حاشد: التعليم بمناطق الحوثيين في خطر وكارثة وشيكة الوقوع
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
بين عضو في مجلس نواب صنعاء أحمد سيف حاشد هاشم على ان التعليم في مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي الانقلابية يدق ناقوس الخطر وكارثة وشيكة الوقوع.
وتساءل حاشد عن عدد المعلمين المتقاعدين في عام 2014 والمؤهلين والمعلمين الموظفين الجدد.
وكتب حاشد قوله في تغريدة نشرها على حسابه بتويتر حيث قال: " التعليم في خطر وكارثة وشيكة الوقوع".
وأضاف حاشد " أسئلة مهمة من يجيب عنها؟
1-كم عدد المعلمين المتقاعدين منذ العام 2014
2- كم عدد المعلمين المؤهلين للتقاعد
3-كم تم توظيف من المعلمين الجدد
4- كم عدد الموجهين والمشرفين والاداريين
5- بعد خمسه أعوام كم سيبقى من المعلمين بالميدان
6- كم عدد الخريجين من كلية التربية ولم يتم توظيفهم وكم سنوات مرت على تخرجهم
7- بعد معاناة المعلمين والتربويين العاملين بالميدان.... كيف سيكون الاقبال على كلية التربية
8-كم تحتاج الدولة إن وجدت لتغطية العجز وكم سيكلفها ذلك
وأختتم حاشد قول " واسئلة أخرى كثيرة ومهمة تتعلق بالمناهج والمباني وغيرها كثير جدا".
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: کم عدد
إقرأ أيضاً:
الوضع الإنساني الكارثي في شمال غزة.. المجاعة وشيكة و"الأمم المتحدة" تحذر
وصفت لويز ووتريدج، المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الوضع في شمال غزة بأنه "كارثي" في ظل تزايد أعداد النازحين وانخفاض مستوى وصول المساعدات الإنسانية.
وصرحت خلال حديثها للصحفيين عبر الفيديو من وسط غزة أن الأوضاع الحالية تنذر بكارثة إنسانية، خاصة مع اقتراب فصل الشتاء وتفاقم المعاناة وسط ظروف غير آدمية يعيشها نحو 500 ألف شخص في أماكن إيواء غير صالحة.
استهداف المدارس وأماكن الإيواءأشارت ووتريدج إلى تعرض 64 مدرسة تابعة للأونروا، والتي تحولت إلى ملاجئ للنازحين، لهجمات متكررة خلال الشهر الماضي بواقع هجومين يوميًا، مما أسفر عن مقتل العديد من النازحين، بينهم أطفال.
وأضافت أن الظروف في المدارس المتضررة خطيرة للغاية، مشيرة إلى أن الأُسر تتخذ من هذه المدارس ملجأً رغم الدمار الذي تعرضت له بسبب العمليات العسكرية.
تدهور الوضع الغذائي والإنسانيوذكرت المتحدثة باسم الأونروا أن دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وصل إلى أدنى مستوياته منذ شهور، إذ يواجه نحو 80% من سكان القطاع (1.7 مليون شخص) نقصًا في حصصهم الغذائية الشهرية.
وأوضحت أن سوء التغذية الحاد تضاعف بمقدار 10 مرات عن معدله قبل الحرب، مع غياب أي أمل بوصول الدعم الإنساني بشكل كافٍ.
معاناة المدنيين واستعدادات الشتاءفي ظل نقص المساعدات والإيواء غير الكافي، يستخدم النازحون بطانيات وستائر وأقمشة بسيطة للاحتماء من العوامل الجوية، دون وسائل كافية للتدفئة أو الحماية من الأمطار.
وتابعت ووتريدج بقلق أن هناك نحو 500 ألف شخص يعيشون في مناطق معرضة للفيضانات، وهم في أمس الحاجة إلى المساعدات الإنسانية، مشيرة إلى أن المجاعة وشيكة في الشمال المحاصر حيث يعيش الناس على كسرة خبز في ظل منع دخول الإمدادات بشكل فعال.
محدودية الوصول الإنسانيواختتمت ووتريدج بأن الوصول الإنساني للمناطق المحاصرة شمال غزة لا يزال محدودًا منذ أكثر من شهر، مما يضاعف من معاناة السكان ويزيد من أعداد المحتاجين إلى المساعدة الإنسانية العاجلة، مؤكدة أن الوضع يتطلب استجابة إنسانية عاجلة ورفع القيود على وصول المساعدات.