17 آب 2010 – قوات الاحتلال الإسرائيلي تهدم كل منازل قرية العراقيب الفلسطينية في النقب للمرة الرابعة
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
دمشق-سانا
1945- إعلان استقلال إندونيسيا من الاحتلال الياباني، ومع استمرار الأطماع الاستعمارية الهولندية لم تمنح البلاد الاستقلال الفعلي إلا في عام 1949.
1960- الغابون تحصل على استقلالها من فرنسا.
1988- مقتل الرئيس الباكستاني محمد ضياء الحق والسفير الأمريكي في باكستان بحادث تحطم طائرة.
1993 – الحكومة البريطانية تسمح لأول مرة للناس بالدخول إلى قصر باكنغهام والتجول فيه.
1999 – زلزال بقوة 7.4 درجات على مقياس ريختر يضرب شمال تركيا، ويخلف 17 ألف قتيل.
2010 – قوات الاحتلال الإسرائيلي تهدم كل منازل قرية العراقيب الفلسطينية في النقب للمرة الرابعة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
«حزب الله»: الجيش الإسرائيلي لم يتمكن من احتلال قرية لبنانية واحدة
يواصل الجيش الإسرائيلي غاراته على قرى وبلدات جنوب لبنان والبقاع شرقي البلاد، والتي أدت إلى مقتل 20 شخصا على الأقل اليوم، لترتفع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على لبنان إلى 2867 قتيلًا و13047 مصابًا منذ بدء التصعيد، وفقًا لبيانات “وزارة الصحة اللبنانية”.
في السياق، أعلن مسؤول العلاقات الإعلامية في “حزب الله” محمد عفيف، “أن قوات الجيش الإسرائيلي لم تتمكن من احتلال قرية واحدة في جنوب لبنان”.
وفي كلمة له بمناسبة يوم شهيد “حزب الله”، قال عفيف إن “وقائع الميدان الفعلية في يدكم أنتم وحدكم أيها المجاهدون وستكون لها الكلمة الفصل في السياسة وربما مصير الشرق الأوسط”، مشددا على أنه “بعد 45 يوما من القتال الدامي ما زال العدو عاجزا عن احتلال قرية واحدة”.
وتوجه إلى إسرائيل قائلا: “طالما أنتم عاجزون في البر وستبقون عاجزين فلن تحققوا أهدافكم السياسية، لن تكسبوا حربكم بالتفوق الجوي والغارات وقتل المدنيين من النساء والأطفال”، مؤكدا أنه “لدى قواتنا ومجاهدينا ما يكفي من السلاح والعتاد لحرب طويلة نستعد لها على كافة الجبهات، فمقاومتنا نشأت على الأراضي اللبنانية التي احتلها العدو، ومقاومونا لبنانيون ولسنا فصيلاً عند أحد”.
وجزم عفيف أن “علاقتنا بالجيش متينة وقوية وما زالت ولن يستطيع أحد فك الارتباط بين الجيش والمقاومة”، مضيفا: “لا نتلقى إيعازا من أحد كي ندافع عن أرضنا أو نناصر الشعب الفلسطيني”.
ولفت إلى أن “الحديث الحالي عن حراك سياسي سببه صمود أبطال المقاومة في الميدان”، مشيرا إلى أن “رسالة المتظاهرين في هولندا والعالم هي أن إسرائيل معزولة”.
ميقاتي: لبنان يمر بأزمة تاريخية تهدد حاضره ومستقبله
حذر رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي من أن “لبنان يمر بأزمة تاريخية مصيرية غير مسبوقة تهدد حاضره ومستقبله، وأنه يعاني من اعتداء إسرائيلي صارخ يخالف كل الأعراف الدولية”.
وفي كلمة له خلال القمة العربية الإسلامية المنعقدة في العاصمة السعودية الرياض، شدد ميقاتي على أن “هذا الاعتداء يأتي ليضاف إلى كم من التحديات البنيوية والأزمات المتراكمة والملفات الشائكة. وبطبيعة الحال لا يجوز ولا يمكن أن تستمر إسرائيل في عدوانها المتمادي على لبنان وشعبه وانتهاك سيادته وتهديد علة وجوده دون حسيب أو رقيب”.
وكشف أن “العدوان الإسرائيلي على لبنان تسبب بخسائر إنسانية فادحة فتجاوز عدد الضحايا أكثر من 3 ألاف و200 شهيد وأكثر من 4 آلاف جريح من بينهم أطفال وممرضين ومسعفين، ونزوح نحو 1.2 مليون لبناني عن منازلهم مما أضاف عبئا جديدا على كاهلنا وعبئنا الداخلي المثقل، فيما وصلت قيمة الخسائر المالية إلى 5 مليار و100 مليون دولار”.
ودعا إلى “مساندة الدولة اللبنانية ومؤسساتها ومواصلة إرسال المساعدات الإنسانية، وإلى وقف العدوان على لبنان فورا ووقف إطلاق النار والعودة إلى تفعيل القرار 1701 بكل مندرجاته”، مطالبا بلدان الإقليم إلى “احترام خصوصية لبنان ودعمه كمجتمع تعددي، وإلى الامتناع عن التدخل في شؤونه الداخلية ودعم فئات فيه بل دعم لبنان الدولة والكيان”.
وشدد على “وجوب العمل على بسط سلطة الدولة اللبنانية على كل الحدود المعترف بها دوليا”.
لبنان يقدم شكوى جديدة ضد إسرائيل إلى مجلس الأمن
قدم لبنان “شكوى جديدة ضد إسرائيل في مجلس الأمن الدولي ردا على “اعتداءاتها المتكررة على قوات “اليونيفيل”، وانتهاكها الإضافي للخط الأزرق”.
وأشارت الشكوى التي قدمتها وزارة الخارجية “إلى الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف سيارة مدنية في محيط حاجز “الأوّلي” التابع للجيش اللبناني عند مدخل مدينة صيدا بتاريخ 7/11/2024، وأدى الى جرح خمسة عناصر من قوات اليونيفيل كانوا متوجهين من المطار الى الجنوب لاستلام مهامهم بعيد وصولهم إلى لبنان، بالإضافة إلى جرح ثلاثة عناصر من الجيش ومقتل ثلاثة مدنيين”.
وأوضحت أن “هجوم “الأولي” تزامن مع إقدام حفارتين وجرافة تابعتين للجيش الإسرائيلي، في اليوم نفسه، على تدمير جزء من سياج هيكل خرساني في موقع تابع لليونيفيل في رأس الناقورة”.
وأكدت أن “هذه الاعتداءات الجديدة تعكس إمعان إسرائيل في استهداف قوات اليونيفيل ومواقعها، وهي تضاف الى أكثر من ثلاثين اعتداءً إسرائيليا على قوات حفظ السلام في لبنان خلال شهر تشرين الأول 2024 وحده”.
وجدد لبنان “مطالبة مجلس الأمن بإدانة هذه الاعتداءات، ومساءلة إسرائيل ومحاسبتها، واتخاذ إجراءات فعّالة لضمان حرمة مواقع اليونيفيل وسلامة عناصرها بشكل يمكـّنها من تنفيذ ولايتها بشكل كامل وفاعل، وضمان تنفيذ القرار 1701”.