بالفيديو.. خبير تعليم: نشهد نقلة نوعية في مجال دعم الأشخاص ذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد الحناوي، خبير الإعاقة والتعليم الدمجي والتنمية المجتمعية الشاملة، إن جهود الدولة لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة أخذت أكثر من محور، حيث نشهد اليوم نقلة نوعية مختلفة جدًا في مجال دعم هؤلاء الأشخاص، خاصة في ظل الغطاء القانوني والدستوري لخدمتهم، والذي ظهر بداية من قانون 10 للأشخاص ذوي الإعاقة في عام 2018، مرورًا بكل التطورات القانونية التي حدثت واللوائح التنفيذية التي تعددت للأشخاص ذوي الإعاقة.
وأضاف "الحناوي" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الثلاثاء، أن نسبة الأشخاص ذوي الإعاقة تصل لنحو 15 % من عدد السكان، وهو رقم غير قليل، والتفكير في هؤلاء الشخاص وأسرهم من منطلق الخدمات المتنوعة وتشمل الخدمات المباشرة وغير المباشرة والتدخل المبكر لاكتشاف الإعاقة من أجل السيطرة على العدد.
وتابع، أن هناك توعية بأهمية الإعاقة وحقوقها وكيفية حماية النفس من تحول الإعاقة إلى عبء، موضحًا أنه تم البدء في منظومة التأمين الصحي الشامل لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة وهناك حاجة لتفعيلها على مستوى الجمهورية، إلى جانب تطوير منظومة التعليم في كل مراحله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خبير الإعاقة التنمية المجتمعية الشاملة الأشخاص ذوي الإعاقة التأمين الصحي الشامل التعليم الأشخاص ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
جمعية المساجد بالزلفي تُحدث نقلة نوعية في مشاريع بناء المساجد بتطبيق كود البناء السعودي
خالد العطاالله – الزلفي
شهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، ووزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد د. عبداللطيف آل الشيخ، توقيع اتفاقية شراكة بين جائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد وجمعية المساجد بمحافظة الزلفي.
وقد مثل جائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد د. مشاري عبدالله النعيم الأمين العام للجائزة، فيما مثل جمعية المساجد بالزلفي الرئيس التنفيذي معاذ الجبر، وذلك بحضور عبداللطيف الفوزان ورئيس مجلس إدارة جمعية المساجد عبداللطيف العبدالكريم.
وتعد هذه الشراكة خطوة نوعية، حيث أصبحت جمعية المساجد بالزلفي أول جمعية على مستوى المملكة تبادر بتطبيق كود البناء السعودي ومعايير الترميم الحديثة في مشاريعها، بما يتماشى مع الأدلة الفنية التي تم اعتمادها لتطوير المساجد، وذلك في إطار سعيها لتحقيق أعلى معايير الجودة .
وتعكس هذه الشراكة حرص الجمعية على دعم مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال تطوير المساجد وفق أعلى المعايير، بما يعزز استدامة المشاريع، ويرفع كفاءتها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.