بعد 365 يوم سعادة.. انفصال بريتني سبيرز عن زوجها الإيراني سام أصغري
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية اليوم الخميس، عن انفصال المغنية الأمريكية بريتني سبيرز عن زوجها سام أصغري رسميًا بعد زواج دام نحو أكثر من عام.
وذكرت التقارير أن الإيراني سام أصغري صاحب 29 عاما، زوج المغنية الأمريكية بريتني سبيرز البالغة من العمر 41 عاما، تقدم بطلب للطلاق بسبب «خلافات لا يمكن حلها»، كما ذكر أنه تم الانفصال في 28 يوليو 2023.
وكان سام وبريتني قد تزوجا في يونيو 2022 بعد علاقة دامت خمسة أعوام.
وأفادت صحيفة «ديلي ميل»، البريطانية أن سام تشاجر مع بريتني بشأن ما يتردد عن قيامها بخيانته.
ووفقا لوثائق المحكمة، فإن أصغري يطلب من المغنية الثرية الحصول على مبلغ من المال وفقا لارتباط الزواج بينهما و التكفل بتكاليف محاميه.
اقرأ أيضاًبالفيديو.. 22 دقيقة صادمة لبريتني سبيرز: نشرته وحذفته بعدها
حاول إفساده.. الشرطة تعتقل زوج بريتني سبيرز في حفل زفافها
بريتني سبيرز تنشر مذكراتها مقابل 15 مليون دولار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بريتني سبيرز بریتنی سبیرز
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني: أرسلنا ردنا على ترامب بطريقة مناسبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، مساء الخميس، أن بلاده أرسلت ردها الرسمي على رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر سلطنة عمان.
وفي حديثه لوكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، أوضح عراقجي أن الرد تم نقله بطريقة مناسبة، مشيرًا إلى أنه يتضمن توضيحًا كاملًا للموقف الإيراني تجاه المستجدات الحالية، بالإضافة إلى مضمون رسالة ترامب، وذلك لضمان إيصال وجهة النظر الإيرانية بشكل دقيق.
وأكد عراقجي أن إيران لا تزال ترفض الدخول في مفاوضات مباشرة في ظل استمرار سياسة الضغط الأقصى والتهديدات العسكرية، غير أن التواصل غير المباشر لا يزال ممكنًا، كما كان الحال في السابق.
كما أشار عراقجي إلى أن هذا النوع من المحادثات جرى في عهد الرئيس الأسبق حسن روحاني، واستمر أيضًا خلال فترة حكم الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي.
وفي أوائل مارس بعث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه برسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، أكد فيها رغبته في التوصل إلى تفاهم مع طهران بشأن ملفها النووي.
وأوضح ترامب أن بلاده تدرس خيارين لمعالجة هذا الملف، يتمثل الأول في اللجوء إلى الحل العسكري، بينما يقوم الثاني على اتباع المسار الدبلوماسي، مشيرًا إلى أنه يفضل الجلوس إلى طاولة المفاوضات.
وكان موقع "أكسيوس" قد كشف، استنادًا إلى مصادر مطلعة، أن ترامب أمهل طهران شهرين للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وفق ما ورد في الرسالة الموجهة إلى القيادة الإيرانية.
وفي وقت سابق من فبراير الماضي، أبدى ترامب استعداده للتفاوض من أجل التوصل إلى تسوية مع إيران، بدلًا من اتخاذ إجراءات عسكرية ضدها. كما أعرب عن رغبته في إبرام اتفاق يضمن السلام، ويتيح لطهران فرصة تحقيق التنمية والاستقرار، مشددًا على أهمية البدء فورًا في هذه الجهود.