أمير الشرقية يطّلع على خطط تصريف السيول في “حفر الباطن”
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، في مكتبه اليوم، أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، يرافقه أمين محافظة حفر الباطن المهندس خلف بن حمدان العتيبي؛ لاستعراض آخر المستجدات حول مشاريع تصريف السيول في محافظة حفر الباطن.
وثمَّن سموه دعم القيادة الرشيدة لمشاريع التنمية في المنطقة، ومشاريع تصريف مياه السيول في المحافظة، موجهًا الجهات المعنية بالعمل المشترك في حال هطول الأمطار الغزيرة، ودعوة السكان إلى تجنب مجاري الأودية والسيول، والبقاء في الأماكن الآمنة أثناء الحالات المطرية الشديدة، واتباع تعليمات الجهات المختصة، وطلب الخدمة منها عند الضرورة.
بدوره، قدم الجبير شكره لسمو أمير المنطقة الشرقية على اهتمامه ومتابعته لمشاريع التنمية في المنطقة، ومشاريع تصريف السيول في محافظة حفر الباطن.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية حفر الباطن السیول فی
إقرأ أيضاً:
الشؤون الاجتماعية بحكومة الدبيبة: صرف بدل إيجار وحل مشاكل “مهجري المنطقة الشرقية”
ليبيا – أصدر رئيس حكومة “الوحدة”، عبد الحميد الدبيبة، تعليماته إلى وزارة الشؤون الاجتماعية ومصلحة الأحوال المدنية بضرورة معالجة جميع الإشكاليات التي تواجه من تم وصفهم بـ”مهجري المنطقة الشرقية”، بما يشمل صرف منح بدل الإيجار واستخراج مستندات الأحوال المدنية الخاصة بالأسر.
وخلال اجتماع عقد يوم الأحد في مقر ديوان رئاسة الوزراء بطرابلس، أكد الدبيبة، وفقًا لما ذكرته منصة “حكومتنا“، على أهمية ضمان معاملة المهجرين على قدم المساواة في الإجراءات الإدارية بمناطق إقامتهم الحالية. كما شدد على استعداد الحكومة لاتخاذ أي قرارات إضافية تعزز هذه الإجراءات، بما يضمن حياة كريمة لهذه الفئة من المواطنين.
واستمع الدبيبة، خلال اللقاء، إلى عرض تفصيلي للمشاكل التي يعاني منها “مهجرو المنطقة الشرقية”، وناقش المتطلبات اللازمة لحل هذه الإشكاليات بالتنسيق مع الوزارات والمؤسسات المعنية.
وأصدر توجيهاته بحل جميع القضايا بشكل عاجل، بما في ذلك اعتماد ملاحق منحة بدل الإيجار وتيسير إجراءات استخراج مستندات الأحوال المدنية.
حضر الاجتماع كل من مستشار رئيس الوزراء للشؤون المالية، ووزير المواصلات محمد الشهوبي، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء عادل جمعة، ووزيرتا الشؤون الاجتماعية وفاء الكيلاني والعدل حليمة إبراهيم، بالإضافة إلى نائب رئيس مصلحة الأحوال المدنية لشؤون الرقم الوطني وممثلين عن “المهجرين”.
يُشار إلى أن من وُصفوا بـ”مهجري المنطقة الشرقية” في هذا الخبر هم العائلات والأفراد المرتبطون بشكل مباشر أو غير مباشر بعناصر ومقاتلي مجالس الشورى الإرهابية. هؤلاء غادروا اختياريًا بعد دحر مسلحيهم من بنغازي ودرنة على يد القوات المسلحة الليبية، وإنهاء تحالفهم مع تنظيم “داعش” المتطرف في المدينتين.