الإيدز .. الصحة تدشن 3 أرقام للإبلاغ والاستفسار عن مرض نقص المناعة البشري
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
قالت وزارة الصحة والسكان ، إن مرض نقص المناعة البشري « الإيدز » ، من الأمراض الخطيرة التي يتم التعامل معها بعناية شديدة ، ويتم اتباع مجموعة من الإجراءت الهامة لتجنب الإصابة به .
وقالت وزارة الصحة والسكان ، إن العالم سجل العام الماضي 2023- عدد من الإصابات بفيروس نقص المناعة البشري والتي بلغت ١.٣مليون شخص .
وشددت وزارة الصحة والسكان ، علي ضرورة الكشف المبكر للوقاية من الإصابة بالعدوى ، سواء بالتوجه الي المراكز المتخصصة أو الإتصال علي الأرقام التالية :- « 08007008000 - 0233152801 - 01100666471 » .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة وزارة الصحة وزارة الصحة والسكان نقص المناعة البشري الإيدز الإجراءت الهامة المزيد المزيد نقص المناعة البشری وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع متوسط أعمار السعوديين من 74 إلى 78.8 سنة
البلاد – جدة
أكدت وزارة الصحة تزامنًا مع “يوم الصحة العالمي” الذي يوافق 7 أبريل من كل عام ويأتي في 2025 تحت شعار “بداية صحية لمستقبل واعد” أن ارتفاع متوسط العمر المتوقع من 74 سنة في عام 2016 إلى 78.8 سنة في عام 2024، جاء نتيجة لجهود الوزارة المستمرة في تحسين جودة الخدمات الصحية وتعزيز الوقاية من المخاطر الصحية، ضمن مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق عن رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى بناء “مجتمع حيوي” ينعم بالصحة والعافية.
وكثفت المنظومة الصحية -تحت إشراف وزارة الصحة- المبادرات النوعية والحملات التوعوية؛ لترسيخ الأنماط السليمة والسلوكيات الصحية ونشر ثقافة المشي، والتشجيع على الممارسات اليومية الصحية؛ مما أسهم في تحسين مؤشرات الصحة العامة وجودة الحياة، ومهد الطريق لتحقيق الهدف الإستراتيجي برفع متوسط العمر المتوقع إلى 80 عامًا بحلول عام 2030.
وامتدت جهود وزارة الصحة، إلى تنفيذ إصلاحات صحية وغذائية بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية، شملت إيقاف استخدام الزيوت المهدرجة، وخفض نسبة الملح في الأطعمة، والإلزام بالإفصاح عن السعرات الحرارية في المنتجات الغذائية والمطاعم؛ مما أسهم في تحسين الصحة العامة والحد من الأمراض المزمنة.
وتواصل وزارة الصحة جهودها الحثيثة للارتقاء بالخدمات الصحية الوقائية والعلاجية المقدمة بجودة عالية، والتوسع في برامج التوعية والتثقيف الصحي، وتكثيف برامج الفحص المبكر للأمراض والأورام، بما يسهم في رفع متوسط العمر المتوقع، وتقليل معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة، ورفع مستوى جودة الحياة للوصول إلى مستقبل صحي أكثر ازدهارًا واستدامة.