مشاركة يمنية في اجتماعات الاتحاد الآسيوي لرياضة الصم
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
الثورة/ متابعات
شاركت بلادنا في اجتماعات المؤتمر العام لاتحاد آسيا لرياضة الصم في دورتها الثالثة عشرة التي عقدت بماليزيا على هامش بطولة آسيا لرياضة الصم التي تقام خلال الفترة 1 – 9 ديسمبر الجاري.
ومثل بلادنا في الاجتماعات رئيس الاتحاد العام لرياضة الصم أحمد القمراء والأمين العام إبراهيم جحاف، وتم خلال الاجتماعات مناقشة برامج وأنشطة الاتحاد الآسيوي خلال الأربع السنوات الماضية وكذا استعراض الإنجازات التي تحققت لرياضة الصم على مستوى القارة، كما شهد الاجتماع مناقشة التقارير المالية والتصويت عليها.
وشهد الاجتماع تقديم طلب من سلطنة عمان للانضمام لعضوية الاتحاد وتم الموافقة عليه، كما تقدمت روسيا بطلب الانضمام للاتحاد الآسيوي عقب انسحابها من الاتحاد الأوروبي وعقب مناقشات حول هذا الأمر تم تأجيل الموافقة على الطلب حتى يتم التنسيق مع الاتحاد الدولي لرياضة الصم.
وتم خلال الاجتماع الموافقة على طلب الهند باستضافة بطولة آسيا للصم لكرة الطاولة العام 2026.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: لریاضة الصم
إقرأ أيضاً:
الإمارات تستضيف اجتماعات لجنة الإعلام العربي
أبوظبي: «الخليج»
استضافت دولة الإمارات العربية المتحدة، في العاصمة أبوظبي، الدورة 102 لاجتماعات اللجنة الدائمة للإعلام العربي، بحضور أحمد رشيد خطابي، الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بجامعة الدول العربية، وعبد الرحمن بن ناصر العبيدان، رئيس اللجنة الدائمة للإعلام العربي، إلى جانب رؤساء وأعضاء وفود الدول العربية.
في كلمته الافتتاحية، أكد محمد سعيد الشحي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإعلام، أن هذا الاجتماع يجسد عمق الروابط التي تجمع الدول العربية، والحرص المشترك على تعزيز دور الإعلام العربي ليواكب التطورات المتسارعة، ويسهم في خدمة المجتمعات العربية وحماية مصالحها.
وقال السفير أحمد رشيد خطابي، الأمين العام المساعد ورئيس قطاع الإعلام والاتصال، إن الجهود التنظيمية لإنجاح أعمال الدورة 102 للجنة الدائمة للإعلام العربي تأتي في إطار تعزيز العمل العربي المشترك في المجال الإعلامي، الذي يُعد ركيزة أساسية في دعم حيوية المجتمعات، وترسيخ مقومات التلاحم الوطني. وأكد أن الإعلام يُمثل أداة لا غنى عنها في تحقيق التنمية والحكم الرشيد، وتعزيز دعائم القانون، إلى جانب نشر قيم السلام والتسامح والعيش المشترك، ونبذ التطرف والإقصاء، مع تثمين تعددية وثراء القيم المجتمعية بروح الانفتاح والابتكار.