الهجرة الدولية: نزوح 20 ألف شخص في اليمن منذ بداية العام الجاري
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أعلنت منظمة الهجرة الدولية أن أكثر من 20 ألف شخص نزحوا داخلياً في اليمن، منذ بداية العام 2024 الجاري.
وقالت المنظمة، في تقرير الاثنين، إنها رصدت 3 آلاف و411 أسرة تتكون من 20 ألفا و466 شخصاً، نزحت مرة واحدة على الأقل خلال الفترة بين 1 يناير و30 نوفمبر 2024.
وأضاف التقرير أن معظم الأسر النازحة منذ بداية العام سُجلت في محافظة مأرب بالغة ألفا و506 أسر، تضم 9 آلاف و36 شخصاً، تليها الحديدة بـ799 أسر (4 آلاف و794شخصاً)، ثم تعز التي شهدت نزوح 762 أسرة (4 آلاف و572 شخصاً)، ولحج بـ281 أسرة (ألف و686 شخصاً)، والضالع بـ50 أسرة (300 شخصاً)، بالإضافة إلى 8 أسر (48 شخصاً) في شبوة و5 أسر (30 شخصاً) في حضرموت.
ووفق التقرير، فإن حالات النزوح المسجلة الأسبوع الماضي تمثل انخفاضاً بنسبة 30 في المئة عن الأسبوع السابق له.
وأشارت منظمة الهجرة الدولية إلى أن العوامل الاقتصادية المرتبطة بالنزاع كانت السبب الرئيس وراء مغادرة 55 في المئة من الأسر النازحة لمناطقها الأصلية من إجمالي حالات النزوح المسجلة خلال الأسبوع المنقضي، فيما دفعت المخاوف والتهديدات الأمنية 45 في المئة من الأسر النازحة إلى مغادرة أماكن إقامتها.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
توزيع المير الرمضاني على 3000 أسرة في أم القيوين
قامت مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية، بتوزيع بطاقات المير الرمضاني على 3000 أسرة مواطنة ومقيمة في أم القيوين، تكفلت بتوفيرها حرم صاحب السموّ الشيخ سعود بن راشد المعلا ،عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، الشيخة سمية بنت صقر القاسمي.
قال راشد حمد الحمر، مدير عام المؤسسة، إنه تم توزيع البطاقات على الأسر المستحقة من المواطنين والمقيمين، ضمن كشوف معدة مسبقاً من قبل الإدارة، وتمت الموافقة عليهم من لجنة المساعدات، لافتاً إلى أن البطاقات تسمح لمستفيديها حرية شراء المواد الغذائية، حسب احتياج الأسرة، وتعد صالحة للشراء في شهر رمضان الفضيل.
وأكد أن المساعدات التي تقدمها المؤسسة للمحتاجين، تتم بناء على دراسة أحوال الأسر وظروفها المعيشية، لمد يد العون لهم حسب حاجتهم، مثمناً دعم وتوجيهات صاحب السموّ حاكم أم القيوين، ومتابعة الشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا رئيس مجلس أمناء المؤسسة، للمشاريع التي تنفذها المؤسسة بالإمارة ودورها في مساعدة الأسر المتعففة والمحتاجة، لما له من أثر إيجابي في نفوس المستفيدين، ويسهم في تخفيف الأعباء المادية التي تتحملها الأسر.(وام)