الاتحاد يفتح خيار التعاقد مع جناح عالمي حال رفض كلوب رحيل صلاح
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
ماجد محمد
أفادت مصادر إعلامية بأن مفاوض نادي الاتحاد يفتح خيار التعاقد مع جناح عالمي في حال رفض المدرب كلوب رحيل المهاجم المصري محمد صلاح.
وكشفت مصادر أخرى في وقتٍ سابق عن انتقال حر للحارس محمد العويس، مؤكدة أن صفقة العويس قريبة جدًا لاتمامها.
ويبحث الاتحاد بالفعل عن جناح هجومي جديد، في الصيف الحالي؛ خاصة بعد رغبته في إعارة البرتغالي جواو فيليبي “جوتا”، وصعوبة التعاقد مع المصري محمد صلاح، في الصيف الحالي.
يُذكر أن صلاح انتقل إلى ليفربول في صيف 2017، قادما من روما الإيطالي، وخلال هذه المدة، خاض صلاح فترة استثنائية مع النادي حصد فيها العديد من الجوائز والألقاب.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد المدرب كلوب ليفربول محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
سوريا تفشل في استيراد النفط فتلجأ للوسطاء
الجديد برس|
قالت مصادر تجارية مطلعة إن سوريا تتجه إلى وسطاء محليين لاستيراد النفط بعد أن فشلت أولى المناقصات التي طرحتها حكومة تصريف الأعمال في جذب اهتمام كبار تجار النفط، وذلك بسبب استمرار العقوبات الدولية والمخاطر المالية.
وأظهرت وثائق رسمية أن الحكومة طرحت مناقصات لاستيراد 4.2 ملايين برميل من النفط الخام، بالإضافة إلى 100 ألف طن من زيت الوقود والديزل “في أقرب وقت ممكن”.
وذكرت المصادر أن المناقصات، التي أُغلقت يوم الاثنين الماضي، لم تتم ترسيتها بعد، وأن الحكومة تتفاوض حاليا مع شركات محلية لتلبية احتياجاتها النفطية.
وقد تؤدي صعوبة العثور على موردين كبار إلى تفاقم أزمة الطاقة التي تواجهها السلطات الجديدة في سوريا، لا سيما بعد أن أوقفت إيران، على ما يبدو، عمليات التسليم المنتظمة للنفط التي كانت ترسلها سابقًا إلى البلاد.
ولم يتسنّ لوكالة رويترز التي أوردت الخبر التأكد من أسماء الشركات المحلية التي قد تتولى تأمين هذه الإمدادات، أو هوية الشركات القادرة على توفير الكميات الكبيرة المطلوبة في المناقصة.
وفي ظل هذه التحولات، لم تشارك كبرى شركات تجارة النفط في المناقصات، وهو ما عزته مصادر مطلعة إلى العقوبات والمخاطر المالية المحيطة بالتعامل مع سوريا.
وقال أحد تجار النفط “لم يتضح بعد إذا كان الاتحاد الأوروبي سيرفع العقوبات، إضافة إلى المشكلات المصرفية الأوسع التي تزيد الأمر تعقيدًا”.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن الاثنين الماضي عن موافقته على خارطة طريق لتخفيف العقوبات على سوريا بهدف تسريع عملية التعافي الاقتصادي، لكنه شدد على أن نهجه سيكون تدريجيا ويمكن العدول عنه إذا لم يتم اتخاذ الخطوات الصحيحة.