الحكم بالإعدام لقاتل والدته في الكرك
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
#سواليف
أصدرت الهيئة القضائية الاولى في #محكمة_الجنايات_الكبرى قرارا باعدام قاتل والدته في محافظة #الكرك. وفق يومية الرأي.
وأقدم #المتهم_العشريني اقدم على قتل والدته الستينية بـ40 طعنة داخل منزل العائلة.
وكان المدعي العام للمحكمة وجه تهمة القتل العمد للمتهم، الواقع على الأصول سندا للمادة 328/1/3 من قانون العقوبات للمتهم.
ووفق التحقيقات فان القاتل خضع للاستجواب من قبل المدعي العام، حيث كشف تقرير المختبر الجنائي لبيان سلامة المتهم من تعاطي المواد المخدرة.
وتبين وفق المصادر أن لجنة طبية تضم كل من الأطباء الشرعيين شرحت الجثة بأمر من مدعي عام الكرك.
وكشف المصدر أن الأطباء الشرعيين وجدوا الجثة مصابة بـ40 طعنة في الرأس والعنق والصدر والأطراف، معللين سبب الوفاة بالنزف الدموي الناتج عن إصابة أحشاء الصدر بسبب الطعنات النافذة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محكمة الجنايات الكبرى الكرك
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقا للمتهم بقتل صاحب مزرعة طرده من العمل بالشرقية
عاقبت محكمة جنايات الزقازيق بمحافظة الشرقية، عامل بمعلف بالإعدام شنقا؛ لاتهامه بقتل صاحب معلف كان يعمل لديه بعد طرده من العمل بمركز ديرب نجم.
صدر القرار برئاسة المستشار أسامة الحلواني، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين إسلام منصور وهاني الخواجة ومحمود غنيم، وأمانة سر أحمد نصر وإسلام محجوب.
تعود أحداث القضية رقم 13914 لسنة 2024 جنايات مركز ديرب نجم، المقيدة برقم 3412 لسنة 2024 كلي جنوب الزقازيق، ليوم 26 مارس الماضي، عندما قررت النيابة العامة إحالة المتهم "عادل م ال ع" 47 عاما، عامل معلف، مقيم بمركز ديرب نجم، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق؛ لاتهامه بقتل المجني عليه "عطية م" بسبب خلافات مالية بينهما.
وجاء فى أمر الإحالة، أن المتهم قتل المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأنه وعلى إثر خلافات مالية بينهما بيت النية وعقد العزم المصمم على قتله، فكمن له حيث أيقن مروره وما أن أبصره أجهز عليه متعديا عليه ضربا بكلتا يديه ومطوقا جيده بقطعة قماشية (شال) فأحكم خنقه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة مفارقا الحياة، قاصدا من ذلك إزهاق روحه على النحو المبين بالتحقيقات.
وتبين من التحريات أن المتهم قتل المجني عليه إثر قيام الأخير بطرده من العمل رفقته بالمزرعة خاصته، حيث نشأت خلافات مالية وتولدت لدى المتهم حينها نية إزهاق روح المجني عليه، فعقد العزم على قتله وتتبع خط سيره حتى أجهز عليه متعديا عليه بالضرب ومطوقا جيده بقطعة من القماش (شال) كان يرتديها المتوفى حول عنقه، حتى أنهى حياته على النحو المبين بالتحقيقات.