ميناء أشدود الإسرائيلي يواصل تسجيل الخسائر بسبب الحرب على غزة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
الثورة/ متابعات
قالت صحيفة “كالكاليست” الاقتصادية العبرية، إن ميناء أشدود الإسرائيلي واصل تسجيل الخسائر بسبب الحرب، على الرغم من تحسن نشاطه خلال الأشهر الأخيرة.
ووفقا لتقرير نشرته الصحيفة حديثاً فإن “تحول تركيز القتال من الوسط إلى الشمال أدى للزيادة في أرباح المرفأ في نهاية الربع الثالث، ومع ذلك، فإن البيانات لا تغطي بعد الضعف الذي أصاب نشاطه في الأشهر السابقة”.
وأوضحت الصحيفة أن الميناء “أنهى الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري بخسارة تشغيلية بلغت 25.5 مليون شيكل (قرابة 6.9 مليون دولار)”.
وفي أغسطس الماضي ذكرت الصحيفة نفسها في تقرير رصده موقع “يمن إيكو” أن الميناء فقد 63 % من أرباحه خلال الربع الثاني من العام الجاري بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، وذلك بسبب تداعيات الحرب ومنها الحظر الذي فرضته قوات صنعاء على وصول السفن إلى إسرائيل من البحر الأحمر، والذي ضرب نشاط نقل السيارات في مينائي أشدود وإيلات.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
توقيف فتاة في 19 عمرها بسبب تسجيل ونشر محتويات رقمية تحرض على العنف
فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، اليوم الثلاثاء 08 أبريل الجاري، وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لفتاة من ذوي السوابق القضائية، تبلغ من العمر 19 سنة، يشتبه في تورطها في تسجيل ونشر محتويات رقمية تحرض على العنف والتشهير.
وحسب المعلومات الأولية الخاصة بالبحث، فإن المشتبه فيها سبق أن قضت خلال سنة 2022 عقوبة حبسية لتورطها في تعريض فتاة لاعتداء جسدي بليغ باستعمال السلاح الأبيض على مستوى الوجه، قبل أن تعمد في الآونة الأخيرة إلى نشر محتويات رقمية تشهر بالضحية وتتضمن إشادة وتحريضا على الأفعال الإجرامية التي ارتكبتها في حقها.
وقد تعاطت مصالح الأمن الوطني، بجدية كبيرة، مع هذه المحتويات العنيفة، حيث باشرت بحثا بشأنها بتعليمات من النيابة العامة المختصة، مكن من تحديد هوية المشتبه فيها وتوقيفها، فضلا عن حجز دعامة رقمية بحوزتها يشتبه في كونها تحتوي آثاراً رقمية لهذه الأنشطة الإجرامية.
وقد جرى إخضاع المشتبه فيها لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، فيما تتواصل الأبحاث من أجل تحديد هوية كافة المتورطين في توثيق ونشر هذه المحتويات الرقمية المحرضة على العنف وتوقيفهم.