سلاح الجو العراقي ينفذ غارة على مضافة لـ”داعش” في صلاح الدين
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
العراق – أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق أن طائرات F_16 نفذت ضربة جوية استهدفت خلالها مضافة لعناصر “داعش” الإرهابي في حاوي اللبوة في منطقة الزركة ضمن قاطع قيادة عمليات صلاح الدين
وذكرت الخلية في بيان: “بناء على توجيهات القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني في أهمية الاستمرار للعمل التعرضي الذي تقوم به قطعاتنا الأمنية البطلة، في تعقب العناصر الإرهابية المنهزمة، فقد تواصل العمل الميداني والجهد المتميز للشجعان في مديرية الاستخبارات العسكرية وباستخدامهم الأمثل لموارد المراقبة الفنية والبشرية بالتنسيق والتعاون والتخطيط مع خلية الاستهداف في قيادة العمليات المشتركة، إذ تم رصد مضافة للإرهابيين في حاوي اللبوة في منطقة الزركة ضمن قاطع قيادة عمليات صلاح الدين”.
وأضاف البيان : “بناء على هذه المعلومات الدقيقة فقد نفذت طائرات F_16 ضربة جوية استهدفت خلالها هذه المضافة وقتل من بداخلها من عناصر عصابات داعش الإرهابية بعد ان دمرتها بالكامل”.
وتابع البيان: ” قلناها ونكررها لا مكان للإرهاب في مهد الرجال عراق الشجعان، فإن قواتنا الأمنية البطلة مستمرة في القصاص العادل من الزمر الإرهابية التي باتت تلفظ انفاسها الأخيرة ومن يفكر في المساس بهذا الوطن سيكون الندم حليفه وسيكون مصيره الموت لا محال . سيبقى العراق حصناً مصونا وحرما آمنا برجاله المخلصين “.
المصدر: خلية الإعلام الأمني في العراق
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
خاطرة.. صلاح الدين عووضه.. سيموت غيظًا !!
خاطرة.. صلاح الدين عووضه..
سيمُوت غيظًا !!
وأعني عبد الرحيم..
صحيح أن عذابات السودانيين جراء هذه الحرب يصعب وصفها..
ولكن عزاءهم أن المتسبب في عذاباتهم هذه يتعذب أكثر..
فهو القائل – لأفراد مليشيته – عند بداية هذه الحرب (عليكم بالمواطن)..
وهو القائل بعد ذلك (الخرطوم دي بتاعة أبو منو؟)..
وهو القائل قبل أيام (سنهاجم الشمالية)..
هو القائل كل ذلكم – وأكثر – بغيظ شديد..
والآن غيظه النفسي هذا أضيف إليه غيظ عسكري جراء كثرة توالي هزائمه الميدانية..
وحتى الفاشر التي يقود الهجوم عليها بنفسه هذه الأيام عجز عن استلامها..
فغيظه عبارة عن ظلمات بعضها فوق بعض..
ورغم أمواله المليارية فهو لا يستمتع بنوم ، ولا بأكل ، ولا براحة..
وأكثر ما يعذبه الآن أنه غير قادر على تعذيب أبناء الشمال..
ولا أدري ماذا فعل له – وفيه – أبناء الشمالية هؤلاء حتى يكن لهم كل هذا الحقد..
ولا ننسى تحريضه من قبل على الجعليين والشوايقة والدناقلة والمحس..
يا أيها الناس : أعلم أنكم تعذبتم – جدا – بسبب عبد الرحيم هذا تحديدا ؛ أكثر من أخيه حميدتي ، وأخويه القوني ، وآل دقلو أجمعين..
ولكن حاولوا الآن أن تستشعروا شيئًا من السعادة وأنتم ترونه يتعذب أكثر منكم..
ومصدر عذابه هذا الغيظ..
وغيظه أشبه بالنار التي تسري في أنحاء جسمه..
وعذاباتكم الحياتية كلها تهون حِيال عذاباته الشخصية..
وسيموت غيظا !!.