وزارة الثقافة تستعد لمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2024
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة الثقافة استعدادها لانطلاق الدورة 55 من معرض القاهرة الدولي للكتاب، والتي تنطبق في يناير 2024، وأصدرت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة قرارا بتشكيل اللجنة العليا لمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته المقبلة، على أن تكون اللجنة برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، ومن المقرر أن تعقد اللجنة العليا للمعرض في تشكيلها الجديد خلال الفترة المقبلة عددا من الاجتماعات المتتالية للتجهيز للدورة المقبلة للمعرض، والتي تحل النرويج عليها ضيف الشرف.
وتضم اللجنة في عضويتها الشاعر إبراهيم عبدالفتاح، والكاتب الصحفي أحمد الجمال، والشاعر أحمد الشهاوي، والدكتور أنور مغيث مدير المركز القومي للترجمة سابقا، والجراح العالمي د. جمال مصطفى السعيد، د. جيهان زكي أستاذ الحضارة المصرية عضو مجلس النواب، والمترجم د. حسام نايل أستاذ النقد الأدبي بأكاديمية الفنون، ود. درية شرف الدين وزير الإعلام الأسبق.
ود. ريم بسيوني الكاتبة والروائية وأستاذ اللغويات بالجامعة الأمريكية، ود. سامح مهران رئيس أكاديمية الفنون الأسبق، والكاتب الصحفي طارق رضوان رئيس تحرير جريدة القاهرة، ود. علي الدين هلال أستاذ العلوم السياسية ووزير الشباب الأسبق، د. محمد أحمد مرسي أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، ود. صابر عرب ووزير الثقافة الأسبق.
ود. ممدوح الدماطي وزير السياحة الأسبق، والكاتب محمد عبد الحافظ ناصف رئيس المركز القومي لثقافة الطفل، وم. هيثم يونس رئيس الإدارة المركزية المعارض، ومروان حماد المنسق العام للبرنامج الثقافي للمعرض، ومحمد عزت المشرف على مكتب رئيس الهيئة (مقرر اللجنة).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الثقافة معرض الكتاب وزيرة الثقافة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر تعمل على حشد المجتمع الدولي للمساهمة في إعادة إعمار غزة
أوضح الدكتور جهاد الحرازين، أبرز التحديات التي تواجه مصر في جهودها للدفاع عن القضية الفلسطينية، قائلا: "إن مصر لعبت دورا كبيرا، ومازالت تبذل جهدا أكبر فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية في مواجهة المخططات التي تستهدف هذه القضية والتي تحاول تصفيتها، سواء على المستوى الدولي أو حتى على المستوى الإقليمي، وكأن القدر لمصر أن تكون دائما السند المدافع عن الشعب الفلسطيني والداعم له في كافة المناسبات".
وأضاف الحرازين خلال مداخلة هاتفية عبر قناة extra news، أن هناك مجموعة من التحديات التي تواجه مصر، مع رفض فكرة التهجير وبقاء المواطنين بالإضافة إلى إيجاد حل من الأفق السياسي، لافتا إلى أن أبرز التحديات التي تواجه هذه الخطة بعد ان استطاعت مصر أن تحول هذه الخطة من خطة مصرية إلى خط عربية وإسلامية، أو إلى خطة دولية، فقد أصبح العالم بأسره أن يتحدث عن هذه الخطة ومدى مطابقتها للواقع وقدرتها على التنفيذ على أرض الواقع.
وأشار إلى أن أول هذه التحديات السياسة الاحتلالية التي تستخدمها حكومة نتنياهو، فيما يتعلق بإعاقة التواصل، أو الوصول إلى مراحل تنفيذ وقف إطلاق النار والاتفاق الذي تم توقيعه، وهو ما يأتي بالأساس من خلال المماطلة والمناورة والضغط على عامل الوقت من قبل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وعدم الذهاب إلى المرحلة الثانية والثالثة من الاتفاق.