحتية لحزب الله بدعم أمريكي
  • إسرائيل تعلن اغتيال شخصية محورية في حزب الله
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار ويشنّ غارات على لبنان (شاهد)
  • إسرائيل تعلن اغتيال مسؤول في حزب الله بجنوب لبنان
  • إسرائيل تغتال مسؤولا كبيرا في حزب الله
  • دروز سوريا بين إسرائيل و"هيئة تحرير الشام"