‎‎بسبب المنافسة على الانتخابات الرئاسية المقبلة في 2024، تحول الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من رئيس أقوى دولة في العالم إلى "زعيم عصابة" وبقانون خاص بالمافيا سيحاكم لمنعه من خوض سباق الانتخابات، تلك هي الديمقراطية الأمريكاني التي يطبقونها داخل أراضيهم، ويصدرون للعالم قشور مزيفة ومبادئ لا يطبقونها يحاولون اجبار الشعوب والأنظمة علي مبادئ لا يعرفها الأمريكان انفسهم .

‎اتهمت هيئة محلفين كبرى في أتلانتا، الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بمحاولة قلب نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 في ولاية جورجيا الأمريكية، من خلال ممارسته ضغوطاً على مسؤولين عن الاقتراع، ما يضيف ضغطاً أكبر على ترامب الساعي لتولي الرئاسة من جديد، وكأن هيئة المحلفين استيقظت فجأة واكتشفت هذا التلاعب بعد انتهاء فترة ولايته و قرب انتهاء فترة ولاية ‎ الرئيس الحالي  جو بايدن واعتزام الأول خوض السياق مرة أخرى، حقا انها أكبر مثل حي لمبادئ الديمقراطية الأمريكاني .

‎وجاءت الإدانة بعدما وافقت هيئة المحلفين الكبرى في ولاية جورجيا، على توجيه لائحة من 10 تهم، بعد يوم من الاستماع إلى شهود بشأن محاولات مزعومة وغير قانونية من جانب ترامب، على حد وصف وادعاء هيئة المحلفين لقلب نتيجة انتخابات 2020 في هذه الولاية الرئيسية.

‎كما وجه القضاء  تهمة "الابتزاز"، إلى جانب جرائم أخرى، بالإضافة إلى 18 شخصاً، بشأن محاولة تغيير نتيجة الانتخابات الرئاسية عام 2020 في الولاية.

‎واستندت المدعية العامة في مقاطعة فولتون، فاني ويليس، في هذه القضية إلى قانون "مكافحة الابتزاز والجريمة المنظمة" المعروف اختصاراً بقانون "ريكو" RICO.

‎وعلى غرار القانون الفيدرالي الذي يستند إليه، سُن تشريع "ريكو" في الولاية لتفكيك مجموعات الجريمة المنظمة، ولكن على مر السنين أصبح يستخدم لملاحقة مرتكبي جرائم أخرى، من "ذوي الياقات البيضاء"، الذين يرتكبون الجرائم غير العنيفة والمرتكبة لدوافع مالية، ومخططات الاختلاس وقضايا الفساد العام.

‎في خضم ما يواجهه من اتهامات، أطل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بمنشور جديد على منصة "تروث سوشيال" التي يملكها.

‎وذكّر بأن لوائح الاتهام الموجهة ضده ليست "مشروعة"، مضيفاً أنه تم إلقاؤها عليه بسرعة وبشكل عشوائي، بما في ذلك الاتهامات المحلية، من قبل خصمه السياسي جو بايدن.

‎كما أردف أن "سياسيين فاسدين يخرقون القانون من أجل إعادة انتخابهم، مشدداً على أنه "يجب أن يكون هناك غضب عارم بسبب هذا المستوى المنخفض الجديد في السياسة الأمريكية.

‎كذلك مضى قائلاً: "لقد أصبح بلدنا مركزاً تفاعلياً للمخدرات والقذارة والجريمة"، لافتاً إلى أنه "يتم غزو حدودنا ولا يملك "قائدنا" غير الكفؤ بشكل صارخ أي دليل".

‎فيما أكد أنه "قبل 3 سنوات كان لدينا الحدود الأقوى والأكثر أماناً في التاريخ".

‎وختم قائلاً: "اليوم هو الأسوأ، والعالم بأسره يضحك علينا. فلنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى".

‎يذكر أن ترامب الذي أطلق مجلس النواب مرتين إجراءات عزله، وُجه إليه الثلاثاء الماضي الاتهام في قضية سعيه لعكس نتائج الانتخابات. والقضية هي الأخطر التي يواجهها من بين 4 تحقيقات جنائية أسفرت عن توجيه عشرات التهم إليه.

‎كما أن الرئيس السابق ملاحق أيضاً في قضية احتفاظه بوثائق مصنفة سرية بعد مغادرته البيت الأبيض وقضية مدفوعات مشبوهة لممثلة أفلام إباحية سابقة.

‎إلى الآن من المقرر إجراء المحاكمتين في مارس ومايو 2024، أي في خضم حملة الانتخابات التمهيدية .

‎ترامب يندد بالإجراءات القضائية التي تطاله ويتوقع توجيه مزيد من التهم إليه في الأسبوع المقبل على خلفية القضية نفسها .

‎ويواجه ترامب شكوى قضائية تقدمت بها الصحفية  السابقة إي. جين كارول التي فازت في دعوى اعتداء جنسي رفعتها ضده.

‎كذلك، تلاحق ولاية نيويورك الرئيس السابق قضائياً وتطالبه بتعويض قدره 250 مليون دولار عن احتيال تجاري تتهمه به، علماً أن المحاكمة بهذه القضية ستبدأ في أكتوبر .

‎وخسر دونالد ترامب أمام جو بايدن عام 2020 وعزله مجلس النواب للمرة الثانية. تمت تبرئته في محاكمته الثانية في عام 2021 من قبل مجلس الشيوخ ، وهو حاليًا مؤهل للترشح مرة أخرى في عام 2024. إذا قرر الترشح ، فإنه سيسعى لأن يصبح الرئيس الثاني ، بعد جروفر كليفلاند ، ليخدم فترتين غير متتاليتين يُرجح أن يتلقى ترامب ترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة إذا خاض الانتخابات  كان ثيودور روزفلت هو آخر رئيس يترشح بعد تركه لمنصبه ، والذي جاء في المركز الثاني في انتخابات عام 1912 كمرشح رئاسي للحزب التقدمي ، على الرغم من أن هربرت هوفر قد سعى لفترة وجيزة إلى ترشيح الحزب الجمهوري في المؤتمرات الوطنية التي تلت ترك منصبه في عام 1933.

‎ستكون الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة لعام 2024 هي الانتخابات الرئاسية ال 60 التي تجري كل أربع سنوات، والمقرر إجراؤها يوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2024. وستكون أول انتخابات رئاسية بعد إعادة توزيع الأصوات الانتخابية وفقًا لإعادة توزيع التعداد البيان السكاني بعد عام 2020. صرح الرئيس الحالي جو بايدن أنه ينوي الترشح لولاية ثانية، مع نائب الرئيس كامالا هاريس كنائبة له

‎ولكن يبقى لنا تساؤلا هل تلك هى الديمقراطية الامريكية التى تحاول ان تختلق عدة قضايا ووقائع فساد و تحويل رئيس دولتها الذى كان يطاع  وينهى ويأمر الى زعيم مافيا ويتم محاكمته بقانون خاص لمنعه من خوض سباق الانتخابات

‎شتان بين الديمقراطية الامريكية والديمقراطية المصرية التى تسمح بتعدد المرشحين خلال الانتخابات الرئاسية ولَم تسمح بإهانة أى رئيس بعد تركه الحكم، و تقدمه لمحاكمة عادله وبعد وفاته تخلد ذكراه وتحفظ له تاريخه، فأى ديمقراطية اذا تستحق ان يطلق عليها ديمقراطية ؟! الامريكاني الذى يعبر عن مسماه أمريكاني وهو لفظ يطلق على أى شيىء غير حقيقى ومزيف ام الديمقراطية المصرية النابعة عن قناعة دون تمثيل او تزييف، لدينا كل شيىء يتم علنا سواء محاكمات وانتخابات دون اللجوء للحركات الامريكاني  " الفشنك " .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسیة دونالد ترامب جو بایدن عام 2020

إقرأ أيضاً:

محللو نيويورك تايمز: أحد هؤلاء ينبغي له أن يخلف بايدن ليسحق ترامب

"من ينبغي له أن ينال بطاقة الترشح للرئاسة الأميركية عن الحزب الديمقراطي؟"، هذا هو السؤال الذي طرحته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية على 6 من أبرز كُتاب أعمدة الرأي فيها لمعرفة آرائهم في من هو الأفضل للتغلب على دونالد ترامب في نوفمبر/تشرين الثاني من بين 6 شخصيات ديمقراطية.

وتوجز الجزيرة نت فيما يلي إجاباتهم عن السؤال، حيث أفصحوا فيها عن اختياراتهم لمن هو أصلح -من وجهة نظرهم- لكي يخوض غمار السباق الرئاسي ضد المرشح الجمهوري المفترض دونالد ترامب:

كامالا هاريس نائبة الرئيس جو بايدن (الفرنسية) بولغرين تؤيد كامالا هاريس

وقد اختارت كاتبة العمود ليديا بولغرين كامالا هاريس لتحل محل الرئيس جو بايدن لكونها -في تقديرها- أفضل شخص لتولي المنصب.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غارديان: جهود البيت الأبيض لحماية بايدن من شيخوخته تضيعlist 2 of 2نيوزويك: إسرائيل في حرب مع إيران على 7 جبهاتend of list

ورغم إقرار الكاتبة أن نائبة الرئيس بايدن فشلت في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، إلا أنها تعتقد أنها ستبلي بلاء حسنا على المسرح السياسي الوطني وذلك لأن هناك فرقا بين الترشح للانتخابات التمهيدية والترشح للانتخابات الرئاسية نظرا لاختلاف القضايا التي تطرح فيهما؛ حيث تلعب مسائل مثل النوع (الجندر) والعِرق دورا كبيرا في الأولى.

ولعل أكثر ما تراه بولغرين مقنعا في شخصية هاريس أنها تتعامل بـ"تنمر" مع المتنمرين، ومن ثم، فهي قادرة، من واقع تجربتها مدعية عامة، على التعامل مع شخص يتجاوز حدود القانون، في إشارة إلى ترامب.

وعلى النقيض من أداء بايدن في المناظرة التي جمعته مؤخرا مع ترامب حيث أخفق في الرد على "أكاذيب" خصمه، فإن الكاتبة تعتقد أن بمقدور هاريس، "وهي مُناظِرة ناجحة حقا"، أن تدحض كل ما يتفوه به المرشح الجمهوري نقطة نقطة.

ووفقا لبولغرين، فإن هاريس ستكون متحدثة فصيحة ومفحمة في الدفاع عن حقوق النساء في الإجهاض.

غريتشن ويتمر حاكمة ولاية ميشيغان (رويترز) كريستوف: غريتشن ويتمر أفضل بديل لبايدن

وبدوره، قال الكاتب نيكولاس كريستوف إنه مع ترشيح غريتشن ويتمر حاكمة ولاية ميشيغان، لمنصب الرئيس، مضيفا أن تأييده لها ينبع من أن مهمة المرشح هي السعي للفوز في الانتخابات المقبلة، خاصة في الأوقات التي تكون فيه المخاطر عالية جدا، وعندما يكون ترامب في المعارضة.

ويعتقد كريستوف أن ويتمر في وضع جيد يُمكِّنها من الحصول على الأصوات في عدد من الولايات، خاصة المجاورة لميشيغان مثل ويسكونسن وبنسلفانيا. ثم إن واقعيتها ستلقى صدى طيبا لدى تيار الوسط في ولايات مثل أريزونا وجورجيا.

ولأنها وجه جديد على الساحة الوطنية يمثل جيلا جديدا، فإنها -برأي الكاتب- تتمتع بحيوية الشباب مما يجعلها قادرة على إجبار ترامب على التراجع ووضعه في موقف الدفاع عن نفسه باعتباره رجلا عجوزا "مشكوكا في قواه العقلية".

وقال كريستوف إن ويتمر تساند حق المرأة في الإجهاض، مشيرا إلى أنها هي نفسها كانت ضحية لجريمة اغتصاب.

جو مانشين عضو مجلس الشيوخ عن ولاية فرجينيا الغربية (رويترز) دوثات يناصر مانشين للرئاسة

يرشح الصحفي روس دوثات عضو مجلس الشيوخ عن ولاية فرجينيا الغربية جو مانشين، لقناعته هو وشريحة عريضة من الحزب الديمقراطي والعديد من زملائه في الإعلام، بأن هذه الانتخابات تنطوي على مخاطر وجودية تقريبا بالنسبة للولايات المتحدة.

وإذا كان الأمر كذلك، فإن دوثات يرى أن هناك حجة منطقية يمكن للحزب الديمقراطي التعويل عليها لترشيح السيناتور مانشين كونه قريبا من مركز صنع السياسة الأميركية، ويتمتع بسجل طويل من التصويت لصالح القضايا الديمقراطية.

وقال كاتب العمود إنه نصح مانشين، في عام 2023، الترشح كمستقل. وباعتباره ديمقراطيا معتدلا، فإن بإمكانه تقديم نفسه مستقلا لجس النبض الناخبين.

ومن الأسباب التي تجعله يناصر مانشين هو أنه كان أكثر تحفظا إزاء قضايا اجتماعية مثل الإجهاض والهجرة، وكان يثير الشكوك في المداولات الخاصة بالتصديق على مشاريع قوانين تجيز إنفاق أموال طائلة على بنود الميزانيات بجميع أنواعها، خاصة التشريعات المعنية بظاهرة التغير المناخي.

ويس مور حاكم ولاية ميريلاند (رويترز) باميلا بول: ويس مور قادر على "تنشيط الناخبين"

تقول باميلا بول إنها هنا لتقيم الدليل على حق ويس مور، حاكم ولاية ميريلاند، في نيل بطاقة الترشح عن الحزب الديمقراطي.

وتضيف أن مور رغم افتقاره نسبيا للخبرة نظرا لصغر سنه (45 عاما)، إلا أن لديه خبرة واسعة في مجالات أخرى قبل دخوله معترك السياسة. فقد خدم في الجيش الأميركي أثناء الحرب في أفغانستان، وعمل في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية بالقطاع الخاص، ولديه تجربة وخبرة في السياسة الخارجية، وقد نشر 5 كتب، منها كتب للشباب.

وترى الصحفية الأميركية أن مور قادر على الفوز والحكم بشكل جيد، وأن ترشحه يمكن أن يكون إيذانا بحقبة جديدة من القيادة للديمقراطيين. وزعمت أن الأميركيين ليسوا سعداء بسير الأمور والتوجه الحالي لسياسة بلدهم في ظل الرئيس بايدن، البالغ من العمر 81 عاما.

وأعربت عن اعتقادها بأن قلة خبرة مور النسبية تصب، في الواقع، في صالحه لأن الناس يتطلعون لشخص يقدم رؤية جديدة ولا يخاف من التغيير.

جوش شابيرو حاكم ولاية بنسلفانيا مع الرئيس بايدن (رويترز) ديفيد فرينش ينحاز لجوش شابيرو

يشدد كاتب العمود ديفيد فرينش على ضرورة أن يخلف جوش شابيرو حاكم ولاية بنسلفانيا ومدعيها السابق، الرئيس بايدن في المنصب.

ورغم أنه اعترف بأنه كان جمهوريا حتى عام 2016، وما يزال يعتنق الأفكار المحافظة، إلا أن ذلك لم يمنعه من إسداء النصح للديمقراطيين لاعتقاده بأن دونالد ترامب لا بد أن يخسر في نوفمبر/تشرين الثاني، موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية، وذلك "من أجل رخاء البلاد وعافيتها، ومن أجل حماية دستورنا".

وقال إنه لتلك الأسباب فهو يريد أن يرى الديمقراطيين يقدمون "أفضل" شخص يمكنهم ترشيحه لمقارعة ترامب في الانتخابات المقبلة.

وشرح فرينش الدوافع التي تجعله يميل إلى ترشيح شابيرو، من بينها أنه من الديمقراطيين الأكثر اعتدالا أو وسطية، وسبق له أن اعترض على عدد من مبادرات حزبه في ولاية بنسلفانيا، مثل مطالبته بتخفيض الضرائب على الشركات، وهي من القضايا التي تحظى بتقدير الناخبين الجمهوريين. كما أنه ليس متطرفا من الناحية الأيديولوجية، وهو محبوب في ولايته التي تعد من الولايات المتأرجحة الرئيسية.

وهناك ميزة أخرى يتمتع بها شابيرو، برأي فرينش، وهو أنه صغير السن نسبيا (51 عاما)، في مقابل ترامب البالغ من العمر 78 عاما.

اختارت صحيفة نيويورك تايمز أن يكون رأي كاتب العمود تشارلس بلو المؤيد لبقاء جو بايدن في حلبة السباق الرئاسي، آخر ما تختم به مقالها المطول (رويترز) تشارلس بلو: لا ينبغي تجاهل جو بايدن

اختارت صحيفة نيويورك تايمز أن يكون رأي كاتب العمود تشارلس بلو المؤيد لبقاء جو بايدن في حلبة السباق الرئاسي، آخر ما تختم به مقالها المطول، وفي ذلك من الدلالة ما لا تخطئه عين المراقب.

فالصحيفة معروف عنها موقفها المعارض لخوض الرئيس الحالي الانتخابات بعد أدائه السيئ في المناظرة مع ترامب، رغم أنها لا تخفي ميولها للحزب الديمقراطي.

ونوَّه بلو إلى أنه لا يرى مانعا من إعادة ترشيح بايدن للمنصب، رغم قوله إن الكثير من زملائه الصحيفيين لا يوافقونه الرأي، ويدعون إلى إيجاد بديل ديمقراطي للرئيس.

وأشار إلى أن معظم من يريدن استبدال بايدن إنما "يريدون نفس ما أريده بالضبط، وهو منع عودة دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة".

وإذا كان هذا هو الهدف، فعلى المرء أن يختار الشخص الذي يملك أفضل فرصة لهزيمة ترامب، كما يقول بلو، معربا عن اعتقاده بأن هذا الشخص ليس سوى جو بايدن في الوقت الحالي.

وانتقد خيارات زملائه الذين أدلوا بآرائهم في هذا المقال، زاعما أنه لا يوجد دليل يثبت أن أيا من المرشحين المقترحين كبدائل محتملة للرئيس الحالي سيكون أداؤه في الانتخابات أفضل من جو بايدن.

مقالات مشابهة

  • موقع روسي يتحدث عن سيناريوهات غريبة لفرض بايدن لولاية ثانية
  • بايدن: سأنسحب من الانتخابات الرئاسية إذا “أمرني الرب” بذلك
  • «بايدن» يؤكد استمراره في السباق الرئاسي والفوز بولاية ثانية
  • بايدن: سأنسحب من الانتخابات الرئاسية إذا أمرني الرب بذلك
  • بايدن: لا أحد مؤهل للفوز في الانتخابات الرئاسية أكثر مني
  • بايدن: أنا مقتنع أنني الشخص الأنسب لهزيمة دونالد ترامب
  • بايدن واثق من فوزه بالانتخابات المقبلة: ساهزم ترامب
  • أيُّ أفق للانتخابات الرئاسية في ظل التأسيس الجديد؟
  • بايدن يؤكد قدرته على هزيمة ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية
  • محللو نيويورك تايمز: أحد هؤلاء ينبغي له أن يخلف بايدن ليسحق ترامب