طلب إحاطة بالنواب لإلغاء إرسال التقييم المنزلي للمدارس عبر الإنترنت
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم النائب خالد طنطاوى عضو مجلس النواب بطلب إحاطة الى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومحمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بشأن استراتيجية التعليم داخل المدارس بالنظام الحديث، متسائلاً: وما هو موقف القرى والنجوع والأماكن البعيدة عن شبكة الإنترنت للتواصل مع مدرسات الفصل لإرسال التقييم المنزلي عبر الإنترنت من خلال التقييم المنزلي للطلاب؟
وطالب "طنطاوى"، بإلغاء هذا النظام حتى يتم توصيل شبكة الإنترنت لجميع القرى والنجوع والمناطق النائية ويتم تدريب التلاميذ والمعلمين معاً على التعامل مع نظام الإجابات على الامتحانات عبر شبكة الإنترنت.
وتسأل: ما هى الحلول لدى الوزير لتوفير وشراء شراء موبايلات حديثة يحملن عليها تطبيق الواتساب لاستلام الواجبات أو التقييمات المنزلية عبر الواتساب للأسر المصرية البسطية ولأطفالها؟ ومن يتحمل تكلفة ورسوم وصول الإنترنت للأسر الفقيرة وغير القادرة على تحمل هذه الرسوم خاصة بعد ارتفاع أسعار الإنترنت والاتجاه الى زيادة اسعار مكالمات المحمول والإنترنت فى الفترة القادمة؟
وتابع: ما هى خطة وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتغطية المناطق النائية والقرى والنجوع بشبكة المحمول حتى يتم تطبيق مثل هذه النظم الحديثة؟ ومتى تدخل مصر عصر صناعة التليفونات المحمولة الحديثة محلياً حتى تكون اسعارها مناسبة للأسر الفقيرة؟
كما تساءل النائب خالد طنطاوى قائلاً: كيف تحقيق مبدأ العدالة والمساواة في التعليم العادي وليس التعليم الإلكتروني؟ مطالباً من الوزير سرعة التدخل لحل هذه الأزمة سريعاً، في ظل ضعف القدرة المالية لعدد كبير من الأسر المصرية والتي تعيقهم عن توفير الإنترنت المنزلي واستخدام تليفونات حديثة باهظة الثمن، لإرسال التقييم المنزلي إلى المدرسين.
وطلب النائب خالد طنطاوى من رئيس مجلس النواب إحالة طلب الإحاطة إلى لجنة التعليم والبحث العلمى بالبرلمان واستدعاء وزيرى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات التربية والتعليم والتعليم الفنى لحضور اجتماع اللجنة والإجابة على تساؤلاته.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب خالد طنطاوى التقييم المنزلي التقییم المنزلی
إقرأ أيضاً:
البرازيل: تحويلات نقدية للأسر الفقيرة تحد من خطر السل.. دراسة جديدة
في اكتشاف يُعد إنجازًا لافتًا في مجال الصحة العامة، كشفت دراسة حديثة أن برنامج التحويلات النقدية المشروطة للأسر ذات الدخل المنخفض في البرازيل، والمعروف باسم "بولسا فاميليا"، قد أسهم في تقليل خطر الإصابة بمرض السل والوفيات الناجمة عنه، خاصة بين الفئات الأكثر فقرًا وتهميشًا.
اعلانوتم إطلاق برنامج بولسا فاميليا عام 2004 بهدف دعم الأسر ذات الدخل المحدود، بشرط الالتزام بمتطلبات تعليمية وصحية. وتتلقى هذه الأسر مبالغ شهرية تبدأ من 93 يورو وتزداد للأسر التي تضم أطفالًا صغارًا أو نساء حوامل. وبحلول عام 2023، شمل البرنامج أكثر من 21 مليون أسرة، ما يجعله واحدًا من أكبر برامج التحويلات النقدية في العالم.
وقد أثبت البرنامج نجاحه في تحسين مؤشرات صحية عديدة، مثل تقليل وفيات الأطفال وأمراض القلب والأوعية الدموية، ليضيف الآن إلى إنجازاته دورًا بارزًا في مكافحة السل. وأشارت الدراسة المنشورة في مجلة نايتشر مديسين إلى أن البرنامج خفض معدلات الإصابة والوفيات بمرض السل بين الفقراء المدقعين، مع تأثيرات ملحوظة بين السكان الأصليين والبرازيليين من السود والباردو.
يساعد برنامج بولسا فاميليا الكثير من العائلات المحتاجة في البرازيل مما يخفف من آثاره على الأطفالوأوضحت الدراسة التي شملت 54.5 مليون شخص أن معدل الإصابة بالسل بين المستفيدين من التحويلات النقدية كان أقل بنسبة كبيرة مقارنة بمن لم يحصلوا على هذه المساعدات، حيث بلغ 49.44 لكل 100,000 مقابل 81.37 لكل 100,000. كما كان معدل الوفيات نصف ما هو عليه بين الفقراء غير المستفيدين من البرنامج.
ويعتبر الفقر عاملًا رئيسيًا في زيادة خطر الإصابة بالسل بسبب ضعف التغذية، وسوء ظروف السكن، وقلة الوصول إلى الرعاية الصحية. ولعبت التحويلات النقدية دورًا هامًا في تحسين ظروف المعيشة، من خلال توفير أموال تتيح للأسر شراء الغذاء، تحسين التهوية، وتقليل التلوث الناتج عن استخدام وقود الطهي غير النظيف.
برنامج بولسا فاميليا يساعد الكثير من العائلات الفقيرة في البرازيلكما يفرض برنامج بولسا فاميليا شروطًا صحية وتعليمية تهدف إلى تعزيز الوقاية من الأمراض. على سبيل المثال، يجب على النساء الحوامل تلقي رعاية ما قبل الولادة، بينما يُطلب من الأطفال الحصول على اللقاحات المطلوبة والمواظبة على الحضور المدرسي، ما يساعد في الكشف المبكر عن الأمراض ومعالجتها.
Relatedتقرير: ربع سكان إسرائيل يعيشون الفقر ويعانون من انعدام الأمن الغذائيبالأرقام.. في تركيا 7 ملايين طفل يعانون من الفقر وأجيال كاملة تضطر لترك المدرسة لإعالة أسرهمبابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرسوعلى الرغم من انتهاء فترة الدراسة في عام 2015، يعتقد الباحثون أن آثار البرنامج لا تزال قائمة. وأظهرت تجارب مشابهة في الهند وأوغندا نتائج واعدة، مع توصيات بتمديد فترة التحويلات لتعظيم الفوائد الصحية والاجتماعية.
كما تُبرز النتائج أهمية القضاء على الفقر كخطوة أساسية للتقليل من عبء الأمراض المعدية، خاصة في المجتمعات الأكثر هشاشة في الجنوب العالمي. ويُعتبر الاستثمار في برامج مشابهة أداة فعّالة لتحقيق تحسن ملموس في الصحة العامة وتحقيق العدالة الاجتماعية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية وزارة الدفاع التركية: تحييد 10 إرهابيين من تنظيم "بي كي كي" شمال العراق عاصفة ثلجية تضرب البوسنة والهرسك.. تعليق الدراسة وانقطاع الكهرباء في عدة مناطق دراسة تكشف سرًا عمره 5700 عام.. ما السبب وراء تقويم قرون الأغنام في مصر القديمة؟ العدوىالبرازيلرعاية صحيةالسلاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. رهينة إسرائيلية لحكومة نتنياهو: "هل تريدون قتلنا؟" وارتفاع عدد القتلى في غزة وتوغلات جنوب لبنان يعرض الآن Next في تصعيد متبادل.. طائرات أوكرانية تستهدف 5 مناطق روسية وروسيا تطلق 81 مسيرة وتسيطر على قرية جديدة يعرض الآن Next وزارة الدفاع التركية: تحييد 10 إرهابيين من تنظيم "بي كي كي" شمال العراق يعرض الآن Next ميانمار: عفو جماعي يشمل أكثر من 6000 سجين مع استثناءات للمعتقلين السياسيين البارزين يعرض الآن Next بقيمة 8 مليارات دولار..بايدن يُخطر الكونغرس بصفقته الأخيرة لإسرائيل اعلانالاكثر قراءة لحماية الأطفال من إدمان الإنترنت.. اليونان تعزز الرقابة الأبوية والحكومية بتطبيق جديد مصر تكشف عن أول حالة نادرة مصابة بمتلازمة فيكساس.. كل ما يجب أن تعرفه عن هذا المرض! سقوط جسم فضائي غامض في كينيا ووكالة الفضاء تبحث عن إجابات.. ما القصة؟ لحظات مريرة في غزة: تدافع الجائعون على كشك طعام في خان يونس وسط أزمة حادة "كنت أتوقع ذلك منذ البداية'".. وزيرة خارجية ألمانيا ترد على عدم مصافحة الشرع لها اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومضحايادونالد ترامبألمانياقطاع غزةقصفروسيافرنسااعتداء إسرائيلأمنحياة مهنيةحكم السجنحركة حماسالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025