مشهد لإزالة مقابر وجثث متناثرة يثير جدلاً واسعاً.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
القاهرة
انتشرت مقاطع صادمة أثارت موجة من الغضب بين المصريين ، والتي أظهرت استخراج عدد من الجثامين من مقابر بمنطقة أبو زعبل في محافظة القليوبية
وكشف محافظ القليوبية، أيمن عطية، حقيقة تلك الفيديوهات، موضحاً أن تلك المنطقة كانت مخصصة للزراعة ثم تم تغيير استخدامها لعدم صلاحيتها، وحولت لاستخدامات أخرى.
كما أكد أن عددا من تجار الأراضي تعدى على تلك الأراضي التابعة للمحافظة في منطقة الخانكة، والتي تسمى “جمعية النصر”، وأنشأ مقابر وهمية غير مرخصة.
وأوضح المحافظ أن هذه المنطقة كانت مخصصة لاستخدامات صناعية نظرا لموقعها، وتم تخصيص 172 فدانا كجبانات لدفن الموتى، بعد التأكد من عدم صلاحيتها للزراعة، لافتاً إلى أن ما حدث حاليا هو محاولة تضليل المواطنين الذين اشتروا تلك المقابر.
وكانت تلك المشاهد صدمت المصريين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما أظهرت استخراج جثامين من داخل المقابر، ما اعتبره الكثيرون اعتداءً على حرمة الموتى.
إلا أن مشاهد فتح الأكفان وظهور أخشاب وليف بداخلها كانت أكثر دهشة أيضا، حيث ألمح الكثيرون إلى أن تلك المقاطع أريد منها خداع المصريين وإثارة غضبهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/k0qu0-gqg3Sdiu8z.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أبو زعبل استخراج جثامين القليوبية مصر مقابر
إقرأ أيضاً:
بسبب غلاء الإيجارات .. شابة صينية تعيش في مرحاض
#سواليف
أثارت #شابة_صينية تُدعى يانغ 18 عاماً جدلاً واسعاً بعد انتشار قصتها عبر #الإنترنت، حيث اضطرت إلى #العيش في #حمام مكتبها بسبب #ارتفاع #تكاليف_الإيجار في مدينة تشوتشو بمقاطعة هونان.
تعمل يانغ في متجر للأثاث وتتقاضى راتباً شهرياً حوالي “2.700 يوان”، وهو أقل بكثير من متوسط الأجور في المدينة البالغ 7,500 يوان،ما جعل استئجار شقة أمراً صعباً بالنسبة لها، حيث تتراوح الإيجارات بين 800 و1.800 يوان.
وبدلًا من ذلك، توصلت إلى اتفاق مع صاحب العمل لاستئجار حمام المكتب، الذي تبلغ مساحته ستة أمتار مربعة، مقابل 50 يوان فقط شهرياً.
وتوثق يانغ مقاطع الفيديو روتينها اليومي، من غسل الملابس في الحمام إلى نشرها لتجف على سطح المبنى، وخلال ساعات العمل، تخلي المساحة مؤقتاً للسماح للموظفين والعملاء باستخدام الحمام.
مقالات ذات صلةأثارت قصتها تعاطفاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أشاد البعض بمرونتها وحرصها على التكيف مع الظروف، وأعرب العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عن دعمهم وإعجابهم بصمودها.
بينما عبر آخرون عن حزنهم على حال العمال ذوي الدخل المنخفض، مطالبين بظروف معيشية أكثر عدالة.