حالات تستوجب إسقاط عضوية المأذون من نقابة العامة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
حددت لائحة النظام الأساسي لأول نقابة للمأذونين الشرعيين بجمهورية مصر العربية منذ صدور اللائحة المنظمة لعملهم في عام 1955، الحالات التي يستوجب فيها إسقاط عضوية النقابة.
وتضمن القرار المنشور في الجريدة الرسمية، لائحة النظام الأساسي لنقابة المأذونين الشرعيين بجمهورية مصر العربية، التي نصت على أن تنشأ نقابة للمأذونين الشرعيين ويكون لها الشخصية الاعتبارية ومقرها الرئيسي بمحافظة القاهرة، ويجوز بقرار من مجلس النقابة إنشاء فروع لها في جميع المحافظات، وتشكل النقابة الحالية من 505 عضوا الممثلين للجمعية العمومية.
وحددت لائحة نقابة المأذونين حالات يستوجب فيها إسقاط عضوية المأذون والتي تتمثل في:
1-الانسحاب
2-الوفاة
3-العزل
4-إذا تأخر العضو عن سداد الاشتراك لمدة ستة شهور عن موعد الاتسحقاق بشرط إخطاره بخطاب موصى عليه خلال الشهر التالي من انقضاء المدة المذكورة ويصدر مجلس النقابة قرارا بزوال العضوية بأغلبية أعضائه.
يجوز إعادة العضوية إلى من زالت عضويته بسبب عدم دفع الاشتراك بشرط ألا يكون قد مر على زوال عضويته عاما كاملا إذا قام بتسديد الاشتراك المتأخر بالإضافة الغرامة تقدر بقيمة الاشتراك المتأخر.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: المأذونين الشرعيين المأذون الانسحاب الوفاة
إقرأ أيضاً:
مصر: نقابة الموسيقيين تعاقب "مسلم" بسبب تصرفاته
قررت نقابة المهن الموسيقية في مصر إلغاء التصريح السنوي للمطرب مصطفى زكريا المعروف بـ"مسلم" بعد تلقيها شكاوى متكررة ضده وامتناعه عن حضور جلسات التحقيق التي استدعته لها النقابة.
وكشف أحمد أبو المجد، سكرتير عام نقابة المهن الموسيقية، في تصريحات إعلامية، أن الأزمة بدأت بتلقي النقابة شكاوى من عدة شركات إنتاجية، بسبب توقيع "مسلم" عقوداً متضاربة مع أكثر من جهة في نفس التوقيت، وهو ما يعد إخلالاً واضحاً بالاتفاقات التجارية.وأضاف أن النقابة تدخلت حينها لتحذيره من تكرار هذه الممارسات، إلا أن المشكلات لم تتوقف عند هذا الحد، حيث وردت شكاوى جديدة من منظمي الحفلات والأفراح.
وأفادت الشكاوى بعدم التزام "مسلم" بالعقود المبرمة، إذ كان يتقاضى مبالغ مالية نظير إحياء حفلات، لا يحضرها، مما تسبب في أضرار مادية لمنظمي الفعاليات.
وفي محاولة سابقة منها لحل الأزمة، استدعت نقابة الموسيقيين المطرب "مسلم" للتحقيق في الشكاوى المقدمة ضده، إلا أنه لم يستجب للاستدعاءات، ولم يقدم أي اعتذار أو توضيح رسمي، وهو ما دفع النقابة إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة بحقه.
وأكد أحمد أبو المجد أن النقابة تبذل جهوداً كبيرة لدعم الفنانين الشباب وتوفير فرص لهم، لكنها في المقابل لا يمكن أن تتجاهل الشكاوى التي تمس حقوق المتعاقدين والجمهور.
ولفت إلى أن القرار لم يُتخذ إلا بعد استنفاد جميع الوسائل المتاحة، مشدداً على أن احترام التعاقدات والالتزام بها هو ركيزة أساسية لأي فنان يحترم مهنته وجمهوره.